لا أحد يستطيع أن يعزف سمفونية لوحده، فهي تحتاج إلى فرقة لتعزفها.
التواجد معًا هو البداية، والبقاء معًا هو التقدم، أمّا العمل معًا فهو النجاح.
إن الالتزام الفردي بجهد الجماعة هو الذي يجعل الفريق يعمل دائماً، والشركة تعمل، والمجتمع يعمل، والحضارة تعمل.
وحدنا يمكننا أن نفعل القليل فقط، معاً يمكننا أن نفعل الكثير.
يد الله مع الجماعة.
مجتمعين نقف، متفرقين نسقط.
العود محميٌّ بحزمته، ضعيفٌ حين ينفردُ.
لا يُبنى الحائط من حجر واحد.
اجتماع السواعد يبني الوطن واجتماع القلوب يخفف المحن.
نحلة واحدة لا تجني العسل.
تتكئ الشجرة على الشجرة، والإنسان على أخيه.
ساعدو بعضكم بعضاً، فواحدكم ليس وحيداً في الطريق، بل هو جزء من قافلة تمشي نحو الهدف، كل الناس للفرد الواحد والعكس بالعكس.
معاً يمكن للناس العاديين تحقيق نتائج غير عادية.
الجبل لا يحتاج إلى جبل، لكنّ الإنسان يحتاج إلى إنسان.
لا يعجز القوم اذا تعاونوا.
يمكن للقوة فقط أن تتعاون، أما الضعف فلا يسعه إلا أن يتوسل.
تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسراً وإذا افترقن تكسرت أحادا.
اتحدوا ضد العدو الجافى فالاتحاد قوة الضعاف.
عندما تساعد أحدهم على صعود الجبل فهذا يعني أنّك على وشك الوصول معه إلى القمّة.
إما أن يتعلم البشر كيف يعيشون كالأخوة أو يموتون كالبهائم.
دع كل شخص ينظف أمام بابه، عندها سيكون العالم بأكمله نظيفاً.
يد واحده لن تصفق أعطيني يدك ليرى العالم إنجازنا.
إن الاكتشافات والانجازات العظيمة تحتاج الى تعاون الكثير من الأيدي.
ما أروع أن تتعاونَ النَّحلة والزهرة من أجل صُنع العَسل، وتقديمه للإنسان شرابًا نافعًا لذيذًا!
سَكَن التعاونُ قلوبَ أبناء أمَّة مخلِصة، فشادوا حضارةً عريقة فوقَ أرض ٍقاحلة لا يَنبت فيها سوى الشِّيح والقيصوم، ولا تطير في سمائِها إلاَّ الغربان وزوابعُ الغبار.
لا شيء يطلق العظمة الكامنة بداخلنا مثل الرغبة في مساعدة الآخرين و خدمتهم.
يحقق عشرة رجال متضامنون ما لا تحققه قبيلة متناحرة.
نريد مساعدة بعضنا لأن الإنسان يحب الحياة ومن حوله سعداء ..لا تعساء.
كثرة الأيدي تخفف من عبء العمل.
من المدهش أن تعرف كم يمكن أن يتحقق عندما لا يهم لمن سينسب الفضل.
النجاح سُلّم تتعدد درجاته، والتعاون هو الأرض الصلبة التي يقف عليها.
إن كانت العصي في حزمة فمن غير الممكن تحطيمها.
لا أحد منا بمثل ذكائنا مجتمعين.
النوع الإنساني لا يتم وجوده إلا بالتعاون.
السواقي الصغيرة تصنع الجداول الكبيرة.
عندما تُمطر سحابةُ التعاون على حقولِ النُّفوس، فإنَّ زهورَ العطاء تنبتُ في الأكفِّ الصَّادقة التي لا تَفتأُ تُصافح بعضُها بعضًا.