مواضيع طبية متفرقة

جديد أعراض التهاب لسان المزمار

أعراض التهاب لسان المزمار

يُمكن إجمال عدد من الأعراض التي قد تظهر على البالغين نتيجة الإصابة بالتهاب لسان المزمار على النحو الآتي:[١]

  • وجود بحَّة في الصوت.
  • مواجهة صعوبة في عمليّة البلع.
  • الإصابة بالحُمَّى.
  • الإصابة بالتهاب الحلق الشديد.
  • صعوبة التنفُّس.
  • صدور صوت صرير أثناء التنفُّس.
  • المعاناة من سيلان اللُّعاب.

كما أنَّ هناك عدداً من الأعراض الشائعة التي قد تظهر على الأطفال نتيجة الإصابة بالتهاب لسان المزمار، ومنها ما يأتي:[٢]

  • الإصابة بالحُمَّى الشديدة.
  • التنفُّس من خلال الفم.
  • تحسُّن الأعراض عند الميل بالجسم للأمام، أو الجلوس باعتدال.
  • سيلان اللُّعاب.
  • الإصابة بالتهاب الحلق.
  • التململ.
  • الشعور بالألم عند البلع.

أسباب التهاب لسان المزمار

هناك عدد من العوامل، والأسباب المختلفة التي قد تُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب لسان المزمار، ومن هذه الأسباب:[٣]

  • الإصابة بالعدوى، ومن أكثر أنواع العدوى المُسبِّبة لالتهاب لسان المزمار شيوعاً: الجرثومة العقديّة الرئويّة (بالإنجليزيّة: Streptococcus pneumoniae)، والمستدمية النزليّة (بالإنجليزيّة: Haemophilus influenzae)، وفيروسات الجهاز التنفُّسي.
  • التعرُّض للحرارة، والتي تتسبَّب في إلحاق الضرر بلسان المزمار، ويحدث ذلك لعِدَّة أسباب، ومنها:
    • التعرُّض لإصابة كليلة، أو وجود شيء ما من شأنه أن يسدَّ الحلق.
    • تعاطي المُخدِّرات الممنوعة قانونيّاً.
    • تناول المشروبات، أو الأطعمة الساخنة.

عوامل خطورة الإصابة بالتهاب لسان المزمار

تجدر الإشارة إلى أنَّ هناك عدداً من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب لسان المزمار، ومنها:[١]

  • ضعف الجهاز المناعيّ في الجسم، والذي يجعل الجسم أكثر عُرضة لالتقاط العدوى.
  • الجنس؛ فالرجال أكثر عُرضة للإصابة بالتهاب لسان المزمار مقارنةً بالنساء.
  • تجاهل المطاعيم، أو تأخيرها، ممّا يجعل الطفل أكثر عُرضة للإصابة ببكتيريا المستدمية النزليّة النوع ب، وزيادة خطر الإصابة بالتهاب لسان المزمار.

تشخيص التهاب لسان المزمار

يُشخِّص الطبيب الإصابة بالتهاب لسان المزمار عن طريق اتِّباع بعض الإجراءات المُختلفة، ومنها ما يأتي:[٢]

  • إجراء الفحص الجسديّ، وأخذ التاريخ المرضيّ للمُصاب.
  • تصوير منطقة الحلق، والصَّدر باستخدام أشعَّة إكس؛ وذلك للكشف عن مدى شِدَّة الالتهاب، أو العدوى.
  • إجراء فحص الحلق باستخدام أنبوب مُكوَّن من الألياف البصريّة.
  • إجراء زراعة للحلق، والدم؛ بهدف تحديد سبب الإصابة بالعدوى.

المراجع

  1. ^ أ ب “Epiglottitis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 16-2-2019. Edited.
  2. ^ أ ب Suzanne Allen, ” Epiglottitis”، www.healthline.com, Retrieved 16-2-2019. Edited.
  3. “Epiglottitis”, www.webmd.com, Retrieved 16-2-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى