أنواع الطهارة
للطهارة ثلاثة أنواعٍ، وهي:[١] تتلّخص أهمية الطهارة في الكثير من الأمور، منها:[٢] الطهارة في اللغة هي: النزاهة والنظافة، والطهر نقيض النجاسة، والطهارة هي اسمٌ يقوم مقام التطهّر بالماء، مثل: الوضوء والاستنجاء، والمطهرة عبارة عن إناء يُتطهّر به، ويتوضأ به، والتطهّر: التنزّه والابتعاد عن الإثم وما هو محرّمٌ، وتطهّرت المرأة؛ أي اغتسلت، والطهارة في معناها الاصطلاحي عند الحنفية: هي عبارة عن إزالة النجاسة ورفع الحدث، وجاء كذلك في معناها: نظافة المحل من النجاسة، سواءً كانت حكميةً أم حقيقيةً، وساءً تعلّقت بالصلاة أو بغيرها، مثل: طهارة الأطعمة والأواني، وعرّف المالكية الطهارة بأنّها: الصفة القائمة بالأعيان الحكمية التي تُوجب لمن اتصف بها استباحة الصلاة، كما عرّفوها بأنّها: إزالة النجاسة ورفع الحدث، أمّا الحنابلة والشافعية فعرّفوها بأنّها: زوال الخبث، وارتفاع الحدث وما في معناه.[٣]
أنواع الطهارة
للطهارة ثلاثة أنواعٍ، وهي:[١]
- الطهارة من المعاصي والذنوب.
- الطهارة من النجاسة الحسية؛ أي من الخبث، مثل:الدم، والغائط، والبول، وهذا النوع لا يطهّر إلّا بالماء الطهور عند الجمهور، ويكون من خلال غسله حتى يزول بالكامل.
- شرطٌ لصحّة العديد من العبادات، مثل: الوضوء، والطواف عند أكثر العلماء.
- سببٌ في دفع عذاب القبر.
- ثناء الله على المتطهّرين، وامتداحهم.
- الطهارة تعدّ نصف الإيمان، كما وصفها النبي صلّى الله عليه وسلّم.
- تحصين النفس من الأمراض، إذ إنّ النجاسة تسبّب العديد من الأمراض.
- موافقة فطرة الإنسان التي جُبل عليها، فالدين الإسلامي هو دين الفطرة، والإنسان بطبيعته يحبّ الجمال والنظافة.
- ↑ “أنواع الطهارة”، islamweb.net، 20-5-2004، اطّلع عليه بتاريخ 13-1-2019. بتصرّف.
- ↑ محمد رفيق الشوبكي (13-3-2015)، “أهمية الطهارة وتعريفها وحكمها”، alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 13-1-2019. بتصرّف.
- ↑ ديبان محمد الديبان (2-5-2013)، “تعريف الطهارة”، alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 13-1-2019. بتصرّف.
}
أهمية الطهارة
تتلّخص أهمية الطهارة في الكثير من الأمور، منها:[٢]
تعريف الطهارة
الطهارة في اللغة هي: النزاهة والنظافة، والطهر نقيض النجاسة، والطهارة هي اسمٌ يقوم مقام التطهّر بالماء، مثل: الوضوء والاستنجاء، والمطهرة عبارة عن إناء يُتطهّر به، ويتوضأ به، والتطهّر: التنزّه والابتعاد عن الإثم وما هو محرّمٌ، وتطهّرت المرأة؛ أي اغتسلت، والطهارة في معناها الاصطلاحي عند الحنفية: هي عبارة عن إزالة النجاسة ورفع الحدث، وجاء كذلك في معناها: نظافة المحل من النجاسة، سواءً كانت حكميةً أم حقيقيةً، وساءً تعلّقت بالصلاة أو بغيرها، مثل: طهارة الأطعمة والأواني، وعرّف المالكية الطهارة بأنّها: الصفة القائمة بالأعيان الحكمية التي تُوجب لمن اتصف بها استباحة الصلاة، كما عرّفوها بأنّها: إزالة النجاسة ورفع الحدث، أمّا الحنابلة والشافعية فعرّفوها بأنّها: زوال الخبث، وارتفاع الحدث وما في معناه.[٣]









