حكمة إسلامية

الحكم الإسلامية هي التي تنطوي على الطابع الإسلامي وتكون بكل ما فيها تحمل القيم والتعاليم والمبادئ الإسلامية، وهنا لكم سوف نذكر حكمة إسلامية.

عليك بالإخلاص.
لا مال لمن لا تدبير له.
أداء الأمانة مفتاح الرزق.
من أطال الأمل أساء العمل.
بركة العمر حسن العمل.
من قصر بالعمل ابتلي بالهم.
كرامات الأولياء هي بدايات الأنبياء.
من جرى في عنان أمله عثر بأجله.
لو سكت من لا يدري، لقلّ الخلاف بين الخلق.
ليس في الإمكان أبدع مما كان.
من لم يدرس المنطق، لا يوثق بعلمه.
أبعد القلوب عن الله القلب القاسي.
أعظم الكرامة لزوم الاستقامة.
و النفس إن لم تشتغل بشيء شغلت صاحبها.
من ضيع الأمانة ورضي بالخيانة فقد تبرأ من الديانة.
إثنان لا يشبعان: طالب علم وطالب مال.
أدّ الأمانة والخيانة فاجتنب.. واعدل ولا تظلم يطيب المكسب.
المطلب أنفس وأعز من أن يدرك بالمنى أو ينال بالهوينا.
الناس عبيد لما عرفوا وأعداء لما جهلوا.
إن جميع المعجزات طبيعية، وإن الطبيعة كلها معجزة.
إن رد المذهب قبل فهمه والإطلاع على كنهه هو رمى في عماية.
البخل أن يرى الرجل ما أنفقه تلفاً وما أمسكه شرفاً.
من جاد ساد، ومن بخل رذل وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه.
الرفق يمن والأناة سعادة.. فتأن في أمر تلاق نجاحاً.
إياك والعجلة بالأمور قبل أوانها، أو التثبط فيها عند إمكانها.
من تكبر على الناس ذل.
المرأة شر كلها وشر ما فيها انه لا بد منها.
المرأة عقرب حلوة اللمسة.
خلقت النار؛ لإذابة القلوب القاسية.
إذا قسا القلب قحطت العين.
القلوب المتعلقة بالشهوات محجوبة عن الله بقدر تعلقها بها.
من عرف نفسه اشتغل بإصلاحها عن عيوب الناس.
من عرف ربه اشتغل به عن هوى نفسه.
إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة.
الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة.
بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين.
الذنوب جراحات، ورب جرح وقع في مقتل.
من عظم وقار الله في قلبه أن يعصيه وقّره الله في قلوب الخلق أن يذلوه.
القلوب آنية الله في أرضه، فأحبه إليه أرقها، وأصلبها، وأصفاها.
ألفت عجز العادة؛ فلو علت بك همتك ربا المعالي لاحت لك أنوار العزائم.
المتابعة: أن يفعل مثل ما فعل، على الوجه الذي فعل، لأجل أنه فعل.
ما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب، والبعد عن الله.
من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية.
النفس إذا لم تمنع بعض المباحات طمعت في المحظورات.
السعادة كلها في أن يملك الرجل نفسه، والشقاوة كلها في أن تملكه نفسه.
الكلام اللين يلين القلوب التي هي أقسى من الصخور، والكلام الخشن يخشن القلوب التي هي أنعم من الحرير.
لا تعرف الحق بالرجال، أعرف الحق، تعرف أهله.
إذا رأيت الفقيه بضاعته فقط الفقه يخوض في التكفير والتضليل فأعرض عنه، ولا تشغل به قلبك ولسانك.
إن نقص الكون هو عين كماله، مثل إعوجاج القوس هو عين صلاحيته ولو أنه استقام لما رمى.
ضرر الدين ممن ينصره لا بطريقه أكثر من ضرره ممن يطعن فيه.
طلبنا العلم لغير الله فأبى أن يكون إلا لله.
فويل للجاهل حيث لم يتعلم مرة واحدة، وويل للعالم حيث لم يعمل بما عمل ألف مرة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم.
نقص الكون هو عين كماله، مثل اعوجاج القوس هو عين قوته، ولو استقام القوس لما رمى.
واستحقر من لا يحسد ولا يقذف، وإاستصغر من بالكفر أو الضلال لا يعرف.
قبل أن تبحث عن نصفك الآخر تأكد من أن نصفك الأول مكتمل ومستعد للنصف الثاني.
غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث.
لا تسأل الله ان يخفف حملك، ولكن اسأله ان يقوي ظهرك.
ليس غباء من الفتاة إذا صدقت كذبتك.. فالغباء فعلاً: شعورك ب(الرجولة) وأنت تكذب عليها.
إذا أردت أن ترحم الناس، فابدأ برحمة كل شيء غير الإنسان أولا.
اللحظة قد تغير يومك.اليوم قد يغير حياتك.حياتك قد تغير العالم.
عليك في حياتك بشكل عام أن تختار المعارك التي تخوضها والمعارك التي تهملها.
الصديق كالمصعد اما يأخذك إلى الأعلى.. أو يسحبك إلى الأسفل.. فأحذر أي مصعد تأخذ.
كل الحادثات إذا تناهت فموصول بها الفرج.
المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء.
عجبت لابن آدم يتكبر، وأوله نطفة وآخره جيفة.
حقيق بالتواضع من يموت.. ويكفي المرء من دنياه قوت

فيا هذا سترحل عن قريب.. إلى قوم كلامهم سكوت.

ضع فخرك، واحطط كبرك، واذكر قبرك، فإن عليه ممرك.
وليس كثيراً ألف خل وصاحب.. وإن عدواً واحداً لكثير.
كلما عز المطلوب وشرف، صعب مسلكه وطل طريقه وكثرت عقابته.
أشد الناس حماقة أقواهم اعتقاداً في فضل نفسه، وأثبت الناس عقلاً أشدهم اتهاماً لنفسه.
الدليل على أن مذهب السلف هو الحق: أن نقيضه بدعة، والبدعة مذمومة وضلالة.
الكلام المعقول في نفسه المؤيد بالبرهان ينبغي أن يقبل ولا يهجر بدعوى انه صادر من المخالف.
من جعل الحق وقفاً على واحد من النظّار بعينه، فهو إلى الكفر والتناقض أقرب.
من ظن انه بدون العمل يصل فهو متمنّ ومن ظن انه ببذل الجهد يصل فهو مستغن.
فالمؤمن إذا كانت له نية أتت على عامة أفعاله وكانت المباحات من صالح أعماله لصلاح قلبه ونيته.
إضاعة الوقت أشد من الموت؛ لأنّ إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ.
إذا عرضت نظرة لا تحل فاعلم أنها مسعر حرب؛ فاستتر منها بحجاب (قل للمؤمنين) فقد سلمت من الأثر، وكفى الله المؤمنين القتال.
دافع الخطرة؛ فإن لم تفعل صارت شهوة وهمة؛ فإن لم تدافعها صارت فعلاً، فإن لم تتداركه بضده صار عادة؛ فيصعب عليك الانتقال عنها.
وينبغي أن يعلم الطفل طاعة والديه، ومعلمه، ومؤدبه، وكل من هو اكبر منه سناً، من قريب واجنبي، وأن ينظر عليهم بعين الجلالة والتعظيم.
لا يكفي أن نؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم، ولا يكفي أن نحبه ولا يكفي أن نحفظ أحاديثه صلى الله عليه وسلم، ولكن يجب أن يصبح كل واحد منا (محمد) أي يجب أن يجسد كل واحد منا محمد.
فصارت شهوات الدنيا تجاذبني سلاسلها إلى المقام ومنادي الإيمان ينادي: الرحيل.. الرحيل.. فبم يبق من العمر إلا قليل، وبين يديك السفر الطويل، وجميع ما أنت فيه من العمل والعلم رياء وتخييل.. فإن لم تستعد الآن للآخرة فمتى تستعد.. وعن لم تقطع الآن فمتى تقطع.