معلومات غذائية

فوائد التمر والحليب للبشرة

فوائد التمر والحليب للبشرة

فوائد التمر والحليب للبشرة

لا توجد معلوماتٌ كافيةٌ حول فوائد التمر والحليب للبشرة تحديداً، ولكن بشكلٍ عام فإنّ لكلٍّ منهما فوائدٌ على حدة.

وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول فوائد التمر والحليب يمكنك قراءة مقال فوائد التمر والحليب على الريق.

فوائد التمر للبشرة

لا توجد معلوماتٌ حول فوائد التمر للبشرة بشكلٍ خاص، ولكن قد تساهم العديد من الأطعمة التي تُحسّن من صحة البشرة في تحسين صحة الجسم بشكلٍ عام، ولذلك يُنصح باتّباع نظامٍ غذائيٍّ صحيّ عوضاً عن التركيز على أطعمةٍ مُحددة، كما يُنصح بالإكثار من تناول الخضار والفواكه، واختيار منتجات الحليب قليلة الدسم، أو الخالية من الدسم، وتناول المكسرات، والبذور، والفاصولياء بأنواعها، وإضافتها إلى الوجبات، وتناول الخبز والمعكرونة المصنوعة من الحبوب الكاملة، بالإضافة إلى التقليل من تناول الحلويات.[١]

فوائد الحليب للبشرة

يُعدّ اتّباع نظامٍ غذائيٍّ غنيٍّ بفيتامين أ مفيداً لصحّة البشرة، والذي يُمكن الحصول عليه عن طريق تناول الحليب ومشتقاته؛ مثل: الزبدة وجبنة الشيدر.[٢]

نظرة حول التمر والحليب

التمر وفوائده العامة

ينتمي التمر (الاسم العلميّ: Phoenix dactylifera – L.) إلى فصيلة النخليات (الاسم العلمي: Arecaceae)،[٣] وهو يُزرع ويُنتج في المناطق الصحراوية من جنوب غرب قارة آسيا، وشمال قارة أفريقيا، وبات من الفواكه المعروفة عالمياً بسبب قيمته الغذائية العالية،[٤] ويعتقد البعض أنّ التمر قد يؤثر سلباً في السكر؛ كونه غنيّاً بالسكر الطبيعيّ، إلّا أنّه من الفواكه الغنيّة بالعناصر الغذائيّة، ويُعدّ من الوجبات الخفيفة الصحيّة إذا تناوله الشخص باعتدال.[٥] وبشكلٍ عام للتمر العديد من الفوائد؛ والتي نذكر منها ما يأتي:

  • مصدرٌ للعناصر الغذائية: يحتوي التمر على كمياتٍ عاليةٍ من الكربوهيدرات والبروتين،والفيتامينات، ومنخفضةٍ من الدهون.[٦]
  • غنيٌّ بالألياف الغذائية: يُعدّ الحصول على كميةٍ كافيةٍ من الألياف الغذائية مهمّاً لصحّة الجسم؛ فهي تساعد على زيادة الشعور بالشبع والامتلاء، وتساهم في التخفيف من الإمساك، وتحفيز وظائف الأمعاء عن طريق المساهمة في تكوين البراز، كما أنّها تُبطئ من عملية الهضم، ممّا يساعد على التقليل من خطر حدوث ارتفاعٍ مفاجئٍ في مستويات السكر في الدم بعد تناول الطعام، ويُعدّ التمر تحديداً من الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي المنخفض (بالإنجليزيّة: Glycemic index)؛ حيث يُعبّر المؤشر الجلايسيمي عن سرعة ارتفاع مستويات السكر في الدم.[٧][٥]
  • مُحلٍّ طبيعي: يحتوي التمر على الفركتوز؛ وهو أحد أشكال السكريّات الطبيعية الموجودة في الفواكه، وهو سبب حلاوة التمر، ونكهته المُشابهة للكراميل، ويُمكن استبدال سكر المائدة بالتمر في العديد من الوصفات؛ فهو غنيٌّ بالعناصر الغذائية، ومُضادات الأكسدة، والألياف الغذائيّة، ولكن تجدر الإشارة إلى احتواء التمر على سعرات حرارية عالية، ولذلك يُفضّل تناوله باعتدال.[٧]
  • غنيٌّ بالبوليفينولات: (بالإنجليزيّة: Polyphenols)؛ وهو أحد المركّبات المُضادة للأكسدة التي تُقلّل من خطر إصابة الجسم بالالتهابات، وتجدر الإشارة إلى احتواء التمر على البوليفينولات بنسبةٍ أكبر من باقي أنواع الخضار والفواكه.[٥]
  • غنيٌّ بالبوتاسيوم: يحتوي التمر على البوتاسيوم الذي يحتاجه الجسم للحفاظ على صحة القلب، كما أنّه يُعدّ مهمّاً لبناء البروتين والعضلات داخل الجسم.[٥]

وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول فوائد التمر يمكنك قراءة مقال فوائد أكل التمر على الريق.

الحليب وفوائده العامة

ويُعدّ الحليب من أكثر المشروبات المشروبات والشائع استهلاكها، حيث يتناوله العديد من الأشخاص بشكلٍ يوميّ،[٨][٩] ويُمكن صنع العديد من المنتجات المختلفة من الحليب؛ مثل: الأجبان، والقشدة، والزبدة، واللبن.[١٠] وبشكلٍ عام فإنّ للحليب العديد من الفوائد الصحية؛ ونذكر منها ما يأتي:

  • احتواؤه على الفيتامينات والمعادن: يُعدّ الحليب غنيّاً بالمغنيسيوم، والزنك، وفيتامين ب1، بالإضافة إلى فيتامين ب12، وتجدر الإشارة إلى أنّ المصادر الغنيّة بفيتامين ب12 ذات مصدرٍ حيوانيّ فقط، ويحتوي الحليب أيضاً على الفسفور الذي يدخل في العديد من الوظائف الحيوية داخل الجسم.[١١][١٠]
ويُعدّ الحليبُ ومشتقاتُه من أغنى المصادر الغذائيّة بالكالسيوم الضروريّ لصحة العظام والأسنان، إضافةً إلى دوره في عملية تجلُّط الدم، وتنظيم ضغط الدم، وغالباً ما يُنصح بتناول المصادر الغذائية الغنيّة بالكالسيوم مع المصادر الغذائيّة الغنيّة بفيتامين د والمغنيسيوم؛ حيث يساهم فيتامين د في تعزيز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء الدقيقة، بينما يُعزّز المغنيسيوم من امتصاص الكالسيوم في العظام،[٨] وتجدر الإشارة إلى أنّ الجسم يُخزّن الكالسيوم في الأسنان والعظام، فكلاهما يُشكّلان 99% من مخزون الكالسيوم داخل الجسم، ويُعدّ الحليب أيضاً مصدراً للعديد من العناصر الغذائية التي تساهم في تعزيز امتصاص الكالسيوم؛ مثل: الفسفور، والمغنيسيوم، وفيتامين ك، وفيتامين د.[١١]
  • احتواؤه على البروتين والدهون الصحية: يحتوي الحليب على البروتين الضروري للعديد من الوظائف الحيوية داخل الجسم؛ مثل: النموّ، وترميم الخلايا، وتنظيم عمل الجهاز المناعي، كما يحتوي الحليب على العديد من الأحماض الدهنية المفيدة؛ مثل: حمض اللينوليك المُقترن (بالإنجليزيّة: Conjugated linoleic acid) والمعروف اختصاراً بـ (CLA)، والأوميغا-3.[١١]
  • احتواؤه على الكولين: (بالإنجليزيّة: Choline)؛ وهو من العناصر الغذائية المهمّة للعديد من وظائف الجسم؛ مثل: النوم، وحركة العضلات، والتعلّمُ، والذاكرة، كما أنّ له دوراً في وظائف السيالات العصبيّة، وامتصاص الدهون، والتقليل من خطر الإصابة بالالتهابات.[٨]

وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول فوائد الحليب يمكنك قراءة مقال فوائد الحليب للجسم.

القيمة الغذائية للتمر والحليب

القيمة الغذائية للتمر

في الجدول أدناه توضيحٌ للعناصر الغذائية الموجودة في 100 غرامٍ من التمر المجهول (بالإنجليزيّة: Medjool dates):[١٢]

العنصر الغذائي القيمة الغذائية
الماء 21.32 مليلتراً
السعرات الحرارية 277 سعرة حرارية
البروتين 1.81 غرام
الدهون الكليّة 0.15 غرام
الكربوهيدرات 74.97 غراماً
السكريّات 66.47 غراماً
الألياف الغذائية 6.7 غرامات
الكالسيوم 64 مليغراماً
الحديد 0.9 مليغرام
المغنيسيوم 54 مليغراماً
الفسفور 62 مليغراماً
البوتاسيوم 696 مليغراماً
الصوديوم 1 مليغرام
الزنك 0.44 مليغرام
النحاس 0.362 مليغرام
المنغنيز 0.296 مليغرام
فيتامين ب1 0.05 مليغرام
فيتامين ب2 0.06 مليغرام
فيتامين ب3 1.61 مليغرام
فيتامين ب5 0.805 مليغرام
فيتامين ب6 0.249 مليغرام
الفولات 15 ميكروغراماً
الكولين 9.9 مليغرامات
فيتامين أ 149 وحدة دولية
فيتامين ك 2.7 ميكروغرام

القيمة الغذائية للحليب

في الجدول أدناه توضيحٌ للعناصر الغذائية الموجودة في كلّ 100 غرامٍ من الحليب كامل الدسم:[١٣]

العنصرالغذائي القيمة الغذائية
الماء 88.1 مليلتراً
السعرات الحرارية 60 سعرة حرارية
البروتين 3.28 غرام
الدهون الكليّة 3.2 غرام
الكربوهيدرات 4.67 غرامات
السكريّات 4.81 غرامات
الكالسيوم 123 مليغراماً
المغنيسيوم 12 مليغراماً
الفسفور 101 مليغرام
البوتاسيوم 150 مليغراماً
الصوديوم 38 مليغراماً
الزنك 0.41 مليغرام
النحاس 0.001 مليغرام
السيلينيوم 1.9 ميكروغرام
فيتامين ب1 0.056 مليغرام
فيتامين ب2 0.138 مليغرام
فيتامين ب3 0.138 مليغرام
فيتامين ب6 0.061 ملغيرام
الكولين 17.8 مليغراماً
فيتامين ب12 0.54 ميكروغرام
فيتامين أ 32 ميكروغراماً
فيتامين هـ 0.05 مليغرام
فيتامين د 1.1 ميكروغرام
فيتامين ك 0.3 ميكروغرام
الكوليسترول 12 مليغراماً

أضرار التمر والحليب

أضرار تناول التمر

درجة أمان تناول التمر

يُعدّ التمر غالباً آمناً عند تناوله بالكميات الموجودة في الطعام، وفيما يخصّ الحامل والمُرضِع فإنّه يُعدّ آمناً للاستهلاك بالكميّات الطبيعيّة الموجودة في الطعام.[١٤]

محاذير تناول التمر

هناك العديد من الحالات التي يجب الحذر فيها عند تناول التمر؛ والتي نذكر منها ما يأتي:

  • يحتوي التمر على كميةٍ كبيرةٍ من السكر مُقارنةً بمحتواه من العناصر الغذائيّة، ولذلك يجب على الأشخاص الذين يرغبون بتنظيم مستويات السكر في الدم لديهم، وخصوصاً الأشخاص المُصابين بمرض السكري تناول التمر باعتدال.[٥]
  • يمكن لتناول التمر أن يُسبّب الحساسية، ومن الأعراض التي قد تظهر: الحكّة، والتهاب داخل الفم وما حوله، وتجدر الإشارة إلى أنّه لا يُعزى سبب ردّ الفعل التحسُّسي إلى التمر بحد ذاته، بل من الممكن أن يكون المُسبّب هو المواد الحافظة التي تُضاف إلى العديد من الفواكه المُجفّفة؛ مثل الكبريتيت (بالإنجليزيّة: Sulfites)، كما يُمكن للتمر المُجفّف أن يكون ملوّثاً ببعض أنواع الأعفان التي تُسبّب ظهور أعراض الحساسية، وتُشابه الأعراض المُرافقة لردّ الفعل التحسُّسي لأعراض الربو، والتي قد تتراوح ما بين الصفير عند التنفُّس، وصدمة الحساسية (بالإنجليزيّة: Anaphylactic reaction) التي قد تُشكّل خطراً على الحياة، ممّا يستدعي التدخُّل الطبي.[١٥]
  • يُنصح بتجنُّب التمور ذات الرائحة الغريبة، أو قاسية الملمس، أو التي يوجد على سطحها سكر مُتبلور؛ حيث تدلّ كل هذه المظاهر على فساد التمر، وأنّه غير صالح للأكل.[٥]

أضرار شرب الحليب

درجة أمان الحليب

يُعدّ شُرب حليب البقر آمناً بعد عُمر السنة.[١٦]

محاذير شرب الحليب

هناك العديد من الحالات التي يجب الحذر فيها عند شُرب الحليب؛ والتي نذكر منها ما يأتي:

  • الذين يعانون من عدم تحمُّل اللاكتوز: (بالإنجليزيّة: Lactose intolerance)؛ وهو عدم قدرة الجسم على هضم اللاكتوز؛ وهو السكر الموجود في الحليب ومشتقاته، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأعراض التي تُرافق عدم تحمُّل اللاكوز لا تُعدّ شديدة الخطورة؛ ومنها: الانتفاخ والإسهال.[١٧]
  • الذين يعانون من حساسية الحليب: وهي تختلف عن عدم تحمُّل اللاكتوز؛ لأنّها تحدث بسببب تحسُّس الجسم من البروتينات الموجودة في الحليب، ومن الأعراض التي تُرافق حساسية الحليب: الصفير عند التنفُّس، والإسهال، والتقيؤ، واضطراباتٍ في الجهاز الهضمي، وقد تؤدي في بعض الحالات إلى صدمة الحساسية، ممّا قد يُشكّل خطراً على الحياة.[٨]

وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول أضرار الحليب يمكنك قراءة مقال أضرار الحليب المجفف.

أغذية أخرى مفيدة للبشرة

يؤثر النظام الغذائي المُتّبع في صحة البشرة، ولذلك يُنصح بتناول القدر الكافي من العناصر الغذائية الضرورية لصحة البشرة،[١٨] ومن الأغذية المفيدة للبشرة نذكر ما يأتي:

  • الأسماك الدهنية: مثل السلمون الذي يُعدّ غنيّاً بأحماض أوميغا-3 الدهنية التي تساهم في التقليل من خطر الإصابة بالالتهابات، وتحافظ على رطوبة البشرة، كما يحتوي السلمون على الزنك، وفيتامين هـ، إضافةً إلى كونه مصدراً غنيّاً للبروتين.[١٨]
  • الدهون المفيدة والبذور: والتي نذكر منها ما يأتي:
    • الأفوكادو: يحتوي الأفوكادو على العديد من الدهون المفيدة، بالإضافة إلى فيتامين هـ وفيتامين ج الضروريان لصحة البشرة، كما يحتوي الأفوكادو على العديد من المركّبات التي تساهم في تقليل حدوث تلف البشرة الناتج عن التعرُّض لأشعة الشمس.[١٨]
    • المكسرات: مثل: اللوز، والفول السوداني، والبندق، إذ إنّها تُعدّ غنيّةً بفيتامين هـ الذي يساهم في التخفيف من ظهور علامات التقدُّم في السنّ، وذلك عن طريق تقليل تلف الكولاجين في البشرة، إضافةً إلى أنّه يُعدّ مُضاداً للأكسدة، ويساهم في التقليل من تلف الخلايا الناتج عن الجذور الحرّة.[١٩]
    • بذور الكتان: (بالإنجليزيّة: Flaxseeds)؛ وهي حبوبٌ صغيرة الحجم، وبنيّة اللون، والتي تُعدّ غنيّةً بأحد أنواع الأوميغا-3 الموجود في المصادر النباتية المعروف بحمض الألفا-لينولينيك، حيث تساهم الأوميغا-3 في التقليل من الأضرار الناتجة عن التلوث، والتدخين، والأشعة فوق البنفسجية، إضافةً إلى التخفيف من تجاعيد البشرة، وترطيبها، أمّا زيت بذور الكتان فإنّه يساهم في زيادة نعومة البشرة، والتقليل من الجفاف والتقشُّر.[١٩]
  • الخضار والفواكه: والتي نذكر منها ما يأتي:
    • الفلفل الحلو الأصفر أو الأحمر: يُعدّ الفلفل الحلو غنيّاً بفيتامين ج، والكاروتينات من نوع بيتا، حيث يُعدّ كلاهما من مُضادات الأكسدة، إضافةً إلى امتلاك فيتامين ج دوراً في عملية صنع الكولاجين داخل الجسم؛ وهو البروتين المسؤول عن الحفاظ على البشرة.[١٨]
    • الطماطم: تحتوي الطماطم على فيتامين ج، والليكوبين (بالإنجليزيّة: Lycopene)؛ وهو نوعٌ من أنواع الكاروتينات التي تساهم في تقليل تلف البشرة الناتج عن الشمس، إضافةً إلى التقليل من ظهور التجاعيد.[١٨]
    • الكيوي: يُعدّ الكيوي غنيّاً بفيتامين ج المُضاد للأكسدة، والذي يساهم في تقليل تلف الخلايا الناتج عن الجذور الحرّة، والتلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية، إضافةً إلى دوره في تحفيز إنتاج الكولاجين، والمساعدة على ترطيب البشرة، وتجدر الإشارة إلى أنّه يُنصح بتناول الكيوي عند نضوجها؛ إذ إنّها تحتوي على نسبةٍ أكبر من مُضادات الأكسدة.[١٩]
وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول الفواكه وأهميتها للبشرة يمكنك قراءة مقال أفضل فاكهة للبشرة.
  • الماء: يُعدّ الماء ضروريّاً للأشخاص ذوي البشرة الجافّة، وغالباً ما يُنصح بتناول 8 أكوابٍ من الماء يومياً، ويُمكن الحصول كميةٍ أكبر عن طريق تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبةٍ كبيرةٍ من الماء؛ مثل: البطيخ، والخيار، والكرفس.[١٩]
وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول فوائد شُرب الماء يمكنك قراءة مقال فوائد شرب الماء بكثرة للبشرة.

المراجع

  1. Lawrence Gibson (17-12-2019), “What are the best foods for healthy skin?”، www.mayoclinic.org, Retrieved 7-12-2020. Edited.
  2. Corey Whelan (20-8-2018), “The Benefits and Limits of Vitamin A for Your Skin”، www.healthline.com, Retrieved 7-12-2020. Edited.
  3. “Phoenix dactylifera – L.”, www.pfaf.org, Retrieved 6-12-2020. Edited.
  4. Mohamed Al-Farsi and Chang Yong Lee (12-2008), “Nutritional and Functional Properties of Dates: A Review”، www.researchgate.net, Retrieved 6-12-2020. Edited.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح Rachel Nall (23-7-2018), “Are dates healthful?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 6-12-2020. Edited.
  6. Rine Reuben, Fateme Raji, and Dayang JF (12-2014), “Nutritional, Socioeconomic and Health Benefits of Dates”، www.researchgate.net, Retrieved 7-12-2020. Edited.
  7. ^ أ ب Brianna Elliott (21-3-2018), “8 Proven Health Benefits of Dates”، www.healthline.com, Retrieved 7-12-2020. Edited.
  8. ^ أ ب ت ث Megan Ware (16-3-2020), “What to know about milk”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 6-12-2020. Edited.
  9. Noreen Iftikhar (11-5-2020), “Pros and Cons of Drinking Cow’s Milk”، www.healthline.com, Retrieved 6-12-2020. Edited.
  10. ^ أ ب Atli Arnarson (25-3-2019), “Milk 101: Nutrition Facts and Health Effects”، www.healthline.com, Retrieved 6-12-2020. Edited.
  11. ^ أ ب ت Jillian Kubala (18-3-2018), “5 Ways That Drinking Milk Can Improve Your Health”، www.healthline.com, Retrieved 7-12-2020. Edited.
  12. “Dates, medjool”, www.fdc.nal.usda.gov, 1-4-2019، Retrieved 8-12-2020. Edited.
  13. “Milk, whole”, www.fdc.nal.usda.gov, 30-10-2020، Retrieved 25-12-2020. Edited.
  14. “DATE PALM”, www.webmd.com, Retrieved 8-12-2020. Edited.
  15. Barbie Cervoni (30-6-2020), “Date Nutrition Facts and Health Benefits”، www.verywellfit.com, Retrieved 8-12-2020. Edited.
  16. “Cow’s milk and children”, www.medlineplus.gov, 3-12-2020، Retrieved 8-12-2020. Edited.
  17. “Dairy and alternatives in your diet”, www.nhs.uk, 16-1-2018، Retrieved 8-12-2020. Edited.
  18. ^ أ ب ت ث ج Taylor Jones (27-2-2020), “The 12 Best Foods for Healthy Skin”، www.healthline.com, Retrieved 8-12-2020. Edited.
  19. ^ أ ب ت ث “Foods for Healthy, Supple Skin”, www.webmd.com, Retrieved 9-12-2020. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى