أقوال

جديد أقوال للأصدقاء الأوفياء

أقوال جميلة للأصدقاء الأوفياء

  • الصّداقة شجرة جذورها الوفاء، وأغصانها الوداد، وثمارها الاتّصال.
  • الوفاء والصداقة كنز لا يفنى.
  • أمهل الوعد و عجل بالوفاء به يا صديقي.
  • شعب لا يعرف الوفاء شعب لا يعرف التقدم.
  • يا صديقي الوفاء من شيم الكرام و الغدر من صفات اللئام.
  • الازدهار في الصداقة يتطلب الوفاء أما المحنة فتفرضه.
  • لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً، فكن كالزيتون وفياً يا صديقي.
  • أبطأ الأصدقاء في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
  • الوفاء و الصدق يجلبان الرزق.
  • إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر، فلن أقفز معهم، ولكنني سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم، وهذا من وفائل وخوفي عليهم.
  • الصديق وطن صغير وأخ لم تلده أمك، ونعمة عظيمة لن يشعر بها إلا من يقدرها .
  • الضحك ليس دليلاً على السعادة، والوفاء ليست دليلاً على الحب والرفقة ليست دليلا على الصداقة.
  • التّسامح والوفاء أساس الصّداقة والحبّ الحقيقي.

أقوال عن الصديق الحقيقي

  • الصديق الحقيقي هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا اخطئت بحقه يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
  • الصديق الحقيقي عسير إيجاده، صعب فراقه، ومستحيل نسيانه .
  • الصديق الحقيقي هو الذي تذهب له و أنت تجر نفسك و بصحبتك همومك وتعود منه و أنت خفيف كأنك لا تحمل الا قلبه معك.
  • الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون وحدك اي هو الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
  • الصّداقة الحقيقيّة كالخطوط المتوازية، لا تلتقى أبداً إلا عندما تطفو المصالح على السّطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
  • الصّديق الحقيقي هو الّذي يفرح إذا احتجت إليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.
  • الصداقة الحقيقية هي التي لا تنتهي أبداً، تبقي بداخلك إلي الأبد، هي شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ .
  • معظم الناس يدخلون ويخرجون من حياتك، لكن أصدقاءك الحقيقيين هم من لهم موضع قدم في قلبك.
  • الصديق الحقيقي هو مَن يكون بجانبك عندما يَرحل العالم كلّه.
  • الصّديق الحقيقي هو الّذي يقبل عذرك، ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.
  • الصديق الحقيقي هو ما إن وصلت جبهته إلي الأرض ساجداً حتى ذكرك بدعوة خير ودمعت عيناه وهو يقول يا الله استجب .
  • الصديق الحقيقي هو الوجه الأخر غير البرّاق للحبّ، لكنّه الوجه الذي لا يصدأ.
  • الصّداقة الحقيقية تحفة، تزداد قيمتها كلّما مضى عليها الزّمن.
  • الصديق الحقيقي عصفور بلا أجنحة لصديقه.

أقوال جميلة عن الأصدقاء

  • الصّداقة كالمظلّة كلما اشتدّ المطر زادت الحاجة لها.
  • الصّاحب للصّاحب كالرّقعة للثّوب، إن لم تكن مثله شانته.
  • متى أصبح صديقك مثلك بمنزلة نفسك فقل عرفت الصّداقة.
  • الصديق هو من تستطيع محادثته في الرابعه صباحاً ويكون مهتما..
  • الصداقة تحفة تزداد قيمتها كلما مضى عليها الزمن.
  • قيل: أن الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
  • الكلام لا يوفي حق الشخص المقرب لك وانما الدعاء له يوفي حقه.
  • بَهجةُ الأصدقاء، سَبب كافٍ لأن نُصبح سُعداء جداً.
  • لا تمش أمامي فربما لا أستطيع اللّحاق بك، ولا تمشي خلفي فربما لا أستطيع القيادة، ولكن امشي بجانبي وكن صديقي بعض الأصدقاء. *نفوس راقيه وأنيقة يجعلونك تكتفي بهم عن مئات الأصدقاء.
  • حبّك يا صديقي يُزهر في قلبي بساطاً من ربيع، ويصنع من صحاري روحي المقفرة حدائق ذات بهجة.
  • الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلّا عندما تفقدها.
  • كلّ الأمور على ما يرام يا صديقي في الّنهاية، إن لم تكن كذلك، فتلك ليست النّهاية.
  • صديقي أنتَ بالنّسبة للعالم مجرّد شخصٍ فيه، ولكنًك بالنًسبة لشخصٍ ما أنت هو كلّ العالم.
  • أمّي دائماً تقول لي إنّ الثّراء لا يقاس بالمال، وإنّما بالأصدقاء، ومؤكّد بأنّك ستسعد بلقائه وسترى كيف أصبحت ثريّاً بمصادقته.
  • أنت في دعائي، وحديثي، وندائي، أنت الكلام المردد في جوف قلبي، أنت قلبي وقلبي أنت يا صديقي .
  • الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة .
  • أحبكِ حباً نقياً صادقاً، مغلف بدعواتٍ أرسلها إلى رب السماء في كل حين.
  • الصداقة مواقف وليست عشرة عمر.
  • هل تعلم أنتظرك كل يوم وأترقب حضورك أعد الدقائق وتطول الساعات لقدومك، وعندما أشعر بقرب موعدك أتنفس بتنهيدة شوق وأقول هذا هو الصديق وهذا ليلي.

أبيات شعرية عن الأصدقاء

يا من قربت من الفؤاد

و أنت عن عيني بعيد

شوقي إليك أشدّ من

شوق السليم إلى الهجود

أهوى لقاءك مثلما

يهوى أخو الظمإ الورود

و تصدّني عنك النوى

و أصدّ عن هذا الصدود

وردت نميقتك التي

جمعت من الدرّ النضيد

فكأنّ لفظك لؤلؤ

و كأنّما القرطاس جيد

أشكو إليك و لا يلام

إذا شكى العاني القيود

دهرا بليدا ما ينيل

وداده إلاّ بليد

و معاشرا ما فيهم

إن جئتهم غير الوعود

متفرّجين و ما التفرنج

عندهم غير الجحود

لا يعرفون من الشجاعة

غير ما عرف القرود

سيّان قالوا بالرضا

عنّي أو السخط الشديد

من ليس يصّدق في الوعود

فليس يصدّق في الوعيد

نفر إذا عدّ الرجال

عددتهم طيّ اللحود

تأبى السماح طباعهم

ما كلّ ذي مال يجود

أسخاهم بنضاره

أقسى من الحجر الصلود

جعد البنان بعرضه

يفدي اللجين من الوفود

و يخاف من أضيافه

خوف الصغير من اليهود

تعس امريء لا يستفيد

من الرجال و لا يفيد

و أرى عديم النفع ان

وجوده ضرر الوجود

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى