الفاكهة والخضراوات

فوائد ومضار الملفوف

فوائد الملفوف

يجدر الذكر بأنّ الفوائد المذكورة في هذا المقال تعود للملفوف الأبيض، أو ما يُعرف بالملفوف الأخضر أيضاً.

محتوى الملفوف من العناصر الغذائية

  • مصدرٌ غنيٌ بالألياف الغذائية: يُعدُّ الملفوف مصدراً جيّداً للألياف الغذائية، والتي تُعدّ ضروريّةً في النظام الغذائي الصحيّ، فهي تساعد على التقليل من مستوى الكوليسترول، والمحافظة على انتظام مستويات السكر في الدم، والتقليل من خطر ارتفاعها أو انخفاضها الشديد.[١]
  • مصدرٌ غنيٌّ بفيتامين ج: يُعدُّ فيتامين ج أحد الفيتامينات الضرورية للعديد من وظائف الجسم المهمّة، فهو ضروريٌ لتكوين الكولاجين المهمّ لبُنْية البشرة ومرونتها، وصحّة العظام، والعضلات، والأوعية الدمويّة، كما أنَّه يساعد الجسم على امتصاص الحديد اللاهيمي (بالإنجليزية: Non-heme iron) الموجود في الأطعمة النباتية، كما أنّه يُعدُّ أحد مضادات الأكسدة القويّة التي تقلّل الضرر الناجم عن الجذور الحرة (بالإنجليزية: Free radicals)؛ التي ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المزمنة، وقد أشارت العديد من الأدلة العلمية أنَّ النظام الغذائي الغنيّ بمصادر فيتامين ج يرتبط بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، ومن الجدير بالذكر أنَّ محتوى الملفوف الأبيض من فيتامين ج أقل من محتوى الملفوف الأحمر.[٢]
  • مصدرٌ جيدٌ لفيتامين ك: يساعد تناول الملفوف على تزويد الجسم بكميةٍ جيّدةٍ من فيتامين ك، الذي يُعدُّ عنصراً مهمّاً للمحافظة على صحة العظام، وتكوين الخثرات الدموية بعد التعرُّض للإصابات.[٣]
  • مصدرٌ غنيٌ بالستيرول النباتي: (بالإنجليزية: Plant Sterols)، وهي مركباتٌ نباتيّةٌ تُشبه الكوليسترول من الناحية الهيكليّة، وتساعد هذه المركبات على خفض مستويات الكوليسترول الضار (بالإنجليزية: LDL) عن طريق تقليل امتصاص الكوليسترول في الجهاز الهضمي،[٢] وقد أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة British Journal of Nutrition عام 2014، إلى أنَّ زيادة استهلاك الستيرول النباتي بما يُقارب 3 غرامات يومياً ساعد على تقليل تركيز الكوليسترول الضار في الدم بشكلٍ تدريجي بنسبةٍ تتراوح بين 6% إلى 12%.[٤]

فوائد الملفوف حسب درجة الفعالية

لا توجد ادلة كافية على فعاليته (Insufficient Evidence )

يُقدّم الملفوف عدداً من الفوائد الصحية، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ الفوائد المذكورة غير مؤكدة، وبحاجة الى مزيد من الدراسات لإثبات فعاليتها:

  • تقليل خطر الإصابة بالسرطان: بيّنت نتائج العديد من الدراسات دور فصيلة الخضروات الصليبية والتي ينتمي لها الملفوف في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، ومنها سرطان المثانة، إذ أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Cancer Epidemiology and Prevention Biomarkers عام 2008، أنَّ الخضروات الصليبية تحتوي على مركّب الإيزوثيوسيانات (بالإنجليزية: Isothiocyanate) الذي أظهر نشاطاً قوياً مُقللاً لخطر الإصابة بسرطان المثانة، ولكنَّ طهي الخضروات يمكن أن يقلل من مستوى هذا المركب أو يحطمه، وقد أشارت الدراسة إلى أنَّ استهلاك الخضراوات الصليبية النيّئة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المثانة.[٥]
وقد أشار تحليلٌ شموليٌ يضمّ 35 دراسةً نُشر في مجلة Annals of Oncology عام 2013، إلى أنَّ تناول الخضروات الصليبية بكميات كبيرة يرتبط ارتباطاً عكسياً وملحوظاً بخطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم لدى البشر،[٦] وبالإضافة إلى ذلك فقد أشارت مراجعةٌ منهجيّةٌ تشمل 31 دراسةً نُشرت في مجلة Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention عام 2009، إلى أنَّ تناول الخضروات الصليبية قد يرتبط ارتباطاً عكسياً بخطر الإصابة بسرطان الرئة.[٧]
  • المساهمة في خفض مستويات الكوليسترول: أشارت نتائج دراسة نُشرت في مجلة The Japanese journal of clinical pathology عام 2003، إلى أنَّ تناول المشروبات المحتوية على البروكلي والملفوف بشكلٍ يوميّ مدّة 12 أسبوعاً، ساعد على التقليل من مستويات الكوليسترول الضارّ في الدم لدى الأشخاص المصابين بفرط كوليسترول الدم.[٨]
  • فوائد أخرى لا توجد أدلة كافية على فعاليتها: هناك العديد من الحالات التي يُعتقد أنّ الملفوف قد يكون مفيداً لها، ولكن ليست هناك أدلةٌ كافيةٌ لتأكيد فعاليته في هذه الحالات، ونذكر منها الآتي:[٩]
    • تقليل خطر الإصابة بسرطان المعدة، وسرطان البنكرياس، وسرطان البروستاتا.
    • التخفيف من آلام المعدة، وارتفاع مستوى الحمض فيها، بالإضافة إلى تخفيف قرحة المعدة والأمعاء.
    • تخفيف غثيان الصباح.
    • تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.
    • التخفيف من مرض الربو.

القيمة الغذائية للملفوف

يوضّح الجدول الآتي العناصر الغذائية الموجودة في ورقة كبيرة بوزن 33 غراماً تقريباً من الملفوف النيّئ:[١٠]

العنصر الغذائي الكمية الغذائية
الماء 30.4 مليلتراً
السعرات الحرارية 8.25 سعرات حرارية
البروتين 0.422 غرام
الدهون 0.033 غرام
الكربوهيدرات 1.91 غرام
الألياف 0.825 غرام
السكريات 1.06 غرام
الفسفور 8.58 مليغرامات
البوتاسيوم 56.1 مليغراماً
المغنيسيوم 3.96 مليغرامات
الكالسيوم 13.2 مليغراماً
الصوديوم 5.94 مليغرامات
الزنك 0.059 مليغرام
الحديد 0.155 مليغرام
الفلوريد 0.33 مليغرام
النحاس 0.006 مليغرام
المنغنيز 0.053 مليغرام
السيلينيوم 0.099 مليغرام
فيتامين ج 12.1 مليغراماً
فيتامين ب1 0.02 مليغرام
فيتامين ب2 0.013 مليغرام
فيتامين ب3 0.077 مليغرام
فيتامين ب5 0.07 مليغرام
فيتامين ب6 0.041 مليغرام
الفولات 14.2 ميكروغرامات
فيتامين أ 32.3 وحدةً دوليةً
فيتامين هـ 0.05 مليغرام
فيتامين ك 25.1 ميكروغراماً
البيتا كاروتين 13.9 ميكروغراماً

أضرار الملفوف

درجة أمان الملفوف

يعدّ الملفوف غالباً آمناً عند استهلاكه بالكميات المعتدلة والمستخدمة في الطعام، ومن المحتمل أمان استهلاكه بالكميات الكبيرة والمستخدمة للأغراض الطبيّة، ولكن لا توجد الكثير من الأدلة العلمية حول الآثار الجانبية المحتملة لتناوله بهذه الكمية، أمّا في فترتي الحمل والرضاعة الطبيعية فلا توجد أدلة كافية تُثبت مدى أمان استهلاكه بالجرعات الدوائية خلال الحمل، بالإضافة إلى أنَّه من المحتمل عدم أمان تناوله من قِبَل المرأة المُرضع، إذ أشارت بعض الأدلة العلمية إلى أنَّ تناول المُرضع للملفوف حتى ولو بكمياتٍ صغيرة؛ كتناوله مرةً واحدةً في الأسبوع، يمكن أن يزيد خطر إصابة الرضّع بالمغص.[١١]

محاذير استخدام الملفوف

هناك ببعض الحالات التي يجب عليها الحذر والانتباه عند تناول الملفوف، ونذكر منها الآتي:

  • مرض السّكري: يمكن أن يؤثر الملفوف في مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بالسكري، لذا يجب عليهم مراقبة نسبة السكر في الدم، وعلامات انخفاضه بانتظام عند استهلاك الملفوف.[١٢]
  • قصور الغدة الدرقية: (بالإنجليزية: Hypothyroidism) توجد بعض المخاوف الصحيّة حول وجود علاقة بين استهلاك الملفوف وزيادة سوء نقص نشاط الغدة الدرقية، لذا يُنصح الأشخاص المصابين بقصور الغدة الدرقية بتجنّب تناول الملفوف.[١٢]
  • العمليات الجراحية: يمكن أن يؤثر الملفوف في مستويات الجلوكوز في الدم، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى ذلك أن يتعارض مع التحكّم بنسبة السكر في الدم أثناء إجراء العمليات الجراحية وبعدها، لذا يُنصح بالتوقف عن استهلاكه الملفوف قبل أسبوعين على الأقل من موعد الجراحة المقرّر.[٩]

التداخلات الدوائية مع الملفوف

قد يتفاعل الملفوف مع بعض الأدوية، ممّا يسبّب بعض المشاكل الصحية، لذا يُنصح باستشارة مقدِّم الرعاية الصحية في حال استهلاكها مع الملفوف، ومن هذه الأدوية ما يأتي:[١١]

  • الأسيتامينوفين: (بالإنجليزية: Acetaminophen) أو الباراسيتامول، فقد يسبب تناول الملفوف زيادة تحلل هذا الدواء، ممّا يؤدي إلى انخفاض فعاليته في الجسم.
  • الأدوية التي تتغير عن طريق الكبد: يُمكن أن يزيد الملفوف من سرعة تحلّل هذه الأدوية من قِبل الكبد، ممّا يؤدي إلى تقليل فعاليتها في الجسم، ومن هذه الأدوية: الكلوزابين (بالإنجليزية: Clozapine)، والسيكلوبينزابرين (بالإنجليزية: Cyclobenzaprine)، والفلوفوكسامين (بالإنجليزية: Fluvoxamine)، والهالبيريدول (بالإنجليزية: Haloperidol)، والإيميبرامين (بالإنجليزية: Imipramine)، والمكسيليتين (بالإنجليزية: Mexiletine)، والأولانزابين (بالإنجليزية: Olanzapine)، والبنتازوسين (بالإنجليزية: Pentazocine)، بالإضافة إلى أدوية Glucuronidated Drugs، مثل: والأتورفاستاتين (بالإنجليزية: Atorvastatin)، والديجوكسين (بالإنجليزية: Digoxin)، والإستروجين، والإرينوتيكان (بالإنجليزية: Irinotecan).
  • الأدوية المضادة للسكري: تُستخدم هذه الأدوية لخفض نسبة السكر في الدم، وقد يؤدي تناول الملفوف مع هذه الأدوية إلى انخفاض كبير بمستويات سكر الدم، لذا يجب مراقبة مستويات السكر، وقد تكون هناك حاجة لتغيير جرعة الدواء تحت إشراف الطبيب، ومن هذه الأدوية: الميتفورمين (بالإنجليزية: Metformin)، والغليميبيريد (بالإنجليزية: Glimepiride)، الغليبوريد (بالإنجليزية: Glyburide)، والإنسولين، والإرينوتيكان (بالإنجليزية: Irinotecan).
  • دواء أوكسازيبام: (بالإنجليزية: Oxazepam) يمكن أن يسبب تناول الملفوف زيادة سرعة تخلّص الجسم من هذا الدواء، الأمر الذي قد يقلّل من فعاليته في الجسم.
  • دواء الوارفارين: (بالإنجليزية: Warfarin) يُستخدم هذا الدواء لإبطاء ثخثّر الدم، ويحتوي الملفوف على كميات كبيرة من فيتامين ك الذي يساعد على تخثّر الدم في الجسم، الأمر الذي يمكن أن يقلّل فعالية الوارفارين في الجسم، لذا يُنصح بفحص الدم بانتظام، وقد تكون هناك حاجة إلى تغيير جرعة الدواء تحت إشراف الطبيب في حال تناول الملفوف.

أسئلة شائعة حول الملفوف

ما هي فوائد الملفوف للسكري

لا تتوفّر معلومات حول فوائد الملفوف للسكري بشكلٍ خاص، ولكن بشكلٍ عام يُنصح مرضى السكري باستهلاك الخضروات التي تُعدُّ من المجموعات الغذائية الضرورية، ويجب تضمينها في أي نظامٍ غذائيٍّ صحيّ، فهي مصدرٌ غنيٌ بالألياف، والعناصر الغذائية المختلفة، كما تعدُّ الخضروات غير النشوية كالملفوف من المصادر المنخفضة بالكربوهيدرات،[١٣][١٤] ومن الجدير بالذكر أنَّ استهلاك الملفوف ممكن أن يؤثّر في مستويات السكر في الدم كما ذُكِر سابقاً، لذا يجب على مرضى السكري الحذر عند تناوله.[١٢]

ما فائدة الملفوف للحامل

لا تتوفر معلومات حول فوائد الملفوف للحامل بشكلٍ خاص، ولكن تُوصى المرأة الحامل باستهلاك الملفوف بكمياتٍ معتدلة، والحذر من تناوله بكمياتٍ كبيرة، وذلك لعدم توفر معلومات كافية حول درجة أمان استهلاكه بالكميات الكبيرة.[١٥]

ما فوائد الملفوف النيئ

يمكن تناول الملفوف بشكله النيّئ والمقطّع، واستخدامه لتحضير سلطة الملفوف، كما يمكن استخدامه مطبوخاً في الحساء، واليخنات،[١] ويمكن الاستفادة من تناول الملفوف النيّئ في الحصول على العناصر الغذائية التي ذُكرت في جدول القيمة الغذائية سابقاً، والفوائد المذكورة سابقاً أيضاً.

ما فوائد عصير الملفوف

يُصنع عصير الملفوف من عدة أنواع من الملفوف، وهو يُعدّ قليل السعرات الحرارية، ويمتلك مؤشراً جلايسيمياً منخفضاً، كما يحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للصحة، كفيتامين ج، وفيتامين ك، والفولات، وفيتامين ب6، والمنغنيز. ولكن يجدر الذكر أنّ عصر الملفوف سيُفقِدُه الألياف الموجودة فيه، ممّا قد يزيد كميّات السكر المستهلكة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ رأس الملفوف الواحد يحتوي على حوالي 40 غراماً من السكر.[١٦]

لقراءة المزيد من المعلومات حول فوائد عصير الملفوف يمكنك الرجوع لمقال فوائد عصير الملفوف.

هل الملفوف يقي من سرطان الثدي

أشارت نتائج دراسة مخبرية أُجريت على خلايا الثدي البشرية ونُشرت في مجلة European Journal of Nutrition عام 2013، إلى امتلاك الملفوف نشاطاً كيميائياً مُقللاً لخطر الإصابة بسرطان الثدي، إذ إنَّه قد يُثبّط الإنزيم الرئيسي المسؤول عن تكوين هرمون الإستروجين، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد نتائج هذه الفائدة على البشر.[١٧]

ما فوائد الملفوف الأبيض المسلوق

لا تتوفر معلومات حول فوائد الملفوف الأبيض عند سلقه بشكلٍ خاص.

يمكنك الرجوع إلى مقال فوائد الملفوف الأبيض للرجيم للقراءة حول تأثير الملفوف الأبيض في خسارة الوزن.

ما هي فوائد الملفوف البنفسجي

يُعدّ الملفوف بأنواعه وألوانه المختلفة قليل السعرات الحرارية، وغنيّاً بفيتامين ج، ولكن يتميّز الملفوف البنفسجي، أو الأحمر بمحتواه ن مركباتٍ تُسمّى الأَنْثُوسَيانين (بالإنجليزية: Anthocyanins)، والتي تعطيه لونه المميز، وتُعدّ هذه المركبات مفيدةً للصحة، إذ إنّها ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة.[١٨]

لقراءة المزيد حول فوائد الملفوف البنفسجي يمكنك الرجوع لمقال فوائد الملفوف البنفسجي.

ما هي فوائد الملفوف الأحمر للتنحيف

يُعدّ الملفوف الأحمر، أو البنفسجي منخفض السعرات الحراريّة -كما ذُكر سابقاً- بالإضافة إلى كونهه غنيّاً بالأياف التي تعزز الشعور بالشبع، وبذلك فإنّ تناوله كجزءٍ من نظامٍ غذائيٍّ صحي ومتوازن قد يساعد على خسارة الوزن.[١٩]

لقراءة المزيد حول ذلك يمكنك الرجوع لمقال فوائد الملفوف الأحمر للتنحيف.

لمحة عامة حول الملفوف

يُعرف الملفوف أيضاً باسم الكرنب (بالإنجليزية: Cabbage)، وهو أحد الخضروات التي تنتمي إلى فصيلة الخضروات الصليبية (بالإنجليزية: Cruciferous vegetables)، وهي تشتهر بمحتواها العالي من العناصر الغذائية المختلفة، كما تُعدُّ إضافة جيّدة لتحسين النظام الغذائي، وتضمّ هذه الفصيلة الكرنب الأجعد (بالإنجليزية: Kale)، والبروكلي أيضاً،[٢٠] ويختلف الملفوف باختلاف أنواعه وأشكاله، إذ تتوفر رؤوس الملفوف الصلبة، أو اللينة، وذات الشكل المسطّح، أو المخروطي، أو الأسطواني، كما يتوفر الملفوف باللون الأبيض، والأخضر، والأحمر.[٣]

المراجع

  1. ^ أ ب Barbie Cervoni (29-3-2020), “Cabbage Nutrition Facts and Health Benefits”، www.verywellfit.com, Retrieved 7-4-2020. Edited.
  2. ^ أ ب Jillian Kubala (4-11-2017), “9 Impressive Health Benefits of Cabbage”، www.healthline.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  3. ^ أ ب “Cabbage”, www.betterhealth.vic.gov.au, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  4. Rouyanne Ras, Johanna Geleijnse, Elke Trautwein (28-7-2014), “LDL-cholesterol-lowering effect of plant sterols and stanols across different dose ranges: a meta-analysis of randomised controlled studies.”, British Journal of Nutrition, Issue 2, Folder 112, Page 214-219. Edited.
  5. Li Tang, Gary Zirpoli, Khurshid Guru And others (4-2008), “Consumption of Raw Cruciferous Vegetables is Inversely Associated with Bladder Cancer Risk”, Cancer Epidemiology and Prevention Biomarkers, Issue 4, Folder 17, Page 938-944. Edited.
  6. Q Wu, Y Yang, E Vogtmann And others (2013), “Cruciferous vegetables intake and the risk of colorectal cancer: a meta-analysis of observational studies”, Annals of Oncology, Issue 4, Folder 24, Page 1079-1087. Edited.
  7. Tram Lam, Lisa Gallicchio, Kristina Boyd And others (2009), “Cruciferous vegetable consumption and lung cancer risk: a systematic review”, Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention, Issue 1, Folder 18, Page 184-195. Edited.
  8. Motoko Takai, Hirohisa Suido, Toshio Tanaka And others (2003), “Serum LDL-Cholesterol-Lowering Effects of a Mixed Green Vegetable and Fruit Beverage Containing Broccoli and Cabbage in Humans”, The Japanese journal of clinical pathology, Issue 11, Folder 51, Page 1073-1083. Edited.
  9. ^ أ ب “Cabbage”, www.medicinenet.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  10. “Cabbage, raw”, www.fdc.nal.usda.gov, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  11. ^ أ ب “CABBAGE”, www.rxlist.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  12. ^ أ ب ت “Cabbage”, www.emedicinehealth.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  13. Mikel Theobald (1-12-2017), “The Best and Worst Foods to Eat in a Type 2 Diabetes Diet”، www.everydayhealth.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  14. Daisy Coyle (3-10-2018), “Starchy vs Non-Starchy Vegetables: Food Lists and Nutrition Facts”، www.healthline.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  15. “CABBAGE”, www.webmd.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.
  16. Malia Frey (30-1-2020), “Cabbage Juice Nutrition Facts”، www.verywellfit.com, Retrieved 1-6-2020. Edited.
  17. Barbara Licznerska, Hanna Szaefer, Marek Murias And others (2013), “Modulation of CYP19 expression by cabbage juices and their active components: indole-3-carbinol and 3,3′-diindolylmethene in human breast epithelial cell lines”, European Journal of Nutrition, Issue 5, Folder 52, Page 1483-1492. Edited.
  18. “Vegetable of the month: Red cabbage”, www.health.harvard.edu, Retrieved 1-6-2020. Edited.
  19. Alina Petre (10-12-2019), “8 Impressive Benefits of Purple Cabbage”، www.healthline.com, Retrieved 1-6-2020. Edited.
  20. Megan Ware (2-11-2017), “The health benefits of cabbage”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 23-3-2020. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى