'); }
علاج الحروق
يُستخدم بلسم الكافور أو مرهمه لعلاج الحروق؛ حيث وجدت إحدى الدراسات أنّ وضع مرهمٍ يحتوي على كلٍّ من الكافور، والعسل، وزيت السمسم على المنطقة المُصابة يُقلّل مدّة شفاء الحروق من الدرجة الثانية بفعاليةٍ أكبر من الفازلين، ويمكن استخدام هذا الخليط بوضعه على المنطقة المُصابة مرةً واحدةً يومياً.[١]
تخفيف الآلام
يُعدّ الكافور مادةً موافقاً عليها من منظمة الغذاء والدواء لوضعه على الجلد بتركيز يتراوح بين 3-11%، وهو يدخل في صناعة المراهم التي تُستخدم لعلاج قروح البرد، ولدغات الحشرات أو لسعاتها، والحروق الخفيفة، والبواسير، كما يمكن دهن منطقة الصدر بالكافور بتركيزٍ أقلّ من 11% للتخفيف من السُعال.[٢]
'); }
تقليل حدة أعراض الفصال العظمي
يساهم دهن المنطقة المُصابة بالفصال العظمي (بالإنجليزيّة: Osteoarthritis) بمرهمٍ يحتوي على كلٍّ من الكافور، وكبريتات الجلوكوزامين (بالإنجليزيّة: Glucosamine sulfate)، وكبريتات الكوندرويتين (بالإنجليزيّة: Chondroitin sulfate) في التقليل من حدّة أعراض الفصال العظمي إلى حوالي النصف، ومن الجدير بالذكر أنّ العلماء يعتقدون أنّ التأثير الحقيقي لهذا الخليط غالباً يأتي من الكافور وليس من المواد الأخرى.[٣]
فوائد أخرى للكافور
يمتلك الكافور العديد من الفوائد الأخرى؛ والتي نذكر منها ما يأتي:[٣]
- يُستخدم للتخفيف من حكة الجلد وتهيُّجه، وذلك عند استخدامه بتركيز 3-11%.
- يمكن لاستخدامه مع زيت الليمون والمنثول أن يساعد على علاج التهاب الظفر الفطري (بالإنجليزيّة: Onychomycosis)، ويُوضع هذا الخليط على منطقة الظفر المُصابة بالفطريات يومياً إلى أن ينمو الظفر المُصاب، وهي طريقةٌ يمكن أن تفيد بعض الأشخاص.
- يمكن لتناول الكافور والزعرور البري أن يساعد على الحدّ من هبوط الضغط المفاجئ، والذي يحدث عند الوقوف، ولكن من غير المعروف حتى الآن فيما إذا كان الكافور وحده يعطي التأثير نفسه أم لا.
- يمكن أن يُستخدم لعلاج الثآليل.
