مدن ومحافظات

جديد كم ولاية في محافظة ظفار

عدد ولايات محافظة ظفار

تتكون محافظة ظفار من عشر ولايات هي:[١]

  • سدح.
  • شليم وجزر الحلانيات.
  • مقشن.
  • طاقة.
  • ثمريت.
  • صلالة.
  • رخيوت.
  • ضلكوت.
  • المزيونة.
  • مرباط.

معلومات عن محافظة ظفار

  • تقع محافظة ظفار التاريخية في جنوب عُمان، وهي تمتد من رأس الشرباتات على ساحل بحر العرب باتجاه الجنوب الغربي نحو الحدود بين عمان واليمن، وتقع إلى الشمال الشرقي منها صحراء كبيرة مكونة من السهول الصخرية والكثبان الرملية، وهي تساهم في عزل المنطقة عن شمال عُمان.[٢]
  • يُعتبر السهل الساحلي لصلالة الذي يبلغ طوله قرابة 40 ميلاً (64 كيلومتراً)، ويتراوح عرضه بين 1-6 أميال (1.5-9.5 كيلومتراً) والذي يقع في مواجهة بحر العرب إحدى أجمل المناطق العربية، وخاصة الجزء الجنوبي الغربي منه؛ بسبب مناخه الموسمي، والغطاء النباتي، والطيور فيه.[٢]
  • تمتلك منطقة ظفار العديد من الجداول المتدفقة فيها باستمرار؛ مما يجعلها أكثر المناطق خصوبة في سلطنة عُمان، ويتراوح ارتفاع جبل القرا في ظفار بين 3000-4000 قدم (900-1200 متر)، وإلى الشمال من هذه الجبال تقع صحراء مغطاة بالحصى، ويقع خلفها الربع الخالي من المملكة العربية السعودية.[٢]
  • تشكل محافظة ظفار حوالي ثلث المساحة الكلية من سلطنة عُمان، وهي تتميز بيئياً وعرقياً عن بقية السلطنة،[٣] وتعد مدينة صلالة أبرز مدينة فيها، وهي تُعتبر العاصمة الإدارية للمحافظة، ويبلغ عدد سكان ظفار 420.836 نسمة حسب إحصائيات شهر مايو من عام 2016م.[١]

أهمية محافظة ظفار

تمتلك ظفار العديد من حقول النفط، وتستقبل الجبال الداخلية في ظفار رياحاً موسمية، تؤدي إلى مناخ رطب، ومعتدل، ومناسب لرعي الماشية فيها،[٣] حيث تعد ظفار منطقة تربية المواشي في السلطنة؛ للحصول على الحليب، وتشمل المحاصيل الرئيسية في ظفار: جوز الهند، والبرسيم، والسرغوم، والموز، والخضراوات، وهي المصدر الرئيسي للُّبان في العالم، وكانت مدينة صلالة الساحلية الممتدة على طول الشاطئ الرملي في الماضي مقر الإقامة الدائمة لسلطان عُمان السابق.[٢]

المراجع

  1. ^ أ ب “GOVERNORATES OF SULTANATE OF OMAN”، www.mofa.gov.om،12-12-2013، Retrieved 18-12-2017. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث The Editors of Encyclopædia Britannica، “Dhofar”، www.britannica.com، Retrieved 18-12-2017. Edited.
  3. ^ أ ب “Dhufar”، www.encyclopedia.com، Retrieved 18-12-2017. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى