محتويات
'); }
تناول حمض الفوليك
رَبَطت الأبحاث مُشكِلة سَواد البطن مع نَقص حِمض الفوليك؛ حيث تقل نِسبة حدوث السّواد إذا كانت الحامل تَتناول فيتامينات ما قبل الولادة، وإذا كانت تتناول الأطعمة الغنيّة بِحمض الفوليك مثل: الخبز المدعّم، والبرتقال، والخضروات الورقيّة، حيث تُعد هذه الأطعمة جيدة لِلبشرة، ولِصحة الطفل ولِوقايته من العيوب الخلقية الخطيرة.[١]
وضع كريم الشمس
يُنصح بوضع كريم شمس بقوة 30 SPF، وارتداء ملابس تغطي الجسم جيداً، كما يُفضل تجنب التعرض لأشعة الشمس من الساعة العاشرة صباحاً إلى الساعة الثانية ظهراً؛[٢]حيث تحفّز التغيرات الهرمونية أثناء الحمل إنتاج صبغة الميلانين في الجلد، ونتيجة لذلك قد تلاحظ المرأة الحامل وجود بقع بنية على وجهها (بالإنجليزية: melasma)، أو تكوّن خط داكن أسفل البطن (بالإنجليزية: Linea Nigra)، وتعد هذه التغيرات الجلدية شائعة، وعادة ما تتلاشى بعد الولادة، ويمكن أن يؤدي التعرض إلى الشمس إلى تفاقم المشكلة؛ لذلك يجب على المرأة استخدام كريم واقي الشمس عند تواجدها في الخارج.[٣]
'); }
استخدام كريمات التبييض
يُمكن للمرأة أن تستشير طبيب الأمراض الجلدية بشأن استخدام كريم تبييض البشرة، حيث تساعد هذه الكريمات على تلاشي سواد البطن بِسرعة أكبر، ويجب عليها أن تأخذ بِعين الاعتبار عدم استخدام هذا النوع من الكريمات أثناء فَترة الحمل، أو أثناء فترة الرّضاعة الطبيعية لأنها قد تكون ضارة لِلطفل، ويمكن للمرأة كذلك أن تُخفي آثار السواد باستخدام المكياج بشكل مؤقت.[١]
الاعتناء في البشرة
يُفضّل بأن تَتَجنَّب المرأة الحامل إِزالة شعر الجسم بِالشمع؛ لأن ذلك يؤدي إلى تهيج الجلد، مما يجعل الحالة تزيد سوءاً، بالإضافة إلى ذلك يُفضل بأن تَستخدم المرأة الحامل مُنتجات العناية بِالبشرة المخصصة لِلبشرة الحساسة؛ لأن الكريمات العادية تزيد تهيج البشرة.[٢]
فيديو سبب ظهور الخط البني أسفل السرة
يُعتبر ظهور الخط البني أسفل السرة خلال فترة الحمل مزعجاً جداً! فما هو سبب ظهوره؟ شاهد الفيديو لتعرف الإجابة:
المراجع
- ^ أ ب Stephanie Watson (10-6-2015), “Linea Nigra: Should I Be Worried?”، www.healthline.com, Retrieved 14-9-2018. Edited.
- ^ أ ب “Skin darkening during pregnancy (melasma or chloasma)”, www.babycenter.com, Retrieved 13-9-2018. Edited.
- ↑ Mayo Clinic Staff (21-6-2017), “Second trimester pregnancy: What to expect”، www.mayoclinic.org, Retrieved 18-9-2018. Edited.
