اقتباسات من كتب أحمد خالد توفيق

سنة واحدة ago

محتويات

'); }

مما كتب أحمد خالد توفيق عن العدالة:

(ضحكات كئيبة):“الحرص على العدل وعدم التحيُّز قد يدفع الناس لأقسى أنواع الظلم”.
(قصاصات قابلة للحرق): “مصر غارقة في دوامة: كيف أعمل وأنت لا تعطيني مالًا؟ كيف أعطيكَ مالًا وأنت لا تعمل؟”.
(فانتازيا: إعدام في البرج):“حاكموه واعدموه.. إذًا لماذا نحاكمه أصلاً؟ لأن العدالة يجب أن تأخذ مجرها”.

مما كتب أحمد خالد توفيق عن الحرية:

(شربة الحاج داود): “كلّ اختيار مهما صغر يمكن أن يضعنا في كون آخر مختلف تمامًا، الحريّة الحقيقية هي أن تعيش حياة لا ترغم فيها على الاختيار”.
(السنجة): “صغيرة جدًا، لكنها أدركت بشكل ما أنها تُعاقب لأنها أنثى، الجريمة الشنعاء هي أنها لم تُولد ذكرًا، وهذا هو الخطأ الأعظم”.
(مثل إيكاروس): “الطبيب يكره بجنون ذلك المريض الذي يصر على عدم الشفاء، والذي يشعره بالهزيمة والفشل طيلة الوقت”.
(في ممر الفئران): “من العسير أن نمارس حريتنا وهناك من يحسب كل خطوة نقوم بها”.

'); }

مما كتب أحمد خالد توفيق عن الديموقراطية:

(مثل إيكاروس):
- “تعلّموا أن تكون لكم أنياب أو موتوا، فئتان تقتتلان فتأتي واحدة على الأخرى، كذا يعم السلام لكن أحدًا لن يعي الدرس، الخوف صنو البشر الفطري الخوف من الوحوش، من الظلام، من الغد ومن أنفسنا، فقط من قهروا خوفهم بلغوا الذرا”.
- “ما يحمى الدكتاتور حقيقةً ليس حراسه ولا جهاز أمنه ولا مدرعاته التي تحيط بقصره، بل هي طبقة المنافقين والمنتفعين وترزية القوانين من حوله”.
(في ممر الفئران): “البشر لا يقدرون على توزيع الثروات منذ فجر التاريخ، لذا اكتفوا بأن يوزعوا الفقر”.

مما كتب أحمد خالد توفيق عن الحقوق العامة:

(السنجة):
- “اللحظة التي يفترض فيها الطاغية أن هذا الجسد الذي يكيل له الضربات ميت، هي غالبًا ذات اللحظة التي ينهض فيها الجسد للانتقام”.
- “المرء لا يرى أكثر من ثورة شعبية واحدة في حياته لو كان محظوظا”.
- “هل كُتب لهذا البلد التعس أن ينهض، أم أنه سيظل في المستنقع وكلما حاول النهوض لم يجد ما يتمسك به؟”.

مما كتب أحمد خالد توفيق:

(في ممر الفئران): “تلك الأرواح التي تُولد شائخة خامدة لا يقدر شيء على إيقاظها، أرواح المحظوظين الذين لن يشقيهم شقاء العالم ولن تعذبهم أحلام لم تتحقق”.
(قهوة باليورانيوم):
- “الموت يأتي بسرعة فائقة فلا تراه قادمًا، ومن ماتوا لم يجدوا فرصة ليخبروا الآخرين بهذا”.
- “لا توجد شخصيات بيضاء أو سوداء في التاريخ، بل هناك الرمادي بدرجاته”.