أهمية علم الاجتماع
تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى الفردي فيما يأتي:[١] تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى المجتمعي فيما يأتي:[٢] تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى المؤسسي فيما يأتي: تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى الدولي فيما يأتي:[٢] يُساهم علم الاجتماع في رفع مستوى الأعمال التي تخضع لدراساته، وذلك من خلال الآتي:[٦] يقوم الأشخاص الذينَ يعملون في علم الاجتماع بعدد من المهمّات من أبرزها ما يأتي:[٧] يُعرّف علم الاجتماع بأنّه مجموعة الدراسات التي تهتم بالعلاقات الاجتماعيّة والمؤسسات البشريّة، ويهدف لفهم كيفية تسيير العمل وتشكيل الوعي لدى الأفراد، وتأثيرهما على البنية الثقافيّة والاجتماعيّة للمجتمع، وذلك من خلال تحليل وشرح الأمور المهمّة في حياة الأفراد الشخصيّة، وفي المجتمع، وعلى مستوى العالم.[٨] يُبنى علم الاجتماعِ مبنيّ على العديدِ من الموضوعاتِ المجتمعيّة منها: الجريمة، والدين، والأسرة، والدولة، والانقسامات العرقيّة، والطبقات الاجتماعية، والمعتقدات والثقافات المشتركة، والاستقرار الاجتماعي، والتغييرات التي تحدث في المجتمعات، يُمكن تصنيف المستويات التي يُبنى عليها علم الاجتماع كالآتي:[٨]
محتويات
أهمية علم الاجتماع على المستوى الفردي
تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى الفردي فيما يأتي:[١]
- فهم القوى الاجتماعية التي تؤثّر في حياة الأفراد ليكونوا قادرين على التعامل معها بفعالية.
- جعل الأفراد مواطنين أكثر وعياً، ونشاطاً، وقدرةً على التأثير في السياسات المجتمعيّة.
- توفير خلفيّة قويّة لمتابعة مجموعة من الوظائف في مختلف المجالات، منها ما يأتي:
- الوظائف التجاريّة: كالإدارة، والتسويق، والإعلان، والعلاقات الشخصية والإنسانية.
- وظائف العدالة الجنائية: كتطبيق القانون، والمحاكم، والإصلاحيات، وقضاء الأحداث.
- وظائف الخدمة الاجتماعيّة: كالعمل الاجتماعي في مجال الاستشارات والإدارة، والعمل في مراكز إعادة التأهيل من تعاطي المخدرات، والإدارة الصحيّة، وخدمات الأسرة، وخدمات الإعاقة.
- وظائف في السياسة الاجتماعية والسياسة والقانون: كالمحاماة، والتحقيق القانونيّ، والمساعدة القانونيّة، والمدافعة عن السياسات وتحليلها، وتحليل السياسات، والتخطيط الحضري، والعمل الخيريّ، والإدارة العامة، والاقتِراع، والبحوث الاجتماعيّة.
- وظائف تعليميّة: كأن يكون الفرد أستاذاً جامعيّاً، أو مدير كليّة، أو مدير مدرسة، أو يعمل في تقديم خدمات لطلاب الجامعة أو التدريس في مجال العلوم الاجتماعيّة.
- فهم الطبيعة الاجتماعيّة للإنسان، والتأكيد على قيمته وكرامته.[٢]
- مساعدة الإنسان على فهم نفسه بصورةٍ أفضل، وفهم دوافع الأشخاص من حوله.[٣]
- زيادة قوّة العمل الاجتماعيّ.
- المساهمة في فهم طبيعة المجتمعات.
- مناقشة مشكلات الجريمة بصورةٍ غير نمطيّة.
- المساهمة في إثراء الثقافة البشريّة.
- تحقيق التقدّم الاجتماعيّ من خلال تطوير الرفاهية البشريّة.[٥]
- صياغة واتخاذ القرارات السياسات الاجتماعيّة.[٥]
- تحليل أسباب مشكلات المجتمع واقتراح أساليب مناسبة لعلاجها.[٥]
- النظر بموضوعيّة إلى المجتمع الذي يعيش فيه الفرد، وإلى المجتمعات الأخرى.[٣]
- دراسة دور المؤسسات في تنمية الأفراد.[٢]
- دراسة مؤسسات المجتمع الاجتماعية بشكلٍ علميّ.[٥]
- توفير الأدوات والمهارات اللازمة لإنشاء المجموعات والمؤسسات الاجتماعيّة، والمشاركة فيها بشكلٍ فعّال، وإدارتها، والنهوض بها.[٣]
- مساعدة الحكومات على رفع مستوى حياتهم من خلال الدراسات التي يُقدّمها علم الاجتماع عن المجتمعات القبليّة والمُهمّشة.
- مساهمة علم الاجتماع في حلّ المشكلات الدوليّة.
- توقُّع احتياجات العملاء.
- مساهمتهِ في مجال العلاقات العامّة الذي يعدّ أساساً في أيّ شركة أعمال.
- تطوير تفكير رجال الأعمال وزيادة كفاءتهم وقدراتهم التحليلية.
- توضيح دوافع وأسباب البحث عن العمل لأفراد المجتمعات والمناطق المختلفة، من حيث ظروف هذه المناطق، وتعداد ونوعية سكانها، والظروف المكانية، والحياتية، والزمانية التي يعيشونها.
- الاستجابة لمشكلات الموظفين بطرق مناسبة.
- التعامل مع الموظفين بطريقة أفضل، فعندما يكون القائد أو المدير مُطَلّعاً على الجوانب الثقافية والاجتماعية لموظفيه، فإنّه يتجنّب تنفير موظفيه أو الإضرار بولائهم للشركة.
- إعداد وتنفيذ عمليّة أخذ العيّنات الإحصائيّة.
- إنشاء نماذج نظريّة للأوساط الأكاديميّة، والسياسة العامة، ومجموعات الشركات.
- التأثير في الرأي العام خاصةً في السباقات السياسيّة.
- إجراء استطلاعات الرأي العام للجماعات السياسيّة، والمؤسسات الإعلاميّة، والشركات الخاصة.
- إنشاء المؤسسات غير الربحيّة، والعمل في وظائف الخدمات الإنسانيّة.
- السعي للتثقيف العام لأفراد المجتمع.
- على المستوى الشخصيّ: يبحث علم الاجتماع في الأسباب والعواقب الاجتماعيّة لبعض المواضيع، مثل: الحُب، والهوية العرقيّة والجنسية، والصراع الأسري، والسلوك المنحرف، والشيخوخة، والسلوك الديني.
- على المستوى المجتمعي: يهتم علم الاجتماع ببعض المسائل المجتمعية، مثل: الجريمة والقانون، والفقر والثروة، والتحيّز والتمييز، والمدارس والتعليم، وشركات الأعمال، والمجتمع الحضري، والحركات الاجتماعية.
- على المستوى العالمي: يهتم علم الاجتماع بدراسة بعض الظواهر، مثل: النمو السكاني والهجرة، والحرب والسلام، والتنمية الاقتصادية.
- ↑ “Why Study Sociology”, www.rider.edu, Retrieved 16-3-2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث “Importance Of Sociology”, www.sociologyguide.com, Retrieved 15-3-2021. Edited.
- ^ أ ب ت “Why Study Sociology”, www.tnstate.edu, Retrieved 16-3-2021. Edited.
- ↑ “Why Study Sociology”, www.salemstate.edu, Retrieved 16-3-2021. Edited.
- ^ أ ب ت ث Puja Mondal, “The Importance of Sociology to Society “، www.yourarticlelibrary.com, Retrieved 16-3-2021. Edited.
- ↑ “Importance of Studying Sociology in Business”, smallbusiness.chron.com,11-9-2020، Retrieved 3-4-2021. Edited.
- ↑ “Sociologist Career and Education Information”, www.humanservicesedu.org, Retrieved 16-3-2021. Edited.
- ^ أ ب “What is Sociology”, sociology.unc.edu, Retrieved 16-3-2021. Edited.
}
أهمية علم الاجتماع على المستوى المجتمعي
تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى المجتمعي فيما يأتي:[٢]
أهمية علم الاجتماع على المستوى المؤسسي
تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى المؤسسي فيما يأتي:
أهمية علم الاجتماع على المستوى الدولي
تكمن أهمية علم الاجتماع على المستوى الدولي فيما يأتي:[٢]
أهمية علم الاجتماع في الأعمال
يُساهم علم الاجتماع في رفع مستوى الأعمال التي تخضع لدراساته، وذلك من خلال الآتي:[٦]
مهمات علم الاجتماع
يقوم الأشخاص الذينَ يعملون في علم الاجتماع بعدد من المهمّات من أبرزها ما يأتي:[٧]
أسس علم الاجتماع
يُعرّف علم الاجتماع بأنّه مجموعة الدراسات التي تهتم بالعلاقات الاجتماعيّة والمؤسسات البشريّة، ويهدف لفهم كيفية تسيير العمل وتشكيل الوعي لدى الأفراد، وتأثيرهما على البنية الثقافيّة والاجتماعيّة للمجتمع، وذلك من خلال تحليل وشرح الأمور المهمّة في حياة الأفراد الشخصيّة، وفي المجتمع، وعلى مستوى العالم.[٨]
يُبنى علم الاجتماعِ مبنيّ على العديدِ من الموضوعاتِ المجتمعيّة منها: الجريمة، والدين، والأسرة، والدولة، والانقسامات العرقيّة، والطبقات الاجتماعية، والمعتقدات والثقافات المشتركة، والاستقرار الاجتماعي، والتغييرات التي تحدث في المجتمعات، يُمكن تصنيف المستويات التي يُبنى عليها علم الاجتماع كالآتي:[٨]