عبارات عن عيد الاستقلال الجزائري

'); }

عبارات تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري

عبارات تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري ومنها الآتي:

  • مع شمسِ هذا اليوم التي تشرقُ بأنوارها، فتفجّر ينبوعَ الضياء المسمّى نهاراً يفجّر عيد الاستقلال في شعبنا الجزائري الوفيّ والعريق والأصيل ينبوع الكبرياء والاعتزاز القوميّ والكرامة الوطنيّة.
  • أدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان، ودوام التقدّم والازدهار، وكلّ عام والوطن وقائد الوطن والشعب بألف ألف خير.
  • في عيد استقلالك يا وطني نُعلي الهامات علّو السماء، ونُشرف الرؤوس بلباسها تاج العزّ والفخار، ونبعث في النفس أجملَ وأرقَّ مشاعر الولاء والانتماء ونسطّر على أرضك الطاهرة، أجمل عبارات الفداء، وكلّ عام وموطني الغالي بألف ألف خير.
  • لا كلمات تكفي ولا شعر ولا خطابة تُوفي بلدنا فرحتنا بحريته واستقلاله، بالشموع والورود شوارعنا تزينت للتعبير عن فرحتنا بك يا عيد استقلال بلدي الحبيب.

'); }

تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري

تهنئة بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري ومنها الآتي:

  • رحم الله شهداءنا.
  • عاشت الجزائر حرّة أبيّة مستقلّة.
  • المجد والخلود لشهدائنا الأبرار.
  • تهنئة للإخوة الجزائريين بمناسبة عيد استقلال الجزائر كل التقدم والازدهار للشقيقة الكبرى الجزائر العظيمة.
  • عيد استقلال الجزائر غالي على قلوبنا كلنا علم الجزائر.
  • تحية بكبر السماء لبلد المليون شهيد بدمهم صنعوا النصر.
  • كل عام والجزائر بألف خير وسلامة تهنئة للجزائريين بلاد المليون ونصف المليون شهيد عيد استقلال الجزائر.
  • السلام عليكم نقف تحية وإجلالاً واحتراما لشهداء حملوا راية الإسلام والوطن وضحوا بحياتهم من أجل أن نعيش نحن بعزة وكرامة.

عبارات بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري

عبارات بمناسبة عيد الاستقلال الجزائري ومنها الآتي: 
  • طريق الاستقلال تغسله دماء الشهداء.
  • لا شيء أحب إليّ مـن حـرية وطني.
  • انظر إلى الشعوب الأسيرة حتّى تدرك قـيمة استقلال شعبك.
  • المستعمر يفرض عليك لوناً واحداً وشكلاً واحداً حسب مزاجه، بل هو يسلب منك دينك وإنسانيتك.
  • يكون الاستعمار أحياناً، استعماراً الفكر، والهوِية، والمعتقد الديني.
  • لن أعيش أسيراً في القالب الذي حددته لي فقد خلقت حراً.
  • الاستقلال نعمة لكنه مسؤولية.
  • لا يكون الاستقلال إلّا بالتضحيات.
  • الاستقلال حق يصعب اكتسابها.
  • إنّ تخليد ذكرى الاستقلال يعد مناسبة وطنية، لاستلهام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة، خدمة للوطن وإعلاء مكانته وصيانة وحدته، والمحافظة على هويته ومقوماته، والدفاع عن مقدساته وتعزيز نهضته.
  • في هذه الذكرى، ينبغي علينا جميعاً السعي الحثيث للمحافظة على هذا الوطن الحبيب إلى قلوبنا، فنكون العيش المشترك بين جميع أبنائه بمختلف طوائفهم، ونغلب الانتماء الوطني لدينا، وجعله فوق كل اعتبار أو انتماء آخر.

مقطع من النشيد الوطني للجزائر

قسما بالنازلات الماحقات

والدماء الزاكيات الطاهرات

والبنود اللامعات الخافقات

في الجبال الشامخات الشاهقات

نحن ثرنا فحياة أو ممات

وعقدنا العزم أن تحيا الجزائر

فإن نحن جنداً في سبيل الحق ثرنا

وإلى استقلالنا بالحرب قمنا

شعر عن عيد الاستقلال الجزائري

غردي يا جزائر وافخري فارضك أنجبت أبطالا أحرارا.

عقدوا العزم أن تظل حرة وعنك يا جليلة طردوا أشرارا.

رفعوا الراية وخاضوا الثورة بروح مفعمة بالأمل لتحقيق أنصارا.

عزموا عن حفظ كرامة الجزائر وعن طرد الذل أصروا إصرارا.

ساروا على خطوات الرجولة حموا أرضا وكتما أسرارا.

الجزائر منصورة بإذن الله هي عبارة رددها مرارا وتكرارا.

صنعوا ثورة عظيمة كبرى هم شهداؤنا كانوا و سيظلوا أبرارا.

واجهوا الصعوبات وأخطر المعارك فشكرا يامن علمني اكتب أشعارا.

باللون الأبيض والأخضر والأحمر زينوا السماء ومولاها أنوارا.

حل الاستقلال وأشرقت عروس النهار وعلى أرض الجزائر عام استقرارا.

مفدي زكريا

جَزائر، يا مَطلعَ المعجزات ويَا حجَّة الله في الكائنات

ويَا بسمَةَ الرَّب في أرضهِ ويَا وجهَه الضاحكَ القسمات

ويَا لوحةً في سجلِّ الخلودِ تموج بهَا الصُّور الحالمات

ويَا قصَّةً بثَّ فيهَا الوجود مَعاني السُّموِّ بروعِ الحيَاة

ويَا صَفحةً خط فيهَا البقا بنارٍ ونورٍ جهَادَ الأبَاة

ويَا للبطولاتِ تغزو الدُّنا وتلهمُها القيمَ الخالدات

وأسطورةً ردَّدتها القرون فهاجتْ بأعماقنا الذكرَيات

ويا تُربَةً تاهَ فيهَا الجَلال فتاهَت بهَا القمَم الشامخات

وألقى النهاية فيهَا الجَمال فهِمنا بأسرَارهَا الفاتنات

وأهوى على قدَمَيها الزمَان فأهوى على قدمَيهَا الطغاة

اللازمَة

شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا

بشعرٍ نرتِّله كالصَّلاة

تسابيحُه من حَنايا الجزائر

جَزائرُ، يا بدعةَ الفاطرِ ويا روعَة الصَّانع القادرِ

ويا بابلَ السِّحرِ، من وحيهَا تلقَّبَ هَاروتُ بالسَّاحرِ

ويا جنَّةً غارَ منهَا الجَنانِ وأشغله الغيبُ بالحَاضرِ

ويا لجةً يَستحِمُّ الجمَال ويَسبَح في مَوجهَا الكافرِ

ويَا ومضةَ الحبِّ في خاطري وإشراقةَ الوحي للشَّاعرِ

ويَا ثورةً حارَ فيهَا الزمان وفي شعبهَا الهادئ الثائرِ

ويا وحدةً صَهرتها الخطوب فقامت على دَمها الفائرِ

ويا همةً سَاد فيها الحجَى فلم تكُ تقنعُ بالظاهِر

ويا مثَلًا لصَفاءِ الضمير يَجِلُّ عن المثلِ السَّائرِ

سَلامٌ على مهرَجانِ الخلود سَلامٌ على عيدكِ العاشرِ

شَغَلْنا الورى، ومَلَأْنا الدُّنا

بشِعرٍ نُرتِّله كالصَّلاة

تسابيحهُ من حَناياالجزائر

Exit mobile version