ربع ملعقة صغيرة من الروبة أو البادئة (وهي عبارة عن كمية قليلة من اللبن الخاثر، حيث بإضافتها إلى الحليب تعمل على تحويله إلى لبن زبادي بفعل بكتيريا نافعة).
طريقة التحضير
سكب الحليب في وعاء كبير زجاجي آمن للتسخين في فرن الميكروويف.
تسخين الحليب في فرن الميكروويف على أقصى درجة حرارة لمدّة عشر دقائق، وتفحّص درجة حرارة الحليب باستخدام الثيرموميتر (الميزان الحراري) الخاص بالطعام.
إعادة تسخين الحليب في فرن الميكروويف لمدّة تتراوح من دقيقة إلى دقيقتين حتى تصل درجة حرارة الحليب إلى 82 درجة مئوية.
إزالة الحليب من الميكروويف وتركه على منضدة المطبخ حتى يبرد إلى أن تصل درجة حرارته إلى 46 درجة مئوية. (بالإمكان تسريع عملية تبريد الحليب بوضعه في حمام مائي ثلجي).
سكب كوب من الحليب المبرّد في كأس زجاجية فارغة صغيرة الحجم، ثمّ إضافة ربع ملعقة صغيرة من الروبة وخلطها جيداً مع الحليب على الفور.
سكب كأس الحليب الممزوج بالروبة في وعاء الحليب المبرّد، والتحريك جيداً للتأكد من تجانس الروبة مع كل جزيئات الحليب.
ملء برطمانات زجاجية التابعة لآلة صنع اللبن بالحليب المُحضّر، ثمّ وضع البرطمانات في آلة صنع اللبن.
ضبط مؤقت الآلة لمدّة تتراوح من سبع إلى تسع ساعات، وكلما زادت مدّة تحضير اللبن، أصبح أكثر تماسكاً وذو طعم قوي الحموضة، وسيزداد إنتاج البكتيريا النافعة مما يؤدي إلى إطالة مدة حضانة اللبن.
وضع برطمانات اللبن بعدما تنتهي فترة حضانته في الثلاّجة.
تقديم اللبن بأكواب للضيافة، وتزيينها بشرائح من الفواكه زاهية الألوان.
حزمة من الكزبرة الخضراء متوسطة الحجم مقطعة إلى قطع كبيرة.
ملعقتان كبيرتان من البقدونس المفروم.
رشة من جوزة الطيب.
طريقة التحضير
سلق مئتي غرامٍ من الباستا في الماء المُملّح المغلي حتى تطرى مع بقائها متماسكة.
تصفية الباستا في مصفاة شبكية، ثمّ وضعها في وعاء. (بالإمكان وضع الصحن على درجة حرارة الغرفة، حيث يتم إنعاش الباستا بالماء البارد).
تقليب الباستا مع ملعقة صغيرة من زيت الزيتون لمنع التصاقها ببعضها البعض، ثمّ خلطها مع مئتي غرامٍ من اللبن الزبادي، ملعقتين كبيرتين من البقدونس، نصف الثوم المدقوق مع رشة ملح، شرائح الكزبرة الخضراء ورشة من جوزة الطيب، ثمّ وضع حبات الصنوبر ومكعبات الزبدة على الوجه.
وضع طبق الباستا في الميكروويف على نار متوسطة الحرارة؛ لتذوب الزبدة تماماً وتكتسب حبات الصنوبر اللون البني الفاتح جداً.
تناول الباستا على الفور، إذ ستصبح السباغيتي ثقيلة القوام في حال تركها لفترة طويلة.