جديد الفرق بين العلم والجهل

'); }

الإنسان وسعيه للمعرفة

لم يتوقف توق الإنسان إلى المعرفة، وتحصيل القدر الأكبر من العلوم منذ تلك اللحظة التي علَّم الله تعالى فيها آدم -عليه السلام- الأسماء كلها، ولهذا فإن تطوّر وعي الإنسان، وقدراته المعرفية، والعلمية، لا يزال قائماً، ولا يمكن أن يتوقف مهما حصل، فالعلم لا حدود له، وخاسرٌ هو من يظنَّ أن الشهادة الجامعية تُشكّل نهاية هذه الرحلة الممتعة.

إن الجهل مرتعه وخيم، وعواقبه كارثية، سواءً على مستوى الفرد نفسه، أو على مستوى المجتمع، أو على مستوى العالم كله، فكلما تفشى الجهل في منطقة ما تفشت معه الأمراض المجتمعية التي تنخر في جسد المجتمع، مما يؤدي إلى إلحاق الأضرار التي قد تحتاج إلى وقت طويل حتى تختفي. وفيما يلي مقارنة توضح أهمّ الفروق بين هذين الضدين.

'); }

الفرق بين العلم والجهل

Exit mobile version