حكمة عن العدل

العدل هو أساس الحياة ولا تستقر أمور الناس والبلاد بدون نشر العدل بين الجميع، وقد أمرنا الله بالعدل بين الناس، وعرف الخليفة عمر بن الخطاب بالعدل وسمّي بالفاروق من شدّة عدله بين الناس، وهنا في هذا المقال سوف تجد حكماً عن العدل.

حتى إذا امتلك الإنسان المال وتمتع بالصحة لن يتوقف عن التساؤل إن كان سعيداً أم لا.
الصحة خير من الثروة.
تفاحة في اليوم تبعد عنك الطبيب.
البيت الذي تدخله الشمس لا يدخله الطبيب.
المرأة الصالحة والصحة هما خير ثروة الرجل.
الحياة الرغدة تمنع التجاعيد.
أنا أعرّف الذكاء بأنه سرعة المحاكمة والعقل بأنه صحة المحاكمة.
طبيعي أن يتعب الإنسان من العمل وطبيعي أن يحاول الراحة…وليس كل إنسان قادراً على أنّ يجد احسن الطرق لراحته … فهناك إناس يكدّسون التعب .. ويصبحون بذلك عاجزين عن الخروج من مطب الشعور المستمر بالإرهاق .. سواء نام أو لم ينم .. فهناك بعض الناس ينهض من نومه ويشكو من قلة النوم، مع أنه نام ساعات طويلة… وهناك أيضا إنسان ينام ساعات قليلة.. وينهض في غاية الصحة والعافية.. فالقليل من الراحة يكفه تماماً.. وكان نابليون ينام فوق ظهر حصانه دقائق مكثفه وأثناء المعارك.. وبعدها يكون في غاية النشاط وكأنه نام يوماً كاملاً.
بعد الشفاء يصبح كل مريض طبيباً.
ما يشفي الكبد يمرض الطحال.
الجسم السليم مضيف والجسم السقيم سجان.
أعطني الصحة وخذ ثروتي.
إناّ نحسب الغنى بالمال وحده، وما المال وحده؟ ألّا تقدرون ثمن الصحة؟ أما للصحة ثمن؟.
انقل فكرة الصحة إلى عقلك الباطن إلى درجة الإيمان، ثم استرخ. قل للحالة والظرف أن ذلك أيضاً سيمر وسينتهي. من خلال الاسترخاء أنت تحث عقلك الباطن وتمكن الطاقة الحركية خلف الفكرة تسيطر عليها وتجعل تحقيقها ملموساً.
صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.
طبيعي أن يتعب الإنسان من العمل وطبيعي أن يحاول الراحة…وليس كل إنسان قادراً على أن يجد أحسن الطرق لراحته … فهناك أناس يكدسون التعب .. ويصبحون بذلك عاجزين عن الخروج من مطب الشعور المستمر بالإرهاق .. سواء نام أو لم ينم .. فهناك بعض الناس ينهض من نومه ويشكو من قلة النوم، مع انه نام ساعات طويله … وهناك أيضاً إنسان ينام ساعات قليله .. وينهض في غاية الصحة والعافية .. فالقليل من الراحه يكفه تماماً .. وكان نابليون ينام فوق ظهر حصانه دقائق مكثفه وأثناء المعارك .. وبعدها يكون في غاية النشاط وكأنه نام يوماً كاملاً.
عندما تكون في السجن تكون لك أمنية واجدة: الحريةوعندما تمرض في السجن لا تفكر بالحرية وإنما بالصحة. الصحة إذن تسبق الحرية.
عندما نقع في المرض يكون قطار الطبيعة قد خرج عن سكته، بسبب فقدان توازن جسدي أو روحي، والطريق التي تقود إلى الصحة، هي طريق الاعتدال، والروح السليمة في الجسم السليم.
اخسر وزنك الزائد قبل أن تخسر صحتك.
أدركت أنه من العبث أن أضيع حياتي كلها لأن فكرة واحدة لم تتحقق، وهي: الصحة الكاملة.
إذا أنعم الله عليك بصحة وعافية وجسد سليم والحمد لله فاحمد الله على هذه النعم بأن تتبرع ببعض من دمك للمحتاجين .. فالله يثول ( لئن شكرتم لأزيدنكم) فالتبرع بالدم واحدة من أساليب شكر نعمة الصحة وليديمها الله عليك بإذن الله.
أَلا وإن من البلاء الفاقة، وأَشدّ من الفاقة مرض البدن، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب. أَلا وإن من النعم سعة المال، وأفضل من سعة المال صحة البدن، وأفضل من صحة البدن تقوى القلب.
الصحة: هي توازن كل القوى وانسجامها معاً.
قيل لجالينوس: مالك لا تمرض؟ فقال: لأني لا أجمع بين طعامين رديئين، ولم أدخل طعاماً على طعام، ولم أحبس في معدتي طعاماً تأذيت منه.
كما أن الصحة النفسية الفردية مشروطة عموماً بالصحة المجتمعية، فإن المرض النفسي الفردي، والهدر الوجودي الفردي لا يعدوان كونهما تعبيراً عن المرض الاجتماعي، وإعادة إنتاج له.
لا تصدق أن الأشياء مضرة بالصحة. وحدهم الأشخاص مضرّون. وقد يلحقون بك من الأذى أكثر مما تلحق بك الأشياء التي تصرّ وزارة الصحة على تحذيرك من تعاطيها.
لولا الألم لكان المرض راحة تحبب الكسل، ولولا المرض لافترست الصحة أجمل نوازع الرحمة في الإنسان، ولولا الصحة لما قام الإنسان بواجب ولا بادر إلى مكرمة، ولولا الواجبات والمكرمات لما كان لوجود الإنسان في هذه الحياة معنى.
متى نتخلص من تعريف الصحة السلبي ؟كأن نقول أن كنت لا تعاني من أي مرض فأنت سليم معافى يجب أن نوجد تعريفاً ايجابياً للصحة لأن المرض موضوعي بينما الإحساس بالعافية أمر ذاتي.
وبعد مراجعة حوالي ألف دراسة حول تأثير التدين على الصحة، أعلن د. هارولد كوينج، الأستاذ في جامعة ديوك بالولايات المتحدة: ( أن غياب المعتقدات الدينية يؤثر على الوَفيات بقدر مساوٍ لتدخين عشرين سيجارة يومياً لمدة أربعين سنة) هذا من الناحية الجسدية.
ورد في الاثار..أن الله تعالى يقول:إن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا الغنى ولو أفقرته لأفسده ذلك وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا الفقر ولو أغنيته لأفسده ذلك وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا الصحة ولو أمرضته لأفسده ذلك وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا المرض ولو عافيته لأفسده ذلك إني أدبر أمر عبادي بعلمي بما في قلوبهم إني خبير بصير.
وقيل للحسين بن علي رضي الله عنهما: إنّ أبا ذر رضي الله عنه يقول: الفقر أحب إلي من الغنى، والسقم أحب إلي من الصحة. فقال: رحم الله أبا ذر. أما أنا، فأقول: من اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن غير ما اختار الله له.
تكوين الإنسان يجعل الصحة حالة سلبية تماما.
صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.
صحة الجسم في قلة الطعام وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام وصحة النفس في قلة الكلام.
لكي يعيد الطب الصحة يجب أن يفحص المرض، ولكي تخلق الموسيقى التناغم يجب أن تدرس النشاز.
من يمتلك الصحة يمتلك الأمل، ومن يمتلك الأمل يمتلك كل شيء.
يجب أن نعامل الحظ كما نعامل الصحة نتمتع به إذا توفر ونصبر عليه إذا ساء.
صار معيار الصحة والحياة لدي هو كمُّ ما أحققه بهذا القدر من الصحة حتى مع المرض.
لذة العيش صحة وشباب.
قيمة الصحة أكبر كثيراً من قيمة التعليم.
حيث لا تذهب الشمس يذهب الطبيب.
السعادة صحة جيدة وذاكرة سيئة.
زر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الأخلاق، وزر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة والمرض، وزر الحديقة مرة في الأسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة، وزر المكتبة مرة في اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل، وزر ربك كل آن لتعرف فضله عليك في نعم الحياة.
الرجل الحكيم هو الذي يعتبر أن الصحة هي أعظم نعمة للانسان.
مع أن الإسلام هو العلاج المؤدي إلى صحة المجتمعات وقيام الحضارات الراقية، إلّا أنّ الإسلام لا يؤدي هذا الدور الحضاري إلا إذا تولى (فقهه) أصحاب العقول النيرة والارادات العازمة النبيلة.
صحة الجسم في قلة الطعام، وصحة النفس في قلة الآثام.
اذ امكنك أن تعيش جيداً بدون صحة، فيمكنك أن تعيش سعيداً بدون فضيلة.
وإذا الشيخ قال أف فما مل… حياة وإنما الضعف ملا… آلة العيش صحة وشباب… فإذا وليا عن المرء ولى.
قوة اليقين من صحة الدين.