محتويات
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت
-
-
-
-
-
- وأهوى لنفسي أن تهب جنوب
-
-
-
-
فويلي على العذال ما يتركونني
-
-
-
-
-
- بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ
-
-
-
-
يقولون لو عزيت قلبك لا رعوى
-
-
-
-
-
- فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ
-
-
-
-
دعاني الهوى والشوق لما ترنمت
-
-
-
-
-
- هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ
-
-
-
-
تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا
-
-
-
-
-
- فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ
-
-
-
-
فقلت حمام الأيك مالك باكياً
-
-
-
-
-
- أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ
-
-
-
-
تذكرني ليلى على بعد دارها
-
-
-
-
-
- وليلى قتول للرجال خلوب
-
-
-
-
وقد رابني أن الصبا لا تجيبني
-
-
-
-
-
- وقد كان يدعوني الصبا فأجيب
-
-
-
-
سَبَى القلْبَ إلاَّ أنَّ فيهِ تَجلُّداً
-
-
-
-
-
- غزال بأعلى الماتحين ربيب
-
-
-
-
فكلم غزال الماتحين فإنه
-
-
-
-
-
- بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ
-
-
-
-
فدومي على عهد فلست بزائل
إليك عني هائم وصبٌّ
إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ
-
-
-
-
-
- أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ
-
-
-
-
لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له
-
-
-
-
-
- حر الصبابة والأوجاع والوصب
-
-
-
-
ضاقت علي بلاد الله ما رحبت
-
-
-
-
-
- ياللرجال فهل في الأرض مضطرب
-
-
-
-
البين يؤلمني والشوق يجرحني
-
-
-
-
-
- والدار نازحة والشمل منشعب
-
-
-
-
كيف السَّبيلُ إلى ليلى وقد حُجِبَتْ
-
-
-
-
-
- عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[٢]
-
-
-
-
تذكرت ليلى والسنين الخواليا
تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا
-
-
-
-
-
- وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا
-
-
-
-
وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ
-
-
-
-
-
- بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا
-
-
-
-
بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي
-
-
-
-
-
- بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا
-
-
-
-
فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً
-
-
-
-
-
- بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا
-
-
-
-
فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت
-
-
-
-
-
- بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا
-
-
-
-
فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى
-
-
-
-
-
- وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا
-
-
-
-
فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ
-
-
-
-
-
- إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا
-
-
-
-
خَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس
-
-
-
-
-
- خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا
-
-
-
-
فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً
-
-
-
-
-
- وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا
-
-
-
-
وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما
-
-
-
-
-
- يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا
-
-
-
-
لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا
-
-
-
-
-
- وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا
-
-
-
-
وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ
-
-
-
-
-
- تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا
-
-
-
-
فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها
-
-
-
-
-
- وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا
-
-
-
-
إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ
-
-
-
-
-
- تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا
-
-
-
-
سَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَت
-
-
-
-
-
- بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا
-
-
-
-
وَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنىً
-
-
-
-
-
- وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا
-
-
-
-
وَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداً
-
-
-
-
-
- لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا
-
-
-
-
خَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي
-
-
-
-
-
- قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا
-
-
-
-
قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها
-
-
-
-
-
- فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا
-
-
-
-
وَخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌ
-
-
-
-
-
- لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا
-
-
-
-
فَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ اِنقَضَت
-
-
-
-
-
- فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا
-
-
-
-
فَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُ
-
-
-
-
-
- وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا
-
-
-
-
وَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُم
-
-
-
-
-
- مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا
-
-
-
-
وَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَل
-
-
-
-
-
- بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا
-
-
-
-
فَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَها
-
-
-
-
-
- يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا
-
-
-
-
فَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِ
-
-
-
-
-
- وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا
-
-
-
-
وَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَدا
-
-
-
-
-
- سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا
-
-
-
-
وَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍ
-
-
-
-
-
- مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا
-
-
-
-
وَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِها
-
-
-
-
-
- مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا
-
-
-
-
فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَها
-
-
-
-
-
- عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا
-
-
-
-
فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها
-
-
-
-
-
- فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
-
-
-
-
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا
-
-
-
-
-
- وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
-
-
-
-
وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ
-
-
-
-
-
- أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا
-
-
-
-
أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ
-
-
-
-
-
- وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا
-
-
-
-
وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني
-
-
-
-
-
- أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا
-
-
-
-
أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها
-
-
-
-
-
- بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا
-
-
-
-
وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها
-
-
-
-
-
- وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا
-
-
-
-
أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها
-
-
-
-
-
- أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا
-
-
-
-
خَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنى
-
-
-
-
-
- فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا
-
-
-
-
لَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ ال
-
-
-
-
-
- عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا
-
-
-
-
خَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَما
-
-
-
-
-
- أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا
-
-
-
-
وَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني
-
-
-
-
-
- سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا
-
-
-
-
فَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍ
-
-
-
-
-
- أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا
-
-
-
-
خَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرى
-
-
-
-
-
- خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا
-
-
-
-
وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنى
-
-
-
-
-
- بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا
-
-
-
-
يَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍ
-
-
-
-
-
- يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا
-
-
-
-
بِيَ اليَأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَني
-
-
-
-
-
- فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[٣]
-
-
-
-
أيا هجر ليلى قد بلغتَ بيَ المدى
أيَا هَجَرْ ليْلى قَدْ بَلغْتَ بِيَ المَدَى
-
-
-
-
-
- وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ
-
-
-
-
عَجِبْتُ لِسْعَي الدَّهْرِ بَيْنِي وَبَيْنَها
-
-
-
-
-
- فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ
-
-
-
-
فَيَا حُبَّها زِدْنِي جَوى ً كُلَّ لَيْلَة ٍ
-
-
-
-
-
- ويا سلوة الأيام موعدك الحشر
-
-
-
-
تكاد يدي تندى إذا ما لمستها
-
-
-
-
-
- وينبت في أطرافها الورق النضر
-
-
-
-
وَوَجْهٍ لَهُ دِيبَاجَة ٌ قُرشِيَّة ٌ
-
-
-
-
-
- به تكشف البلوى ويستنزل القطر
-
-
-
-
ويهتز من تحت الثياب قوامها
-
-
-
-
-
- كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ
-
-
-
-
فيا حبَّذا الأحياءُ ما دمتِ فيهمِ
-
-
-
-
-
- ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر
-
-
-
-
وإني لتعروني لذكراك نفضة
-
-
-
-
-
- كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ
-
-
-
-
عسى إن حججنا واعتمرناوحرمت
-
-
-
-
-
- زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ
-
-
-
-
فما هو إلا أن أراه افجاءة
-
-
-
-
-
- فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ
-
-
-
-
فلو أن ما بي بالحصا فلق الحصا
-
-
-
-
-
- وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر
-
-
-
-
ولو أن ما بي بالوحش لما رعت
-
-
-
-
-
- وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ
-
-
-
-
ولو أن ما بي بالبحار لما جرى
-
-
-
-
-
- بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[٤]
-
-
-
-
أحبك حبًّا لو تحبّين مثله
أُحِبُّك حبّاً لو تحبِّين مثلَه
-
-
-
-
-
- أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ
-
-
-
-
وَصِرتُ بِقَلبٍ عاشَ أَمّا نَهارُهُ
-
-
-
-
-
- فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[٥]
-
-
-
-
ألا أيها القلب اللجوج المعذل
ألا أيُّها القَلْبُ اللَّجوجُ المُعَذَّلُ
-
-
-
-
-
- أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل
-
-
-
-
أَفِق قَد أَفاقَ الوامِقونَ وَإِنَّما
-
-
-
-
-
- تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ
-
-
-
-
سَلا كُلُّ ذي وُدٍّ عَنِ الحُبِّ وَاِرعَوى
-
-
-
-
-
- وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ
-
-
-
-
فَقالَ فُؤادي ما اِجتَرَرتُ مَلامَةَ
-
-
-
-
-
- إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ
-
-
-
-
فَعَينَكَ لُمها إِنَّ عَينَكَ حَمَّلَت
-
-
-
-
-
- فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ
-
-
-
-
لَحا اللَهُ مَن باعَ الخَليلَ بِغَيرِهِ
-
-
-
-
-
- فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ
-
-
-
-
وَقُلتُ لَها بِاللَهِ يا لَيلَ إِنَّني
-
-
-
-
-
- أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ
-
-
-
-
هَبي أَنَّني أَذنَبتُ ذَنباً عَلِمتِهِ
-
-
-
-
-
- وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ
-
-
-
-
فَإِن شِئتِ هاتي نازِعيني خُصومَةً
-
-
-
-
-
- وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ
-
-
-
-
نَهاري نَهارٌ طالَ حَتّى مَلِلتُهُ
-
-
-
-
-
- وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ
-
-
-
-
وَكُنتِ كَزِئبِ السَوءِ إِذ قالَ مَرَّةً
-
-
-
-
-
- لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ
-
-
-
-
أَلَستِ الَّتي مِن غَيرِ شَيءٍ شَتَمتِني
-
-
-
-
-
- فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ
-
-
-
-
فَقالَت وُلِدتُ العامَ بَل رُمتَ كِذبَةً
-
-
-
-
-
- فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ
-
-
-
-
وَكُنتِ كَذَبّاحِ العَصافيرِ دائِباً
-
-
-
-
-
- وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ
-
-
-
-
فَلا تَنظُري لَيلى إِلى العَينِ وَاِنظُري
-
-
-
-
-
- إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[٦]
-
-
-
-
المراجع
- ↑ “هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت”، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
- ↑ “إليك عني هائم وصب”، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
- ↑ “تذكرتُ ليلى والسنين الخواليا ( المؤنسة )”، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
- ↑ قيس بن الملوح ، كتاب ديوان قيس بن الملوح مجنون ليلى، صفحة 85.
- ↑ قيس بن الملوح، كتاب ديوان قيس بن الملوح مجنون ليلى، صفحة 79.
- ↑ “ألا أيها القلب اللجوج المعذل”، .aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.