__

أركان وواجبات وشروط الصلاة

صورة مقال أركان وواجبات وشروط الصلاة

if (checkScenario(“Leaderboard”) == “mobile”) {
document.getElementById(‘art_leaderboard_mobile’).insertAdjacentHTML(‘beforebegin’, ‘

‘);
} الصلاة عمود الدين، وهي من أركان الخمسة التي بُني عليها الإسلام؛[١] لذا فإنّ على المسلم المحافظة عليها، وأداءها بصفتها وكيفيتها المشروعة، والتزام أركانها وواجباتها وشروطها، وفيما يأتي بيان لأركان وواجبات وشروط الصلاة بالتفصيل.

مقالات ذات صلة

ما هي أركان الصلاة؟

معنى الأركان

أركان الصلاة هي أهمُّ شيءٍ فيها، والركن في اللغة هو الجانب الأقوى الذي يقوم عليه الشيء ويعتمد عليه، والأركان هي دعامة الصَّلاة التي تقوم عليها؛ أي أنّه لا يجوز ترك هذه الأركان، ومن ترك ركناً من أركان الصلاة متعمداً تبطل صلاته، أمَّا إذا نسيها فإمَّا أن يعود لها أو أن يقضي الرَّكعة التي نسي فيها الركن، فلا تُجزئ الصلاة بغير الإتيان بالأركان.[٢] وأركان الصَّلاة أربعة عشر ركناً.

أركان الصلاة بالترتيب

يجب القيام بأركان الصلاة والإتيان بها جميعها بالترتيب حتى تصح الصلاة، وهي أربعة عشر ركناً، وفيما يأتي بيانها بالترتيب.

if (checkScenario(“MPU”) == “mobile”) {
document.getElementById(‘art_mpu_mobile’).insertAdjacentHTML(‘beforebegin’, ‘

‘);
}

الركن الأوَّل: القيام

ومعنى القيام هو الوقوف وانتصاب الجسم، والدليل عليه قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ)،[٣] والقيام من أركان الصَّلاة التي تبطل بدونها، إلَّا إذا كان المرء عاجزاً عنه، ولا يقدر عليه لمرض أو كبر، وهذا ما اتَّفق عليه جماهير أهل العلم؛ لقوله تعالى: (لَا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا)؛[٤] فالعاجز عن القيام معذورٌ، ولا تبطل صلاته.[٥]

الركن الثاني: تكبيرة الإحرام

وهي قول: الله أكبر، والتكبير للدخول في الصَّلاة يُعتَبر ركناً من أركان الصَّلاة، لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (إذَا قُمْتَ إلى الصَّلَاةِ فَكَبِّرْ).[٦][٧]

الركن الثالث: قراءة الفاتحة

وتكون في كلِّ ركعةٍ، فقراءة الفاتحة لازمة لصحَّة الصَّلاة، وهي من أركان الصَّلاة، ودليلها قوله -صلى الله عليه وسلم-: (لَا صَلَاةَ لِمَن لَمْ يَقْرَأْ بفَاتِحَةِ الكِتَابِ).[٨][٧]

الركن الرابع: الركوع

وهو الانحناء، ويكون صحيحًا عند وصول كفّ اليد إلى الرُّكبة؛ فلو ركع المُصلّي ولم تصل يده إلى الركبة بغير عذر لم يكن الركوع صحيحاً،[٩] ودليله قوله تعالى: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا).[١٠]

الركن الخامس: الرَّفع من الرُّكوع

وهو الاعتدال من الرُّكوع وعودة فقرات الظهر إلى حالها الطبيعي وهو قائمٌ، فالظَّهر فيه فقراتٌ، وعند الرُّكوع تتباعد هذه الفقرات، وإذا اعتدل عادت إلى مكانها،[١١] ودليله قوله -صلى الله عليه وسلم- في حديث المُسيء في صلاته: (ثم ارفع حتى تعدل قائمًا).[٦]

الركن السادس: السجود

ويكون السجود على الأعضاء السَّبعة، وهو السجود على سبعة عظام، ويكون السجود كاملاً إذا كان على هذه السبعة عظام كلها، يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أُمرتُ أن أسجدَ على سبعة أعْظُمٍ: على الجبهة -وأشار بيده على أنفه- واليدين، والركبتين، وأطراف القدمين)،[١٢] ودليله قوله تعالى: (ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا).[١٣][١٤]

الركن السابع: الرفع من السجود

والمقصود هو الجلوس والاعتدال من السجود،[١٤] ودليله قوله -صلى الله عليه وسلم-: (ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا).[٦]

الركن الثامن: الجلسة بين السجدتين

وهو الجلوس بعد السجدة الأولى وقبل الأخيرة؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: (حتى تطمئن جالسًا)،[٦] وقول عائشة -رضي الله عنها- عن النبي: (وكانَ إذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ السَّجْدَةِ، لَمْ يَسْجُدْ حتَّى يَسْتَوِيَ جَالِسًا).[١٥][١٤]

الركن التاسع: الطمأنينة في جميع الأركان

الطمأنينة: هي السُّكون عند أداء أركان وأفعال الصلاة بالقدر الذي يمكن المصلي من أدائه بحقّها كما يجب،[١٦] وقد ذكر النبي -عليه الصلاة والسلام- الطمأنينة في حديث المسيء في صلاته حين قال للنبي: (عَلِّمْنِي يا رَسولَ اللَّهِ، فَقالَ: إذَا قُمْتَ إلى الصَّلَاةِ فأسْبِغِ الوُضُوءَ، ثم اسْتَقْبِلِ القِبْلَةَ فَكَبِّرْ، ثم اقْرَأْ بما تَيَسَّرَ معكَ مِنَ القُرْآنِ، ثم ارْكَعْ حتى تطمئن رَاكِعًا، ثم ارفع حتى تَسْتَوِيَ قَائِمًا، ثم اسْجُدْ حتى تطمئن سَاجِدًا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا، ثم اسْجُدْ حتى تطمئن سَاجِدًا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسًا، ثم افْعَلْ ذلكَ في صَلَاتِكَ كُلِّهَا وقالَ أبو أُسَامَةَ، في الأخِيرِ: حتى تَسْتَوِيَ قَائِمًا).[٦]

الركن العاشر: التشهُّد الأخير

التشهد الأخير ركن من أركان الصَّلاة، فلو صلَّى المرء من غير تشهُّد لم تصح صلاته وكانت باطلةً، وقد أمر النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- أن يقعد الإنسان للتشهُّد، ودليله: قوله -صلى الله عليه وسلم-: (فَإِذَا قَعَدَ أحَدُكُمْ في الصَّلَاةِ فَلْيَقُلْ: التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ -إلى قَوْلِهِ- الصَّالِحِينَ، فَإِذَا قالَهَا أصَابَ كُلَّ عَبْدٍ لِلَّهِ في السَّمَاءِ والأرْضِ صَالِحٍ، أشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأَشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ الثَّنَاءِ ما شَاءَ).[١٧][١٨]

الركن الحادي عشر: الجلوس للتشهد الأخير

من أركان الصَّلاة الجلوس للتشهد الأخير، والجلوس لازمٌ لصحَّة الركن، فلو قرأ التشهُّد الأخير قائماً لا تُقبل قراءته إلَّا إذا كان لا يستطيع، أو قرأ التشهُّد الأخير قبل أن يجلس، كما أنَّه لو رفع من السجدة الأخيرة وانحنى وقرأ التشهد بسرعةٍ وسلَّم وأنهى الصلاة؛ فإن ذلك لا يصحّ.[١٨]

الركن الثاني عشر: الصلاة على النبيِّ

وقد تعدّدت آراء العلماء بين من يرى أنّ الصَّلاة على النبيِّ ركنٌ من أركان الإسلام وبين من يرى أنَّها سنةٌ فقط،[١٩] ودليلها: (أمَّا السَّلَامُ عَلَيْكَ فقَدْ عَرَفْنَاهُ، فَكيفَ الصَّلَاةُ عَلَيْكَ؟ قالَ: قُولوا: اللَّهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ، وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما صَلَّيْتَ علَى آلِ إبْرَاهِيمَ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ علَى مُحَمَّدٍ، وعلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كما بَارَكْتَ علَى آلِ إبْرَاهِيمَ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ).[٢٠]

الركن الثالث عشر: الترتيب بين أركان الصَّلاة

الترتيب: يعني أداء الركن الثاني بعد الأول والثالث بعد الثاني وهكذا؛ أي أن يأتي المصلي بأركان الصَّلاة مرتَّبةً كما ذُكر عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- في الأحاديث الصحيحة، فلو جاء المصلِّي بالصَّلاة بكلِّ أركانها، لكنَّه لم يأت بها كما ورد عن النبيِّ بالترتيب كانت صلاته باطلةً.[٢١]

الركن الرابع عشر: التَّسليم

التسليم هو آخر أركان الصلاة، والمراد به قول: السلام عليكم، وللتسليم أربع صفات، وهي كالآتي:[٢٢]

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، السلام عليكم ورحمة الله.
  • السلام عليكم ورحمة الله، السلام عليكم ورحمة الله، وهذه المشهورة.
  • السلام عليكم ورحمة الله (عن اليمين)، السلام عليكم (عن اليسار).
  • السلام عليكم عن اليمين.

وأمَّا دليله: قول النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم-: (تحريمها التكبير، وتحليلها التسليم)،[٢٣] وقول المصلي السلام عليكم ورحمة الله عن يمينه دون الالتفاف إلى اليسار كافٍ لصحة الصلاة والخروج منها.[٢٢]

ما هي واجبات الصلاة؟

معنى الواجبات

الواجبات جمع واجبٍ، والواجب هو الأمر اللّازم على المصلِّي،[٢٤] وللواجب أحكام منها أنّه:[٢٥]

  • يثاب فاعله.
  • يعاقب تاركه متعمداً.
  • تبطل صلاة من تركه متعمداً.
  • يُشرع سجود السهو لمن تركه ساهياً -ناسياً- إذا كان منفرداً أو إماماً، وإذا كان مأموماً في صلاة الجمعة؛ فيتحمل الإمام عنه ذلك الواجب.

واجبات الصلاة

يلزم المصلي فعل واجبات الصلاة، وهي ثمانية واجبات، وآتياً بيانها بالتفصيل.

الواجب الأول: تكبيرة الانتقال

تكبيرة الانتقال غير تكبيرة الإحرام في أول الصلاة، وهي تكبيرة للانتقال من ركن إلى ركن من أركان الصلاة، ولفظ التكبير: (الله أكبر)،[٢٥] وأمَّا دليل وجوب تكبيرة الانتقال قوله -صلى الله عليه وسلم-: (لا تُبَادِرُوا الإمَامَ إذا كبر فكبروا وإذَا قالَ: (وَلَا الضَّالِّينَ) فَقُولوا: آمِينَ، وإذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وإذَا قالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، فَقُولوا: اللَّهُمَّ رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ).[٢٦]

الواجب الثاني: قول “سمع الله لمن حمده”

وهي أن يقول المصلِّي: “سمع الله لمن حمده”، ولا يجوز تغيير صيغة التسميع بالزيادة أو النقصان، بل تُقال كما هي: (سمع الله لمن حمده)،[٢٧] ودليلها حديث النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- : (إنَّما جُعِلَ الإمَامُ لِيُؤْتَمَّ به، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وإذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وإذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، فَقُولوا: ربنا ولك الحمد، وإذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا، وإذَا صَلَّى جَالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا أجْمَعُونَ).[٢٨]

الواجب الثالث: قول “ربنا ولك الحمد”

والتَّحميد هو قول: ربنا ولك الحمد، والتحميد خاص بالمأموم، فإذا كان المصلي إماماً أو منفرداً يقول التسميع والتحميد كاملاً؛ أي يقول عند القيام من الركوع: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد، أمّا إن كان المصلي مأموماً في صلاة الجماعة فيقول التحميد فقط؛ أي “ربنا ولك الحمد”.[٢٩]

الواجب الرابع والخامس: الذكر في الركوع والسجود

فيقول المصلي في الركوع: “سبحان ربي العظيم”، وفي السجود: “سبحان ربي الأعلى” ثلاث مرّات.[٢٩]

الواجب السادس: سؤال الله المغفرة بين السَّجدتين

وهو طلب المغفرة من الله -سبحانه وتعالى- بعد الرفع من السجدة الأولى، وقبل أن يسجد السجدة الثانية، كما كان يفعل النبي -صلى الله عليه وسلم-، فعن حذيفة -رضي الله عنه-: (أنَّ النَّبيَّ كان يقولُ بين السَّجدَتينِ: رَبِّ اغفِرْ لي، رَبِّ اغفِرْ لي).[٣٠][٢٩]

الواجب السابع والثامن: التشهُّد الأوَّل والجلوس له

ودليل وجوبه ما ثبت في فعل النبيِّ، فعن عبد الله بن مالك -رضي الله عنه-: (صلى لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين من بعض الصلوات، ثم قام فلم يجلس، ثم قام فلم يجلس، فقام الناس معه، فلما قضى صلاته ونظرنا تسليمه كبر قبل التسليم، فسجد سجدتين وهو جالس ثم سلم)،[٣١]ومعنى الحديث أنّ التَّشهُّد الأوَّل والجلوس له واجبان، ودليل وجوبه أنَّ النَّبيَّ -صلى الله عليه وسلم- سجد سجود سهوٍ عندما سهى عن التشهُّد والجلوس له، وكون النبيِّ سجد سجود سهو ولم يرجع للتشهُّد؛ فهذا دليل على أنَّهما من الواجبات وليسا من أركان الصَّلاة.[٢٩]

ما هي شروط الصلاة؟

معنى الشرط

الشَّرط هو الذي لا يلزم من وجوده وجود الشّيء، ولكن إذا لم يكن موجوداً انعدم وجود الشَّيء، مثل الوضوء؛ فهو شرط لصحة الصلاة، لكن ليس شرطاً أن يُصلي الإنسان في كل مرةٍ يتوضأ فيها، وشروط الصَّلاة: هي ما تعتمد عليها صحَّة الصَّلاة، فلو اختلَّ شرطٌ فقدت الصَّلاة صحَّتها.[٣٢]

شروط الصلاة العامة

هناك شروط عامة يجب توافرها في كل العبادات بما فيها الصلاة، وهي: الإسلام، والعقل، والتمييز.[٣٣]

شروط الصلاة الخاصة

إنّ للصلاة ستة شروط خاصة بها، وبيانها فيما يأتي.[٣٣]

الشرط الأوَّل: دخول الوقت

ودخول الوقت من أهم شروط الصلاة، فإذا لم يدخل وقت الصلاة؛ لم تصح الصلاة، لقوله تعالى: (إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً).[٣٤]

الشرط الثاني: ستر العورة

فلا يجوز الصَّلاة والعورة مكشوفة، لقول الله تعالى: (يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ).[٣٥]

الشرط الثالث والرابع: الطهارة من الحدث والنجس

والحدث: هو كلُّ خارج من السبيلين؛ أي ناقض للوضوء، وهو نوعان: حدث أكبر وهو ما يُوجب الغسل كالحيض والجنابة، وحدث أصغر وهو ما يوجب الوضوء كالبول.[٣٦]

أما الطَّهارة من النَّجاسة؛ فلا تصحُّ الصَّلاة إذا كان هناك نجاسة يعلم بها المُصلي، وعليه أن يكون خالياً من النجاسة في ثلاثة مواضع: البدن، والملابس، والمكان الذي يصلي فيه.[٣٣]

الشرط الخامس: استقبال القبلة

فمن صلى إلى غير القبلة، فإنّ صلاته باطلة؛ لقوله تعالى: (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ).[٣٧]

الشرط السَّادس: النيَّة

لا بدّ من النيّة لكي تصحّ الصلاة، والدَّليل قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى).[٣٨]

المراجع

  1. محمد إسماعيل المقدم، لماذا لمصلي، صفحة 2-3. بتصرّف.
  2. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 2.
  3. سورة المائدة، آية:6
  4. سورة البقرة، آية:286
  5. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 4.
  6. ^ أ ب ت ث ج رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:757، حكم الحديث صحيح.
  7. ^ أ ب عبد الله الطيار، الفقه الميسر، صفحة 255-260. بتصرّف.
  8. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبادة بن الصامت، الصفحة أو الرقم:756، حديث صحيح.
  9. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 7.
  10. سورة الحج، آية:77
  11. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 8.
  12. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم:812، حديث صحيح.
  13. سورة الحج، آية:77
  14. ^ أ ب ت محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 9.
  15. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:498، حديث صحيح.
  16. الشنقيطي، شرح زاد المستقنع، صفحة 3. بتصرّف.
  17. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم:6328، حديث صحيح.
  18. ^ أ ب محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 4.
  19. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 6.
  20. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن كعب بن عجرة، الصفحة أو الرقم:4797، حديث صحيح.
  21. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 7.
  22. ^ أ ب محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 8.
  23. رواه الألباني، في إرواء الغليل، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم:301، حكم الحديث صحيح.
  24. “تعريف و معنى واجب في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي”، المعاني، اطّلع عليه بتاريخ 3/9/2021.
  25. ^ أ ب محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 3.
  26. رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:415، حديث صحيح.
  27. محمد المختار الشنقيطي، كتاب شرح زاد المستقنع للشنقيطي، صفحة 4.
  28. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:734، حديث صحيح.
  29. ^ أ ب ت ث الشنقيطي، شرح زاد المستقنع، صفحة 5-8. بتصرّف.
  30. رواه الألباني، في إرواء الغليل، عن حذيفة بن اليمان، الصفحة أو الرقم:335، صححه الألباني.
  31. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عبد الله بن مالك بن بحينة، الصفحة أو الرقم: 1224، حديث صحيح.
  32. عبد المحسن العباد (1425)، كتاب شرح شروط الصلاة وأركانها وواجباتها لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، صفحة 4.
  33. ^ أ ب ت “شروط صحة الصلاة”، الإسلام سؤال وجواب، 27-10-2007، اطّلع عليه بتاريخ 3/9/2021.
  34. سورة النساء، آية:103
  35. سورة الأعراف، آية:31
  36. عبد المحسن العباد، كتاب شرح شروط الصلاة وأركانها وواجباتها لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، صفحة 8.
  37. سورة البقرة، آية:144
  38. رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عمر بن الخطاب، الصفحة أو الرقم:1، حديث صحيح.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock