محتويات
فوائد الكاجو
محتواه من العناصر الغذائيّة
- الحديد: يعدُّ الكاجو مصدراً جيداً للحديد، وهو عنصرٌ ضروريٌّ لتكوين الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin)، الذي يدخل في تكوين خلايا الدم الحمراء المسؤولة عن نقل الأكسجين من الرئتين إلى جميع أنحاء الجسم،[١] ومن الجدير بالذكر أنّ الحديد الموجود في المكسرات بما فيها الكاجو هو الحديد اللاهيمي (بالإنجليزية: Non-heme iron) الذي لا يستطيع الجسم امتصاصه بكفاءة عالية مثل الحديد الهيمي، كما أنَّ هناك بعض العوامل التي يُمكن أن تُحسّن من امتصاص الحديد اللاهيمي في الجسم، أو تُثبطه.[٢]
- النحاس: يحتوي الكاجو على نسبةٍ عاليةٍ من النحاس الضروريّ للعديد من عمليات الجسم الفسيولوجية، مثل: المساهمة في استخدام الجسم للحديد، والتخلّص من الجذور الحرة (بالإنجليزية: Free radicals)، ونمو العظام والأنسجة الضامة.[١]
- الدهون غير المُشبعة: يعدُّ الكاجو مصدراً غنياً بالدهون الأحادية غير المشبعة، والمتعددة غير المشبعة، التي يمكن أن تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار، والدهون الثلاثية في الدم، ممّا يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكتات الدماغية، والنوبات القلبية.[٣]
فوائد الكاجو حسب درجة الفعالية
فوائد لا توجد أدلة كافيّة على فعاليتها Insufficient Evidence
- التقليل من الأعراض المرافقة لمتلازمة الأيض: (بالإنجليزية: Metabolic syndrome) وهي متلازمة تضم مجموعة من عوامل الخطر التي تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب، وغيرها من المشاكل الصحية، مثل السكري، والسكتة الدماغية،[٤] وقد أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلة European Journal of Nutrition عام 2007، وأُجريت على مجموعةٍ من الأشخاص المصابين بهذه المتلازمة، إلى أنَّ إضافة الجوز والكاجو زاد من قدرة مضادات الأكسدة في النظام الغذائي الصحيّ، إلا أنَّ هذا النظام لم يحسّن مستوى مضادات الأكسدة في الدم عند المصابين بمتلازمة الأيض.[٥]
- ومن الجدير بالذكر أنَّ هذه المتلازمة تترافق مع الإصابة بعسر شحميات الدم (بالإنجليزية: Dyslipidemia)، والتي تتمثّل بزيادة مستويات الدهون الثلاثية، وانخفاض مستويات الكوليسترول النافع (بالإنجليزية: HDL)، وتغيير في نوعيّة وكميّة مستويات الكوليسترول الضار في الدم،[٦] وقد أشارت دراسة نُشرت في مجلة International journal of endocrinology and metabolism عام 2019، إلى أنَّ الاستهلاك اليومي للكاجو خفّض مستويات الإنسولين، ونسبة الكوليسترول الضار إلى الكوليسترول الجيّد في الدم عند المصابين بالسكري من النوع الثاني، ولكن هناك حاجة للمزيد من الدراسات لتأكيد هذا التأثير.[٧]
- بينما أشارت دراسة أخرى نُشرت في مجلة The American Journal of Clinical Nutrition عام 2019، إلى أنَّ تناول حصة ونصف من الكاجو يومياً لم يُغيّر من قيَم ضغط الدم، والدهون، والسكر في الدم بشكلٍ ملحوظ، كما لم يُقلل من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية.[٨]
دراسات أخرى حول فوائد الكاجو
- أشارت دراسة نُشرت في مجلة Neurotoxicity Research عام 2008 أُجريت على الفئران، إلى أنَّ حمض الأناكاردك (بالإنجليزية: Anacardic acids) المستخرج من الكاجو قلّل حدوث التغييرات السلوكية، والإجهاد التأكسدي (بالإنجليزية: Oxidative stress) المرتبطة بمرض باركنسون، لذا قد تمتلك هذه الأحماض تأثيراً مشابهاً على البشر في تقليل خطر حدوث التغيّرات التنكسيّة لمرض باركنسون.[٩]
- يُعتَقد أنَّ تناول المكسرات يمكن أن يسبب زيادة الوزن، وذلك لاحتوائها على سعرات حرارية عالية، ولكن ظهر في مراجعة منهجية نُشرت في مجلة Nutrients عام 2017، أنّ تناول المكسرات ومن ضمنها الكاجو لا يحفّز زيادة الوزن، وعلى العكس فإنَّ تناولها يمكن أن يساعد على التحكم بالشهية والشبع، وارتفاع معدل الحرق والأيض.[١٠]
فوائد الكاجو للحامل
أظهرت دراسة نُشرت في مجلة International Journal of Developmental Neuroscience عام 2017، وأُجريت على الفئران، أنَّ الكاجو يمكن أن يسرع من نمو ردود الفعل البدائية ويحسّن ذاكرة الأجنّة وذلك عند استهلاكه بكميّات مناسبة.[١١]
وبشكلٍ عام فإن المكسرات خلال الحمل تساعد على تقليل خطر إصابة الأطفال بالربو،[١٢] فقد أشارت دراسة أولية نُشرت في مجلة Journal of Allergy and Clinical Immunology عام 2012 إلى وجود ارتباط بين استهلاك الأمهات للفول السوداني أو غيره من المكسرات مرة واحدة على الأقل في الأسبوع، وانخفاض خطرإصابة الأطفال بالربو في عمر 18 شهراً،[١٣] ومن الجدير بالذكر أنَّ الكاجو آمن عند تناوله بكميات معتدلة في الطعام بالنسبة للحامل والمرضع، ولكن لا توجد معلومات حول مدى أمانه عند استهلاكه بالكميات الكبيرة كدواء، لذا ينصح بُتناوله بالكميات الطبيعية والمعتدلة والابتعاد عن الكميات الكبيرة خلال هذه الفترة.[١٤]
القيمة الغذائيّة للكاجو
يوضّح الجدول الآتي العناصر الغذائية الموجودة في 100 غرامٍ من الكاجو غير المملّح النيّئ،[١٥] والمُحمّص تحميصاً جافّاً،[١٦] والمحمَّص بالزيت:[١٧]
العنصر الغذائي | الكاجو النيّئ | الكاجو المحمّص تحميصاً جافّاً | الكاجو المحمّص بالزيت |
---|---|---|---|
السعرات الحرارية (سعرة حرارية) | 553 | 574 | 580 |
الماء (مليلتر) | 5.2 | 1.7 | 3.48 |
البروتين (غرام) | 18.22 | 15.31 | 16.84 |
الدهون (غرام) | 43.85 | 46.35 | 47.77 |
الكربوهيدرات (غرام) | 30.19 | 32.69 | 29.87 |
الألياف (غرام) | 3.3 | 3 | 3.3 |
السكريات (غرام) | 5.91 | 5.01 | 5.01 |
الفسفور (مليغرام) | 593 | 490 | 531 |
البوتاسيوم (مليغرام) | 660 | 565 | 632 |
المغنيسيوم (مليغرام) | 292 | 260 | 273 |
الكالسيوم (مليغرام) | 37 | 45 | 43 |
الحديد (مليغرام) | 6.68 | 6 | 6.05 |
النحاس (مليغرام) | 2.195 | 2.22 | 2.043 |
الصوديوم (مليغرام) | 12 | 16 | 13 |
السيلينوم (ميكروغرام) | 19.9 | 11.7 | 20.3 |
الزنك (مليغرام) | 5.78 | 5.6 | 5.35 |
فيتامين ب1 (مليغرام) | 0.423 | 0.2 | 0.363 |
فيتامين ب2 (مليغرام) | 0.058 | 0.2 | 0.218 |
فيتامين ب3 (مليغرام) | 1.062 | 1.4 | 1.736 |
فيتامين ب5 (مليغرام) | 0.864 | 1.217 | 0.88 |
فيتامين ب6 (مليغرام) | 0.417 | 0.256 | 0.323 |
فيتامين ك (ميكروغرام) | 34.1 | 34.7 | 34.7 |
فيتامين هـ (مليغرام) | 0.9 | 0.92 | 0.92 |
الدهون المُشبعة (غرام) | 7.783 | 9.157 | 8.478 |
الدهون الأحادية غير المُشبعة (غرام) | 23.797 | 27.317 | 25.923 |
الدهون المتعددة غير المُشبعة (غرام) | 7.845 | 7.836 | 8.546 |
أضرار تناول الكاجو
درجة أمان الكاجو
يُعدُّ الكاجو غالباً آمناً عند تناوله بالكميات المستخدمة في الطعام، ولكن لا توجد معلومات كافية حول مدى أمانه عند استهلاكه بكميات كبيرة كجرعةٍ دوائية، ومن الجدير بالذكر أنَّ الكاجو غير المحمّص يمكن أن يسبّب تهيج الجلد، والاحمرار، والبثور.[١٨]
محاذير استخدام الكاجو
توجد محاذير حول استخدام الكاجو لفئات معينة من الأشخاص، والنقاط الآتية توضّح هذه المحاذير:[١٩]
- الحمل والرضاعة الطبيعية: كما ذُكِر سابقاً فإنَّ الكاجو يعدّ آمناً عند تناوله بكميات معتدلة في الطعام، ونظراً لعدم وجود معلومات كافية حول مدى أمانه عند تناوله بجرعةٍ دوائية بكميّات كبيرة، فإنَّه يُنصح بتناوله بكميات معتدلة.
- الحساسية من المكسرات أو البكتين: قد يسبب الكاجو الحساسية لدى الأشخاص المصابين بحساسية تجاه البندق، أو الجوز البرازيلي، أو الفستق، أو اللوز، أو الفول السوداني، أو البكتين (بالإنجليزية: Pectin)، وفي هذه الحالة يجب استشارة الطبيب قبل تناول الكاجو.
- السكري: بيّنت بعض الأدلة العلمية أنّ تناول كميات كبيرة من الكاجو قد يسبب زيادة مستويات السكر في الدم، لذا يُنصح مرضى السكري بمراقبة مستويات سكر الدم عند تناول الكاجو، وقد يحتاجون إلى تعديل جرعات أدوية السكري من قبل الطبيب المختصّ.
- الجراحة: يمكن أن يؤثر الكاجو في مستويات سكر الدم، لذا يوجد قلق حول إمكانية تأثير الكاجو وتداخله مع التحكم بنسبة السكر أثناء العمليات الجراحية وبعدها، لذا يُنصح بالتوقف عن تناول كميات كبيرة من الكاجو قبل أسبوعين على الأقل من موعد الجراحة المقرّر.
- صدمة الحساسية: (بالإنجليزية: Anaphylaxis) أظهرت دراسة في مجلة Archives of disease in childhood عام 2005، وأُجريت على مجموعةٍ من الأطفال المصابين بالحساسية تجاه الفول السوداني أو غيره من المكسرات، أنَّ الحساسية تجاه الكاجو كانت أكثر شيوعاً مقارنةً بحساسية الفول السوداني، وأنَّ الأطفال المصابين بحساسية الكاجو هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بصدمة الحساسية أو ما يسمّى بالحساسية المفرطة.[٢٠]
- مرضى حصى الأكسالات: (بالإنجليزية: Oxalate stones) يُعدّ محتوى الأكسالات معتدلاً في الكاجو مقارنة بالمكسرات الأخرى، ومع ذلك فإنَّ استهلاكه بكميات كبيرة يومياً يمكن أن يؤدي لارتفاع المدخول اليومي من الأكسالات إلى مستوى أعلى من المتوسط بكثير.[٢١]
لمحة عامة حول الكاجو
يُعرف الكاجو (بالإنجليزية: Cashew) بأسماءٍ عدّة، مثل: الكاشو، أو البلاذر الغربي، أو حبّ الفهم، واسمه العلمي Anacardium occidentale،[٢٢] ويعود موطنه الأصلي إلى جزر الهند الغربية، وأمريكا الوسطى، والبيرو، والبرازيل، كما أنَّه موجود في العديد من البلدان الاستوائية في أفريقيا وآسيا، ويصل ارتفاع شجرة الكاجو إلى أكثر من تسعة أمتار،[٢٣] وعندما ينضج بشكلٍ جيّد فإنَّه يسقط مع الثمرة الملتصقة به عن شجرة الكاجو، وتُزال القشرة الخارجية خلال عمليات التصنيع للحصول على مُكسّرات الكاجو،[٢٤] وتُعدّ كلٌّ من ثمار الكاجو، وأوراقه، وبذوره، والزيت المستخرج منه جميعاً صالحة للأكل.[٢٥]
أجزاء الكاجو ومنتجاته
ثمرة الكاجو
تُسمى ثمرة الكاجو بالـ Cashew apple، والتي تُعدّ أحد المنتجات الثانوية لشجرة الكاجو، وعادةً ما تُحفظ في شراب مركّز في علب زجاجيّة، إذ إنَّ هذا الشراب سريع التلف، ويمكن أن تسبب أنواع مختلفة من الخمائر والفطريات تلفه بعد بقائه يوماً واحداً بدرجة حرارة الغرفة،[٢٢] ويمكن تناول ثمرة الكاجو نيّئة أو مطبوخة،[٢٣] إذ تعدّ مصدراً غنياً بفيتامين أ، وبعض فيتامينات ب، وفيتامين ج، بالإضافة إلى مضادات الأكسدة، ومجموعة من المعادن.[١]
ومن فوائد ثمرة الكاجو أنَّها يمكن أن تُقلّل مستويات الدهون ومقاومة الإنسولين، فقد أشارت دراسة نُشرت في مجلة Journal of Nutritional Science عام 2015 والتي أُجريت على الفئران التي أُعطيت نظاماً غذائياً مرتفعاً بالدهون، إلى أنّ مستخلص ثمرة الكاجو ساعد على تقليل زيادة الوزن، وتخزين الدهون في الأنسجة الدهنية والكبد بشكلٍ ملحوظ، بالإضافة إلى أنَّه قلل مستويات السكر، والإنسولين في الدم، ومقاومة الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin resistance).[٢٦]
قشرة الكاجو
تحتوي قشرة الكاجو على سائلٍ لزجٍ لونه بنيٌّ داكن، وهو أحد المنتجات الثانوية المهمّة لشجرة الكاجو،[٢٧] ومن فوائد هذا السائل أنَّه يُمكن أن يُخفف من القلق، إذ أشارت دراسة على الحيوانات نُشرت في مجلة IUBMB life عام 2018، إلى أنَّ حمض الأناكاردك المستخلص من سائل قشرة الجوز يمتلك نشاطاً مضاداً للقلق، خاصةً عند استخدامه بالجرعات العالية على الفئران، ويمكن أن يعود هذا التأثير لامتلاك هذه الأحماض نشاطاً مضاداً للأكسدة، ومثبطاً للتحلل التأكسدي للدهون، دون أن يُسبّب السميّة الجينيّة (بالإنجليزية: Genotoxicity)، وإرخاء العضلات.[٢٨]
صمغ شجرة الكاجو
بدأ استخدام صمغ الكاجو في الصين منذ عدّة قرون، ويمكن الاستفادة منه في العديد الصناعات المفيدة،[٢٩] ومن فوائده نذكر ما يأتي:
- امتلاك تأثير مضاد للإسهال: أشارت دراسةٌ أُجريت على الحيوانات نُشرت في مجلة Journal of ethnopharmacology عام 2015، إلى إمكانية امتلاك صمغ الكاجو تأثيراً مضاداً للإسهال، وتقليل شدة الإسهال بشكل كبير عند الفئران، ويمكن أن يعود ذلك لقدرته على تثبيط حركة الجهاز الهضمي، وبالتالي تقليل تراكم السوائل المعوية، وتقليل إفراز الماء وأيونات الكلوريد إلى تجويف الأمعاء.[٣٠]
- تقليل خطر حدوث الأضرار في الجهاز الهضمي: أشارت دراسة أُجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Drug development research عام 2015، إلى إمكانية امتلاك صمغ الكاجو تأثيراً في تقليل خطر الإصابة بتلف الجهاز الهضمي، ويمكن أن يعود ذلك إلى قدرته على تثبيط الالتهاب، وزيادة كمية المخاط الملتصقة في الغشاء المخاطي للجهاز الهضمي.[٣١]
أسئلة شائعة حول فوائد الكاجو
فوائد الكاجو للنساء
لا توجد معلومات حول فوائد الكاجو للمرأة بشكل خاص.
ما فوائد الكاجو للرجال
لا توجد دراسات حول فوائد الكاجو للرجال بشكل خاص.
ما فوائد الكاجو النيئ
يمتلك الكاجو النيئ فوائد مُشابهة للكاجو المُحمَّص، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه من غير الآمن تناول الكاجو النيّئ بشكل كامل، إذ إنَّه يحتوي على مركبٍ سام يُعرف بالأوروشول (بالإنجليزية: urushiol) الموجود كذلك في السمّاق السام (بالإنجليزية: Poison ivy)، ويمكن أن تؤدي ملامسة هذا المركب إلى تحفيز حدوث رد فعل في الجلد عند بعض الأشخاص، وغالباً ما يباع الكاجو نيّئاً، ولكنَّه معرَّض للبخار، ممّا يُزيل المواد السامة منه.[٣]
ومن الجدير بالذكر أنَّ المكسرات النيّئة والمحمّصة تحميصاً جافاً تحتوي على كميات متشابهة تقريباً من الدهون، والكربوهيدرات، والبروتين، إذ تحتوي المكسرات المحمّصة على كمية أعلى قليلاً من السعرات الحرارية، والدهون، ولكن يمكن أن يؤدي التحميص على درجة حرارة عالية إلى تلف الدهون المتعددة غير المشبعة في المكسرات، وخسارة بعض العناصر الغذائية الحسّاسة للحرارة، ويمكن تقليل هذا التأثير عن طريق التحميص على درجات حرارة منخفضة.[٣٢]
فيديو وصفة المعكرونة بصوص الكاجو (نباتية)
للتعرف على المزيد حول (وصفة المعكرونة بصوص الكاجو (نباتية) شاهد الفيديو.[٣٣]
المراجع
- ^ أ ب ت “Eat more cashews! “A cashew a day, keeps the doctor away””, www.comcashew.org, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ “Iron”, www.hsph.harvard.edu, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ^ أ ب Megan Ware (18-6-2018), “Health benefits of cashews”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ “Metabolic Syndrome”, www.nhlbi.nih.gov, Retrieved 28-2-2020. Edited.
- ↑ Lisa Davis, Welma Stonehouse, Du Loots And others (2007), “The effects of high walnut and cashew nut diets on the antioxidant status of subjects with metabolic syndrome”, European Journal of Nutrition, Issue 3, Folder 46, Page 155-164. Edited.
- ↑ Lars Berglund, Dianne Hyson, “Cholesterol Absorption and the Metabolic Syndrome”، www.ahajournals.org, Retrieved 28-2-2020. Edited.
- ↑ Reihaneh Damavandi, Seyedeh Mousavi, Farzad Shidfar And others (2019), “Effects of Daily Consumption of Cashews on Oxidative Stress and Atherogenic Indices in Patients with Type 2 Diabetes: A Randomized, Controlled-Feeding Trial”, International journal of endocrinology and metabolism, Issue 1, Folder 17. Edited.
- ↑ David Baer, Janet Novotny (2019), “Consumption of cashew nuts does not influence blood lipids or other markers of cardiovascular disease in humans: a randomized controlled trial “, The American Journal of Clinical Nutrition, Issue 2, Folder 109, Page 269-275. Edited.
- ↑ Cybelle Medeiros-Linard, Belmira Andrade-da-Costa, Ricielle Augusto And others (2018), “Anacardic Acids from Cashew Nuts Prevent Behavioral Changes and Oxidative Stress Induced by Rotenone in a Rat Model of Parkinson’s Disease”, Neurotoxicity Research , Issue 34, Folder 2, Page 250–262. Edited.
- ↑ Rávila de Souza, Raquel Schincaglia, Gustavo Pimentel And others (2017), “Nuts and Human Health Outcomes: A Systematic Review”, Nutrients, Issue 12, Folder 9, Page 1311. Edited.
- ↑ Marília de Melo, Diego Pereira, Morgana Sousa And others (2017), “Maternal intake of cashew nuts accelerates reflex maturation and facilitates memory in the offspring”, International Journal of Developmental Neuroscience,Issue 1, Folder 61, Page 58-67. Edited.
- ↑ Bazian (28-8-2012), “Nut consumption in pregnancy linked to ‘reduced child allergy risk”, www.nhs.uk,Retrieved 28-2-2020. Edited.
- ↑ Ekaterina ScD, Charlotta Granström, Susanne Hansen, and others (2012), “Peanut and tree nut consumption during pregnancy and allergic disease in children—should mothers decrease their intake? Longitudinal evidence from the Danish National Birth Cohort”, Journal of Allergy and Clinical Immunology , Issue 3, Folder 130, Page 724-732. Edited.
- ↑ “Cashew”, www.emedicinehealth.com, Retrieved 28-2-2020. Edited.
- ↑ “Nuts, cashew nuts, raw”, www.fdc.nal.usda.gov, Retrieved 24-2-2020. Edited.
- ↑ “Nuts, cashew nuts, dry roasted, without salt added”, www.fdc.nal.usda.gov, Retrieved 24-2-2020. Edited.
- ↑ “Nuts, cashew nuts, oil roasted, without salt added”, www.fdc.nal.usda.gov, Retrieved 24-2-2020. Edited.
- ↑ “CASHEW”, www.webmd.com, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ “CASHEW”, www.rxlist.com, Retrieved 28-2-2020. Edited.
- ↑ M Davoren, J Peake (2005), “Cashew nut allergy is associated with a high risk of anaphylaxis “, Archives of disease in childhood, Issue 10, Folder 90, Page 1084-1085. Edited.
- ↑ Margarida Bernardino, Malvinder Parmar (2017), “Oxalate nephropathy from cashew nut intake”, Canadian Medical Association Journal, Issue 10, Folder 189, Page E405–E408. Edited.
- ^ أ ب “Cashew Apple”, www.hort.purdue.edu, Retrieved 24-2-2020. Edited.
- ^ أ ب “Cashew”, www.hort.cornell.edu, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ “Cashew Nuts”, www.sciencedirect.com, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ “Anacardium occidentale – L.”, www.pfaf.org, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ Vickram Beejmohun, Cyril Mignon, Aude Mazollier And others (2015), “Cashew apple extract inhibition of fat storage and insulin resistance in the diet-induced obesity mouse model”, Journal of Nutritional Science, Folder 4. Edited.
- ↑ “Cashew Nut Shell Liquid”, www.sciencedirect.com, Retrieved 2-28-2020. Edited.
- ↑ Antonio Júnior, Dimitrova, Jana Tchekalarova, Keylla Machado And others (2018), “Anxiolytic effect of anacardic acids from cashew (Anacardium occidentale) nut shell in mice”, IUBMB life, Issue 5, Folder 70, Page 420-431. Edited.
- ↑ E. Gyedu-Akoto, I. Oduro, F. M. Amoah And others (5-2008), “Physico-chemical properties of cashew tree gum”, African Journal of Food Science, Folder 2, Page 60-64. Edited.
- ↑ Thiago Araújo, Douglas Costa, Nayara Sousa And others (2015), “Journal of Ethnopharmacology”, Antidiarrheal activity of cashew GUM, a complex heteropolysaccharide extracted from exudate of Anacardium occidentale L. in rodents, Folder 174, Page 299-307. Edited.
- ↑ Nathalia Carvalho, Mônica Silva, Renan Silva And others (11-5-2015), “Gastroprotective Properties of Cashew Gum, a Complex Heteropolysaccharide of Anacardium occidentale, in Naproxen‐Induced Gastrointestinal Damage in Rats”, Drug development research, Issue 3, Folder 76, Page 143-151. Edited.
- ↑ Audur Benediktsdottir (19-8-2017), “Raw vs Roasted Nuts: Which Is Healthier?”، www.healthline.com, Retrieved 25-2-2020. Edited.
- ↑ فيديو عن وصفة المعكرونة بصوص الكاجو.