عبارات جميلة

عبارات جميلة عن لغة الضاد

عبارات جميلة عن لغة الضاد

مقالات ذات صلة

لغة الضاد

تُرف اللغة العربية بلغة الضاد، استمدت أهميتها لأنّها اللغة التي نزل بها القرآن الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ويعود سبب تسميتها بلغة الضاد لأنّها اللغة الوحيدة التي تحتوي على حرف الضاد، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن لغة الضاد.

عبارات عن لغة الضاد

  • بلغت العربية بفضل القرآن من الاتساع مدىً لا تكاد تعرفه أي لغة أخرى من لغات الدنيا.
  • اللغة العربية إحدى اللغات التي علمها آدم عليه السلام، وكان يتكلم بها وبغيرها أيضاً.
  • اللغة العربية بدأت فجأة على غاية الكمال، وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر، فليس لها طفولة ولا شيخوخة.
  • قيل أنّ اللغة العربية هي أولى اللغات التي علمها آدم عليه السلام وأن كل لغة سواها حدثت بعدها إما توفيقاً أو اصطلاحاً.
  • إنّ للعربية ليناً ومرونةً يمكِّنانها من التكيُّف وفقاً لمقتضيات العصر.
  • اللغة العربية لا تضيق بالتكرار، بخلاف لغات أخرى يتحول فيها التكرار بتلقائية محتومة إلى سخف مضحك.
  • إنما القرآن جنسية لغوية تجمع أطراف النسبة إلى العربية، فلا يزال أهله مستعربين به، متميزين بهذه الجنسية حقيقةً أو حكماً.
  • اللغة العربية هي التي أدخلت في الغرب طريقة التعبير العلمي، والعربية من أنقى اللغات، فقد تفردت في طرق التعبير العلمي والفني.
  • الحج في اللغة العربية معناه قصد مكان معين.
  • ليست العربية لأحدكم من أب ولا أم، وإنّما هي من اللسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي.
  • لا تلوموا العربية ولوموا أمة ركضت إلى الدعة قبح الله الدعة ثم قعدت.
  • فاللغة بها جاءت شريعتنا فإذا بطلت اللغة بطلت الشرعية والأحكام، والإعراب أيضاً به تنصلح المعاني وتُفهَم فإذا بطل الإعراب بطلت المعاني، وإذا بطلت المعاني بطل الشرع أيضاً وما يبدو عليه أمر المعاملات كلها من المخاطبات والأقوال.
  • تعلموا العربية، فإنّها تثبت العقل، وتزيد في المروءة.
  • اللغة العربية أصل اللغات.
  • من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب، ومن أحب العرب أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب والعجم، ومن أحب العربية عني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها.

كلمات عن لغة الضاد

  • اللغة العربية خير اللغات والألسنة، والإقبال على تفهمها من الديانة، ولو لم يكن للإحاطة بخصائصها والوقوف على مجاريها وتصاريفها والتبحّر في جلائلها وصغائرها إلّا قوة اليقين في معرفة الإعجاز القرآني، وزيادة البصيرة في إثبات النبوة، الذي هو عمدة الأمر كله، لكفى بهما فضلاً يحسن أثره ويطيب في الدارين ثمره.
  • وإنّما يعرف فضل القرآن من عرف كلام العرب، فعرف علم اللغة وعلم العربية، وعلم البيان، ونظر في أشعار العرب وخطبها ومقاولاتها في مواطن افتخارها، ورسائلها، الفوائد المشوق إلى علوم القرآن.
  • قال الشافعي – رحمه الله – :ما جهل الناس ولا اختلفوا إلّا لتركهم لسان العرب، وميلهم إلى لسان أرسطو طاليس، وقال أيضاً: لا يعلم من إيضاح جمل عِلم الكتاب أحد، جهِل سعة لسان العرب، وكثرة وجوهه، وجماع معانيه وتفوقها ومن علِمها، انتفت عنه الشّبه التي دخلت على جهل لسانها.
  • عندما أوحى الله رسالته إلى رسوله محمد أنزلها قرآناً عربياً والله يقول لنبيّه فإنّما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتُنذر به قوماً لدّا.
  • العربية لغة كاملة محببة عجيبة، تكاد تصور ألفاظها مشاهد الطبيعة، وتمثل كلماتها خطرات النفوس، وتكاد تتجلى معانيها في أجراس الألفاظ، كأنّما كلماتها خطوات الضمير ونبضات القلوب ونبرات الحياة.
  • العبارة العربية كالعود، إذا نقرت على أحد أوتاره رنت لديك جميع الأوتار وخفقت، ثم تُحَرَّك اللغة في أعماق النفس من وراء حدود المعنى المباشر مَوكباً من العواطف والصور.
  • كيف يستطيع الإنسان أن يُقاوم جمال هذه اللغة ومنطقها السليم، وسحرها الفريد، فجيران العرب أنفسهم في البلدان التي فتحوها سقطوا صَرعَى سحر تلك اللغة.
  • ما جاء على كلام العرب فهو من كلام العرب.
  • إنّ المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب، بل في رجولتهم نقص كبير ومهين أيضاً.
  • إذا استثنينا الصين فلا يوجد شعب آخر يحق له الفخر بوفرة كتب علوم لغته غير العرب.
  • اللغة العربية مستودع شعوري هائل يحمل خصائص الأمة وتصوراتها وعقيدتها وتاريخها، ويبقى تعلم اللغات الأخرى حاسة إضافية ضرورية للمسلم المعاصر، مع الحذر أن تلغي حواسه الأصلية أو تكون بديلاً عنها.
  • تعلموا العربية فإنها من دينكم.
  • سعة هذه اللغة في أسمائها، وأفعالها، وحروفها، وجولاتها في الاشتقاق، ومأخوذاتها البديعية، في استعاراتها وغرائب تصرفاتها، في انتصاراتها، ولفظ كناياتها.

شعر عن لغة الضاد

لا تقل عن لغتي أم اللغاتِ

إنها تبرأ من تلك البنات

لغتي أكرمُ أمٍّ لم تلد

لذويها العُرب غيرَ المكرمات

ما رأت للضاد عيني اثراً

في لغاتِ الغربِ ذات الثغثغات

إنّ ربي خلق الضادَ وقد

خصها بالحسنات الخالدات

وعدا عادٍ من الغرب على

أرضنا بالغزواتِ الموبقاتِ

ملك البيتَ وأمسى ربَّه

وطوى الرزق واودى بالحياة

هاجم الضاد فكانت معقلاً

ثابتاً في وجهه كلَّ الثباتِ

معقلٌ ردَّ دواهيهِ فما باءَ

إلّا بالأماني الخائباتِ

أيها العُربُ حمى معقلكم

ربكم من شر تلك النائبات

إن يوماً تجرح الضاد به

هو واللَه لكم يومُ المماتِ

أيها العربُ إذا ضاقت بكم

مدن الشرق لهول العاديات

فاحذروا ان تخسروا الضاد ولو

دحرجوكم معها في الفلوات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى