أنف و أذن و حنجرة

ما أسباب الجيوب الانفية

أسباب التهاب الجيوب الأنفية الحاد

تصل مدة الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية الحاد (بالإنجليزية: Acute Sinusitis) إلى ثلاثة أسابيع، وتُعد البكتيريا من أكثر الأسباب المؤدية إلى الإصابة به شيوعاً، وقد تحدث هذه العدوى البكتيرية كمضاعفات ثانوية متأخرة نتيجة عدوى فيروسية، مثل نزلات البرد،[١]ومن الأسباب الأخرى التي قد تزيد احتمالية الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية الحاد ما يأتي:[٢]

  • الإصابة بحساسية الأنف، مثل حمى القش (بالإنجليزية: Hay Fever).
  • ظهور أورام الأنف، مثل السلائل الأنفية (بالإنجليزية: Nasal Polyps).
  • انحراف حاجز الأنف (بالإنجليزية: Deviated Nasal Septum).
  • التهاب الزائدة الأنفية (بالإنجليزية: Infected Adenoids).
  • التليف الكيسي (بالإنجليزية: Cystic Fibrosis).
  • الإصابة بعدوى فيروسية أو فطرية.
  • التهاب الأسنان.

عوامل الخطر

هناك العديد من العوامل التي تزيد خطر الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية الحاد، ومنها ما يأتي:[٢]

  • قضاء وقت طويل في الأماكن التي تنتشر فيها الجراثيم المُعدية بكثرة، مثل: دور الرعاية والحضانة.
  • ممارسة الأنشطة التي من شأنها أن تُسبب تغييرات في الضغط، مثل: الطيران والغوص.
  • التدخين أو تنفس الملوثات بشكل متكرر.
  • ضعف جهاز المناعة.

أسباب التهاب الجيوب الأنفية المزمن

يستمر التهاب الجيوب الأنفية المزمن (بالإنجليزية: Chronic Sinusitis) لأكثر من ثلاثة أسابيع، ويمكن أن يستمر هذا الالتهاب لأشهر أو سنوات في حال عدم علاجه بالطريقة المناسبة،[١]وتُعزى الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية المزمن إلى العديد من الأسباب، وفيما يأتي بيان لأهمها:[٣]

  • الإصابة ببعض المشاكل الصحية، مثل: التليف الكيسي (بالإنجليزية: Cystic fibrosis)، والارتجاع المعدي المريئي (بالإنجليزية: Gastroesophageal Reflux)، وفيروس نقص المناعة البشري (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus)، بالإضافة إلى أمراض أخرى مرتبطة بجهاز المناعة.
  • ظهور ورم السلائل الأنفية.
  • انحراف الحاجز الأنفي .
  • الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي، الناتجة عن عدوى فطرية، أو بكتيرية، أو فيروسية.
  • المعاناة من الحساسية، مثل حمى القش.

عوامل الخطر

يزداد خطر الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية المزمن في الحالات الآتية:[٣]

  • حساسية من الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin Sensitivity).
  • التعرض المستمر للملوثات، مثل دخان السجائر.
  • الإصابة بالربو (بالإنجليزية: Asthma).
  • اضطرابات في جهاز المناعة.

المراجع

  1. ^ أ ب “Sinusitis and allergy”, www.allergy.org.au, Retrieved 16-4-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Rose Kivi, “Acute Sinusitis”، www.healthline.com, Retrieved 16-4-2019. Edited.
  3. ^ أ ب “Chronic sinusitis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 16-4-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى