آلام الظهر والرقبة

جديد ضغط فقرات الظهر

مقالات ذات صلة

ضغط فقرات الظهر

ضغط فقرات الظهر أو ما يُعرف بالانزلاق الغضروفيّ، أو القرص المنفتق، أو الانقراص (بالإنجليزية: Herniated disk)، ويُطلق عليه البعض أيضًا مرض الديسك، ويتمثل بحدوث مشكلة صحيّة في أحد الأقراص التي تعمل كالوسائد بين فقرات العمود الفقريّ، والذي يتكون من مركز ناعم يشبه الهلام يُعرَف بالنواة محاط بمادّة مطاطيّة أكثر صلابة تُعرَف بالطوق، وعند الإصابة بالانزلاق الغضروفيّ يحدث تهيّج للأعصاب المحيطة بالقرص بسبب انزلاق مركز القرص إلى الطوق المحيط به نتيجة وجود تمزّق في الطوق،[١] فينتجُ ألمًا يعتمد على موقع الجزء المصاب من العمود الفقريّ، فعلى الرغم من أنّ الانزلاق الغضروفيّ يمكن أن يحدث في أيّ من فقرات الظهر المختلفة إلّا أنّه غالبًا ما يحدث في الجزء السفليّ من الظهر ضمن الفقرات القطنيّة (بالإنجليزية: Lumbar spine)؛ حيث بيّنت دراسة نُشرت في مجلة الجمعية الطبية البريطانية (بالإنجليزية: British Medical Associatio) عام 2020 أنّ نسبة الإصابة بالانزلاق الغضروفيّ في الفقرات القطنيّة والمصحوب بالأعراض تُقدّر بما يتراوح بين 1-3% من الأشخاص المصابين، كما قد يصيب الفقرات العنقيّة (بالإنجليزية: Cervical spine) في بعض الحالات، كما تتركّز معظم الحالات لدى الأشخاص بين سنّ 30-50 من العُمُر.[٢][٣]

أعراض الإصابة بضغط فقرات الظهر

كما ذكرنا سابقًا تعتمد الأعراض المصاحبة لضغط فقرات الظهر على موقع الانزلاق مثل الرقبة والظهر، وضغط الانزلاق على الأعصاب المجاورة، وغالبًا ما تظهر الأعراض في جانب واحد من الجسم، كما قد لا تظهر أيّة أعراض واضحة على الشخص المصاب في بعض الحالات ولا يُكشف عن الإصابة إلّا بعد تصوير العمود الفقريّ أثناء تشخيص أحد الاضطرابات الصحيّة الأخرى، وفيما يأتي بيان لبعض الأعراض التي قد تظهر على الشخص المصاب:[٤]

  • ألم الساق أو الذراع: يشعر المريض بألم حارق أو حادّ في العادة في الكتف والذراع في حال المعاناة من ضغط في فقرات الرقبة، أمّا في حال المعاناة من ضغط في فقرات الظهر السفليّة فيتركّز الألم عادةً في الأرداف، والفخذ، وبطة الساق، وقد يمتدّ في بعض الحالات إلى القدم، كما قد يمتدّ الألم إلى الذراع أو الساق عند العطاس، والسعال، واتّخاذ بعض وضعيّات الجسم المحدّدة.
  • الخدران والتنميل: نتيجة الضغط الحاصل على الأعصاب المصاحب للانزلاق الغضروفيّ يعاني الشخص المصاب عادةً من تنميل أو خدران منتشر في المنطقة التابعة للعصب المتأثر من الجسم.
  • ضعف العضلات: قد تضعف العضلات المرتبطة بالعصب المتأثر ممّا قد يؤدي إلى التعثّر، أو ضعف قدرة الشخص المصاب على حمل الأوزان أو التحريك بالعضلة بالمتأثرة.

أسباب وعوامل خطر الإصابة بضغط فقرات الظهر

يتكوّن العمود الفقريّ لدى الإنسان من 26 فقرة تفصل بين كل منها أقراص غضروفيّة تمنع الاحتكاك وتمتص الصدمات، وكما ذكرنا فإنّ ضغط فقرات الظهر يحدث نتيجة انزلاق نواة القرص الغضروفيّ إلى الطوق المحيط بها نتيجة وجود شق أو تمزّق بها، فتتسرّب بعض العناصر الكيميائيّة التي تسبّب تهيّج للأعصاب المحيطة بالمنطقة المتضرّرة ممّا يسبّب الألم الشديد، بالإضافة إلى أنّ اضطراب عمل القرص الغضروفيّ وانزلاقه يؤدي إلى زيادة الضغط على الأعصاب في المنطقة وبالتالي المعاناة من الألم، ويتطوّر الشق أو التمزّق في الطبقة الخارجيّة للقرص الغضروفيّ في العادة على فترات زمنيّة نتيجة كثرة الاستخدام أو الحركات غير الصحيحة المتكرّرة، وعلى الرغم من صعوبة تحديد المسبّب الرئيسيّ لبدء تمزّق أو تشقّق القرص إلا أنه يوجد بعض العوامل التي قد ترفع من خطر الإصابة بضغط فقرات الظهر، مثل:[٥][٦]

  • البِلَى والتمزّق: أو كما يُشار إليها بالاستهلاك؛ إذ تنخفض مرونة الأقراص ونسبة السوائل فيها ويزداد جفافها مع التقدّم في العُمُر ممّا يؤدي إلى سهولة حدوث التمزّق والانزلاق.
  • حمل الأوزان بطريقة خاطئة: يجب تجنب حمل الأوزان الثقيلة وتجنب الطرق الخاطئة بالحمل والرفع؛ مثل الانحناء من جهة الخصر لحمل الأوزان الثقيلة أو الانحناء دون حني الركبتين، إذ يجدر الحرص على الانحناء من الساقين مع استقامة الظهر عند حمل الأوزان لتكون قوة الحمل متركّزة في الساقين.
  • السُمنة: إذ يزيد الوزن الزائد من الضغط المطبّق على الفقرات في الظهر.
  • الإصابة: قد يؤدي التعرّض لإصابة قويّة في الظهر إلى انزلاق القرص، أو تمزّقه، أو انكساره.
  • العوامل الجينيّة: قد تساهم بعض العوامل الجينيّة في قابليّة إصابة الشخص بالانزلاق الغضروفيّ وتنكّس الفقرات، ويمكن دراسة هذه العوامل للمساعدة على اكتشاف علاجات جديدة في المستقبل.
  • المهنة: يرتفع خطر الإصابة بالانزلاق الغضروفيّ لدى الأشخاص الذين تتضمّن مهنهم القيام بحركات متكرّرة ومجهدة للعمود الفقريّ مثل الدفع، والشدّ، والانحناء.
  • القيادة لفترات طويلة: قيادة السيارات لفترة طويلة يجمع بين خطر كثرة الجلوس وخطر الاهتزازات والحركة المرافقة للقيادة على أقراص العمود الفقريّ.
  • نمط الحياة: إنّ اتّباع نمط حياة خامل لا يتضمّن ممارسة التمارين الرياضيّة يرفع من خطر تضرّر أقراص فقرات الظهر.
  • التدخين: لما له من دور في الحدّ من وصول الأكسجين إلى فقرات الظهر وبالتالي سهولة تضرّر الأنسجة والأقراص.

تشخيص الإصابة بضغط فقرات الظهر

يشخّص الطبيب الإصابة بضغط فقرات الظهر عن طريق إجراء فحص سريريّ للشخص المصاب للكشف عن موضع الألم في الظهر، كما قد يُطلَب من الشخص الاستلقاء وتحريك الساقين بعدّة اتّجاهات لتحديد مسبّب الألم، كما قد يُجري الطبيب فحصًا للأعصاب للكشف عن قوة العضلات، والانعكاسات، والإحساس باللمس الخفيف، والقدرة على المشيّ، والارتجاجات، والوخزات، بالإضافة إلى السؤال عن التاريخ الصحيّ للشخص المصاب، ويكفي عادةً إجراء هذه الاختبارات لتشخيص الإصابة، ولكن في حال الرغبة في تحديد العصب المتأثر بدقّة، أو الشكّ بوجود مشكلة صحيّة أخرى قد يُطلَب إجراء عدد من الاختبارات التشخيصيّة الأخرى،[٧] نبيّن منها ما يأتي:

  • الاختبارات التصويريّة: من هذه الاختبارات ما يأتي:[٧]
    • التصوير بالأشعّة السينيّة: (بالإنجليزية: X-rays) لا يساهم التصوير بالأشعّة السينيّة في الكشف عن الانزلاق الغضروفيّ بحدّ ذاته، ولكن يُلجأ له لاستبعاد الإصابة بالعدوى، وكسور العظام، واضطرابات تناسق العمود الفقريّ، والأورام.
    • التصوير المقطعي: (بالإنجليزية: CT scan) يتم الحصول على صور مقطعيّة للفقرات والعمود الفقريّ من خلال التقاط عدّة لقطات باستخدام الأشعّة السينيّة من عدّة اتّجاهات ودمجها معًا.
    • التصوير بالرنين المغناطيسيّ: (بالإنجليزية: MRI) يساهم التصوير بالرنين المغناطيسيّ في الكشف عن مكان القرص المتضرّر والأعصاب المتأثرة، عن طريق الحصول على صور للأعضاء الداخليّة للجسم، بواسطة موجات الراديو وحقل مغناطيسيّ قويّ.
    • صورة النخاع: (بالإنجليزية: Myelogram) تستخدم صورة النخاع للكشف عن الضغط الحاصل على الحبل الشوكيّ والأعصاب نتيجة وجود عدّة انزلاقات للغضاريف في العمود الفقريّ، ويجرى عن طريق التصوير بالأشعّة السينيّة بعد حقن صبغة خاصّة في السائل الشوكيّ.
  • اختبارات الأعصاب: يستخدم هذا الاختبار للكشف عن موقع تضرّر العصب، وذلك من خلال متابعة مسار النبضات العصبيّة في الأعصاب، ويمكن ذلك بإجراء اختبار تخطيط كهربيّة العضلات (بالإنجليزية: Electromyograms) واختصارًا EMG، واختبار التوصيل العصبيّ (بالإنجليزية: Nerve conduction study)، ونبيّن بعض تفاصيل هذين الاختبارين فيما يأتي:[٨]
    • اختبار التوصيل العصبيّ: يعتمد هذا الاختبار على توصيل أقطاب كهربائيّة على الجلد للكشف عن النبضات الكهربائيّة التي تمرّ من الأعصاب والعضلات بعد إصدار الإشارات العصبيّة.
    • تخطيط كهربيّة العضلات: يُدخل الطبيب إبرة خاصّة تحتوي على قطب كهربائيّ عبر الجلد فوق عدد من عضلات الجسم المختلفة ممّا يساهم في تقييم النشاط الكهربائيّ للعضلات أثناء الراحة وعند الانقباض.

علاج ضغط فقرات الظهر

تُعدّ الراحة لفترة محدودة، وتجنّب القيام بالحركات المؤلمة، واستخدام مسكنات الألم، ثمّ الخضوع للعلاج الفيزيائيّ أو الطبيعيّ (بالإنجليزية: Physical therapy) العلاج الأول للانزلاق الغضروفيّ، والذي يساهم في شفاء معظم الأشخاص وعلاج الأعراض وقدرتهم على العودة لممارسة أنشطة حياتهم الطبيعيّة خلال عدة أيّام أو أسابيع، وتُعرَف هذه الطريقة بالعلاج التحفّظيّ (بالإنجليزية: Conservative treatment)، ولكن قد تحتاج بعض الحالات لطرق علاجيّة أخرى مثل الجراحة، وحُقن الستيرويد (بالإنجليزية: Steroid injections)،[٧][٩] ونبيّن فيما يأتي بعض الطرق العلاجيّة الأخرى التي يمكن تجربة فاعليّتها قبل الخضوع للعلاجات المتقدّمة:[٨]

  • الكمّادات الباردة والدافئة: تساهم الكمّادات الباردة في التخفيف من الالتهاب والألم، وبعد عدّة أيّام يمكن الانتقال إلى الكمّادات الدافئة لإعطاء شعور بالراحة.
  • تجنّب فترات الراحة الطويلة في السرير: قد تساهم الراحة الطويلة والاستلقاء المطوّل في السرير في ضعف العضلات وتيبّس المفاصل ممّا قد يؤخر عمليّة الشفاء، ويُنصح بالراحة نصف ساعة تقريبًا ثمّ القيام ببعض الأعمال البسيطة مثل المشي مع تجنّب الأفعال التي قد تفاقم شدّة الألم.
  • العودة لممارسة الأنشطة بالتدريج: عند العودة لممارسة الأنشطة الطبيعيّة يجدر الاعتماد على مراقبة الألم وتجنّب القيام بما يسبّب الألم، مع الحرص على أن تكون العودة بشكلٍ تدريجيّ، كما تجدر مراقبة الحركات والسيطرة عليها وتجنّب الحركات السريعة والمفاجئة، خصوصًا الانحناء وحمل الأوزان.

العلاجات الدوائية

من العلاجات الدوائيّة المستخدمة في علاج الانزلاق الغضروفيّ ما يأتي:[١٠]

  • مسكنات الألم: في حالات الألم البسيط والمتوسط قد ينصح الطبيب باستخدام مسكنات الألم التي لا تحتاج وصفة طبيّة مثل دواء الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، ودواء الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، ودواء نابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen).
  • حقن الكورتيزون: يُلجأ لحقن الكورتيزون (بالإنجليزية: Cortisone) أو كما تُعرَف بحقن الستيرويد في حال عدم نجاح مسكنات الألم الفمويّة بالتخفيف من الألم، ويحقن عادةً الكورتيزون في منطقة الأعصاب المتأثرة بعد توجيه الإبرة بتصوير العمود الفقريّ.
  • المرخيات العضليّة: يُلجأ للمرخيات العضليّة (بالإنجليزية: Muscle relaxant) في حال مصاحبة الألم للتقلصات العضليّة، ويصاحب هذه الأدوية ظهور بعض الآثار الجانبيّة مثل الدوخة والنعاس.
  • المسكّنات الأفيونيّة: قد يُلجأ للمسكنات الأفيونيّة (بالإنجليزية: Opioids) لفترات قصيرة وبحذر في بعض الحالات الخاصّة والتي لا يستجيب فيها الألم للأدوية الأخرى، وذلك لإمكانيّة تسبّب هذه الأدوية بالإدمان وبسبب آثارها الجانبيّة غير المرغوبة؛ مثل التشوّش، والغثيان، والنعاس، والإمساك، ومن هذه الأدوية: دواء الكودين (بالإنجليزية: Codeine)‏، ودواء الأوكسيكودون (بالانجليزية: Oxycodone) بالترافق مع الباراسيتامول.

العلاج الفيزيائي أو الطبيعيّ

تساهم بعض تمارين العلاج الفيزيائيّ أو الطبيعيّ في التخفيف من أعراض الانزلاق الغضروفيّ من خلال تعزيز قوة عضلات الظهر، لذلك يقوم الطبيب بتعليم الشخص المصاب ممارسة التمارين المناسبة لحالته الصحيّة، وقد تتضمّن الخطّة العلاجيّة ما يأتي:[١١]

  • تمارين الإطالة التي تساهم في الحفاظ على مرونة العضلات.
  • المسّاج أو التدليك.
  • الكمّادات الباردة والدافئة.
  • العلاج بالموجات فوق الصوتيّة (بالإنجليزية: Ultrasound Therapy).
  • التمارين الهوائيّة (بالإنجليزية: Aerobic Exercises) مثل المشي، وركوب الدرّاجة الثابتة.
  • التحفيز الكهربائيّ للعضلات (بالإنجليزية: Electrical Muscle Stimulation).

الجراحة

في بعض الحالات النادرة قد يحتاج الشخص المصاب للخضوع لعمل جراحيّ في حال عدم نجاح الطرق الأخرى في التخفيف من الأعراض لمدّة تزيد عن 6 أسابيع، خصوصًا في حال المعاناة من ضعف السيطرة على التبوّل والتبرّز، والتنميل والضعف، وصعوبة المشي أو الوقوف، والألم غير المسيطر عليه،[١٠] ومن الطرق الجراحيّة التي قد يُلجأ لها في هذه الحالة ما يأتي:[١١]

  • استئصال القرص: (بالإنجليزية: Discectomy) يُستأصل في هذه العمليّة كامل القرص المصاب للتخفيف من الضغط على الأعصاب، وتتمّ بطريقة العمليّة المفتوحة التي يجرى خلالها شق في الظهر أو الرقبة لاستئصال القرص، أو طريقة استئصال القرص الميكروسكوبيّة (بالإنجليزية: Microdiscectomy) والتي يجرى فيها شق صغير جدًا وإدخال أنواب صغير مجهّز بكاميرا عبر الثقب واستئصال القرص.
  • استئصال الصَّفيحة الفِقرِية القطنيّة: (بالإنجليزية: Lumbar laminotomy)‏ يُستأصل في هذه العمليّة جزء من الفقرة يُعرَف بالصفيحة (بالإنجليزية: Lamina)؛ وهي عبارة عن طبقة وقائيّة تغطي الحبل الشوكيّ، للمساعدة على التخفيف من الضغط على الأعصاب وبالتالي التخفيف من الألم في الساقين، وعرق النسا (بالإنجليزية: Sciatica)، أو تسهيل الوصول للقرص المتضرّر، ويمكن إزالة الصفيحة خلال عمليّة استئصال القرص أو بإجراء عمليّة جراحيّة منفصلة.
  • دمج الفقرات: بعد إجراء عمليّات الاستئصال تُدمج الفقرات (بالإنجليزية: Spinal fusion) التي أُزيلت أقراصها مع بعضها البعض لتثبيت العمود الفقريّ، ومنع حركة الفقرات، وبالتالي الوقاية من الألم.
  • استبدال القرص الاصطناعيّ: (بالإنجليزية: Artificial disc replacement) يمكن إجراء هذه العمليّة في حالات محدودة فقط إذ لا يمكن تطبيقها إلّا لاستبدال أقراص محدّدة من العمود الفقريّ، وفيها يستعاض عن القرص المتضرّر بآخر مصنوع من الحديد أو البلاستيك، ممّا يساهم في الحركة دون ألم، والمحافظة على اتزان العمود الفقريّ.

الوقاية من الإصابة بضغط فقرات الظهر

قد يصعب الوقاية التامّة من الإصابة بالانزلاق الغضروفيّ، ولكن يمكن التقليل من خطر الإصابة من خلال اتّباع بعض النصائح، والتي تتضمّن ما يأتي:[١٢]

  • المحافظة على الوزن المثاليّ.
  • ممارسة التمارين الرياضيّة التي تساهم في تعزيز قوة عضلات الظهر، والساقين، والبطن.
  • اتّباع طرق الحمل والرفع الآمنة مثل الانحناء من جهة الركبتين بدلًا من الخصر.
  • تجنّب الجلوس لفترات طويلة ومحاولة الوقوف بشكلٍ متكرّر والتمدّد.

المراجع

  1. “Herniated disk”, www.mayoclinic.org,26-9-2019، Retrieved 19-1-2021. Edited.
  2. “Herniated Disc”, www.aans.org, Retrieved 19-1-2021. Edited.
  3. Alexander M. Dydyk, Ruben Ngnitewe Massa, Fassil B. Mesfin. (20-11-2020), “Disc Herniation”، www.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 19-1-2021. Edited.
  4. “Herniated disk”, https://www.drugs.com/mcd/herniated-disk,26-9-2019، Retrieved 19-1-2021. Edited.
  5. Tim Newman (21-8-2018), “Causes and treatment of a herniated disk”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 19-1-2021. Edited.
  6. “Spinal Disorders – Herniated Disc”, allegiantspineinstitute.com, Retrieved 19-1-2021. Edited.
  7. ^ أ ب ت “Herniated disk”, www.nchmd.org,26-9-2019، Retrieved 19-1-2021. Edited.
  8. ^ أ ب “Herniated disk”, www.stclair.org,26-9-2019، Retrieved 19-1-2021. Edited.
  9. “Herniated disk”, medlineplus.gov, Retrieved 19-1-2021. Edited.
  10. ^ أ ب “Herniated disk”, middlesexhealth.org,26-9-2019، Retrieved 19-1-2021. Edited.
  11. ^ أ ب “What are the Treatments for a Herniated Disk”, www.webmd.com, Retrieved 19-1-2021. Edited.
  12. Rachel Nall (27-8-2020), “Slipped (Herniated) Disc”، www.healthline.com, Retrieved 19-1-2021. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى