الآداب

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات عن الحياة من رواية الطنطورية

رواية الطنطوريّة هي للكاتبة رضوى عاشور من مواليد القاهرة عام 1946م، وأهم الاقتباسات في الرواية عن الحياة:[١]

  • “تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفًا”.
  • “مريم بين يدي تُغَرْغر كعصفور، فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة، رغم كل شيء، ما يستحق الحياة”.
  • “ثأرها مع الزمان معضلة بلا حل”.
  • “فيتأكّد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة رغم كل شيء، ما يستحق الحياة”.
  • أنظر من بعيد. أتأمل المرأة. في السابعة والثلاثين. تأخَّرَت في التقاط الدرس. تأخَّرَت. موقع الدرس: الجنازة، موضوع الدرس: الحياة. تُسلِّم بالجنازة. تُسلِم للحياة”.
  • ليس هكذا الانتظار، فهو ملازم للحياة لا بديل لها”.
  • “ركضنا طلبا للحياة و نحن نتمنى الموت”.

اقتباسات عن الحرب من رواية الطنطورية

ومن أهم اقتباسات الرواية عن مصاعب فترة الحرب:[١]

  • “تعلّمك الحرب أشياءًا كثيرة. أولها أن ترهف السمع وتنتبه لتقدّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمك أذنًا كبيرة فيها بوصلة، تحدد الجهة المعينة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضًا الهلاك”.
  • “في الحرب لا يتصرف الناس كما خلقهم ربنا. يجن الخلق و يفلت الميزان. ساعتها لا يكون الشَّعر وحده او الثوب مشعثًا بل يتشعث القلب”.
  • “وكان عشقًا في زمن الحرب حيث القتل على الهوية”.
  • “تعلّمك الحرب أشياء كثيرة. والمؤكد أن هناك رابعًا و خامسًا و سادسًا تتعلمه من الحرب، لكن دائمًا تتعلّم و إن ورد هذا في الأول أو في الختام، أن تتحمل.تنتظر و تتحمل لأن البديل أن يختل توازنك، باختصار تجن”.
  • “يأتيهم السلاح من كل مكان، ونحن نحفى للحصول على بنادق، مرة من صيدا ومرة من دمشق ومرة من المنصورة. بنادق قديمة لا تعمل إلا لو حالفنا الحظ”.
  • “تعلمك الحرب أشياء كثيرة. أولها أن ترهفَ السمع وتنتبه لتقدِّر الجهة التي يأتي منها إطلاق النيران، كأنما صار جسمُك أذنًا كبيرة فيها بوصلة تحدد الجهة المعيَّنة بين الجهات الأربع، أو الخمس، لأن السماء غدت جهة يأتيك منها أيضًا الهلاك”.
  • “يفصل بين الوليمتين ثلاثة حروب ومجزرة!!”.
  • “ليتني أعرف كيف. ثم إن الحكاية صعبة. لا تُحكى. مُتَشَعَبِّةٌ. ثقيلة”.
  • “كم حرب تتحمل حكاية واحدة؟ كم مجزرة؟ ثم كيف أربط الأشياء الصغيرة على أهميتها بأهوال عشناها جميعًا”.

اقتباسات عن اللجوء من رواية الطنطورية

وفيما يلي مجموعة من أهم اقتباسات رواية الطنطورية عن اللجوء:[١]

  • “أغلب نساء المخيم يحملن مفاتيح دورهن تمامًا كما كانت تفعل أمي. البعض كان يريه لي وهو يحكي عن القرية التي جاء منها. وأحيانًا كنت ألمح طرف الحبل الذي يحيط بالرقبة وإن لم أر المفتاح، وأحيانًا لا ألمحه ولا تشير إليه السيدة ولكنني أعرف أنه هناك، تحت الثوب”.
  • “المخيم يجب أن يبقى مخيمًا مؤقتًا تأكيدًا على أننا لاجئون. حفاظًا على حقنا في العودة”.
  • “ثم إن بطاقة الهوية دائمًا فيها اختصار، تلخيص لحكاية طويلة عريضة مُركّبة وممتدة وغير قابلة للتلخيص، اختزال لا يفي، ولكنه يشير”.
  • “المخيم تعيش فيه أو خارجه هو حكايتك لا مهرب لك منها. وزميلك في الصف ينقلب عليك فجأة فلا تعرف ما الذي أغضبه، لتكتشف بعد يوم أو يومين أنه عرف أنك فلسطيني وأن وجودك، مجرد أنك موجود وأنك أنت لا غيرك أمر مستفز يثير الغضب أو الاستياء أو على أقل تقدير، القرف”.

مواضيع قد تهمك

اقتباسات عن الشوق للأحباب من رواية الطنطورية

كما تضمنت الرواية أيضًا العديد من الاقتباسات عن الشوق للأحباب:[١]

  • “وأنا أقرأ لك أتخيلك وأنت تكتب، أرى وجهك، جلستك، حركة يديك، مكتبك… فأشتاق أكثر!”.
  • “كلنا يعرف الإنتظار.أن تنتظر ساعة، يومًا أو يومين، شهرًا أو سنة وربما سنوات.تقول طالت، و لكنك تنتظر، كم يمكن أن ننتظر؟”.
  • “يُقسم كل منهما أن لسانه لن يخاطب الآخر طوال العمر.عمر قصير يدوم ساعة أو ساعتين ولو طال فنصف يوم. يتصالحان بعدها لأنهما نسيا أنهما تشاجرا”.
  • “عند موت من نحب نكفِّنه. نلفُّه برحمةٍ ونحفر في الأرض عميقًا. نبكي. نعرف أننا ندفنه لنمضي إلى مواصلة الحياة. أي عاقل ينبش قبور أحبابه؟”.
  • “من قال إن التليفونات تسمح بالوصل؟ لاتسمح! تؤكد المسافة وهي تحملك حملاً على التمثل لما تعرفه، تتمثله الآن على جلدك كحد السكين يمس العصب، يقطع لحمك الحي ويصيب”.
  • “ذاكرة الفقد كلاب مسعورة تنهش بلا رحمة لو أُطلقت من عقالها”.
  • “أفتقدتك لأنك معنا.. وغائب، ولأن ألم الغياب بدا كخيط دقيق مضفور بخيط آخر من الزهو، ربما..ومن الامتنان لك!”.

اقتباسات متنوعة من رواية الطنطورية

وفيما يلي مجموعة متنعة من اقتباسات رواية الطنطورية:[١]

  • “تناسيت حتى بدا أني نسيت”.
  • “أمسى البكاء مبتذلاً، ربما لأن الدموع صارت تستحي من نفسها، لا مجال”.
  • “تعودت، لا أحد يستعصي علي ترويض الزمان !”.
  • “تمضي الحياة كالقطار السريع يمر خطفًا”.
  • “الله أكبر، نجوع والسنابل طولها مترين في أرضنا !!”.
  • “قلت له: من يضربك .. اضربه، ومن يهنك .. امسح به الأرض”.
  • “الملوك والرؤساء العرب، لا يرحمون ولا يتركون إلى رحمة الله سبيلاً!!”.
  • “لا أحد ينكث غزله و إن بدا غير ذلك . لا أحد يتجمد فى فعل الإنتظار”.

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج “Al-Tantouria “, shahrestanadab, Retrieved 7/9/2021. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى