'); }
نصائح عن الحب للبنات
هنالك الكثير من الأمور التي تساعد الفتاة للحفاظ على الشريك والزوج والخطيب؛ للحفاظ على علاقة الحب بينهما، ومنها ما يلي:
- تكوين علاقات طيبة مع الأشخاص الذين يفهمون الشريك كعائلته، فذلك كفيل بالرفع من رصيد الحب لديه.[١]
- الاستماع للحبيب باهتمام وتقبل وجهة نظره خاصة عند حدوث مشكلة، وإعطائه الفرصة للدفاع عن نفسه، فكما تحب الفتاة أن يستمع شريكها إلى حديثها كاملاً فهو كذلك الأمر.[٢]
- المحافظة على الشخصية وعدم التغيير من أجل الشريك، ويجب على الفتاة عدم محاولة تغييره أيضاً، بل عليهم التفكير معاً بصوت عالٍ حول تحسين وتطوير شخصياتهم، وكيف يصبحان نسخة أفضل عن ذي قبل، فذلك يكون هدفاً من أهدافهما في الحياة.[٢]
- مدح إنجازات الشريك وإن كانت بسيطة جداً سواء على الصعيد العلمي كحصوله على شهادة تدريب معينة، أو حفاظه على صحته بممارسة رياضة معينة.[٢]
- يجب على الفتاة إطلاع الشريك على ما تحب ليفعله لها، وإطلاعه على الأمور التي تغضبها ليتجنبها، وكذلك الأمر للشريك.[١]
- ممارسة بعض النشاطات مع الشريك كاللعب معه، فإنها من أهم الأشياء التي تزيد من قوة رابط الحب، فمن الجيد الخروج عن الروتين المعتاد وعدم التصرف بنضج دائماً فيما يتعلق بالمرح، فبإمكانهم لعب الغميضة مثلاً، والمطاردة، والسباق السريع، أو تجربة لعبة الورق.[٢]
- الحرص على التفاؤل والإيجابية فيما يخص العلاقة، فلا تيأس الفتاة بسرعة ولا تفقد الأمل عند حدوث المشاكل، فكل العلاقات معرضة للخطأ، إلا أنه بوجود الاحترام والود والثقة المتبادلة فلا خوف من هذه المشاحنات، وهنا دور الإيجابية والتفاؤل في سحب وإزالة الغضب المتراكم بسهولة ويسر.[١]
- الحفاظ على القيام بعادة جميلة يحبها الشريك، مثل الاتصال الصباحي يومياً، أو تحضير وجبة من الطعام الذي يحبه مرة كل أسبوع.[١]
- عمل مفاجآت تخطف الأنفاس ولكن على فترات متباعدة وغير متوقعة، كإرسال باقة من الأزهار إلى مكان عمله في يوم ميلاده، أو حياكة كنزة أو قبعة صوفية، أو إهدائه مجموعة من الكتب التي يحب قرائتها وتغليفهم بطريقة مميزة.[١]
- الحفاظ قدر المستطاع على لغة العيون، والتحدث معه من خلالها، فإن لها سحراً ووقعاً على النفس يضاهي ألف قصيدة مكتوبة.[١]
- الاهتمام بهوايات الشريك إذ تعتبر نقطة مهمة لاستمرارية العلاقات، فالرجل يحب المرأة التي تبدي اهتماماً بهواياته وقدراته وتشجعه.[٢]
- الدعم المعنوي للشريك ومنحه الأمان بالبقاء معه في أحلك الظروف، فذلك يزيد من أواصر الحب حتماً.[٢]
- انتقاء الأحاديث المناسبة وفي الأوقات المناسبة مما يجعل اللقاء ممتعاً دوماً ولا يتخلله الملل.[٢]
- الحرص على المباعدة بين فترات اللقاءات دائماً؛ وذلك لتجديد الاشتياق.[٢]
- صنع الحلويات والوجبات التي يفضلها الرجل، فذلك يدل على الاهتمام به.[٢][٣]
- الحرص على عمل الإنجازات فذلك يجعل الشريك فخوراً بشريكته.[٢]
- الصدق ثمّ الصدق في العلاقة فهو حتماً الطريق الأسلم والأفضل للعلاقة.[٣]
- التعبير عن الحب وإخبار الشريك باستمرار عن المشاعر اتجاهه.[٣]
'); }
نصائح للبنات قبل الوقوع في الحب
يعد الحب من أهم جوانب الحياة، والشخص لا يعرف الوقت الذي سيدق قلبه لهذا الحب، لذلك يجب على الفتاة الاستعداد له من خلال اتباع بعض النصائح التي من شأنها أن تحسن العلاقة وتجعلها أكثر نجاحاً وتوازناً في المستقبل:[٣]
- السعي دائماً إلى رفع مستوى تقدير الذات، عن طريق قراءة كتب في التنمية البشرية، أو حضور ورشات تدريبية تساعد على زيادة الثقة بالنفس.
- تذكير النفس دائماً بأن الأشخاص مختلفين عن بعضهم، فلا تنتظر الفتاة علاقة مطابقة تماماً للعلاقات التي تشاهدها في الأفلام والمسلسلات، أو حتى علاقة حقيقية بين صديقتها وشريكها، فلكل فرد شخصيته وطريقته في الحب.
- عدم الخوض في أي علاقة لمجرد الخوف من الوحدة، ويجب التريث جيداً لإيجاد الشريك المناسب.
- عدم التصنّع وتجنب تقليد الآخرين والحفاظ على طبيعة الشخصية كما هي، فالشريك سيكتشف مع الوقت حقيقة الشخصية.[٤]
- النجاح في تكوين علاقة مع النفس أولاً، فمن المهم ممارسة الرياضة وتناول الطعام الصحيّ، وإحاطة النفس بالأصدقاء الجيدين والصحبة الصالحة، ومشاهدة البرامج المفضلة والاستمتاع بالحياة مع الذات حتى إذا ما لاح الحب في الأفق وأصبح هناك شريك.
- إعطاء فرصة للأشخاص المحتملين بأن يكونوا شركاء المستقبل وعدم إطلاق الأحكام المسبقة عليهم من زاوية واحدة أو من خلال موقف واحد، وتخفيض سقف التوقعات من الآخرين؛ لتفادي الصدمات في المستقبل.[٣]
- الاستماع لنصائح وتجارب الآخرين وليكن القرار النهائي هو القرار النابع من الذات فقط.[٣]
- المصارحة في حال الإصابة بمرض معين قبل البدء بأية علاقة وعدم كتمان الأمر، أو تأجيل الحديث فيه؛ لتجنب حدوث المشاكل فيما بعد.[٣]
- تذكير النفس دوماً بأن الكمال لله وحده وأن الإنسان بطبيعته فيه من الخير والشر والإيجابيات والسلبيات، فليس هناك إنسان كامل وتقبّل ذلك قبل الخوض في أي علاقة.[٣]
الحب
تبدأ قصة الحب منذ الولادة، فيشعر الطفل بالحب من قبل عائلته التي تتقبله بكل مواصفاته ومهما كان لون بشرته، أو درجة نعومة أو خشونة خصلات شعره، عنيداً كان أم سهل المعشر، فعند لحظة ولادته تبدأ قصة الحب اللامتناهية، ثمّ يكبر هذا الطفل ويبدأ بالاستقلالية عنهم، ويحتاج فطرياً للخروج إلى عالم أوسع ليبني عالماً آخر خاص به ليزرع فيه الحب كما فعل معه والديه، وهنا تكون رحلة البحث عن الشريك لإكمال الطريق سوياً، فلما كان من الطبيعي الحصول على الحب الأسري في الصغر، إلا أنه سيحتاج إلى البحث في الكبر لإيجاد الشخص المناسب لهذا الحب، فالحب كلمة أوجزت في حرفين، ولكنها ذو تأثير يسع الكون، فما أجملها من كلمة وما أحلى وقعها على اللسان، ولكن لا بد من اتباع بعض الأفكار والنصائح لضمان استمرارية هذا الحب والعيش بسعادة.[٥]
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح By Daniel G. Amen for eHarmony.com (2019), “10 Ways to make any relationship last”، www.shape.com, Retrieved 20-10-2020. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ETHAN KENT , “23 Must-know Relationship Advice for Women “، www.lovepanky.com, Retrieved 20-1-2020. Edited.
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د Kim Quindlen (20-1-2015), “45 Pieces of Advice for falling In Love this year”، www.thoughtcatalog.com, Retrieved 21-1-2020. Edited.
- ↑ Daniel Long (14-6-2019), “How to Make a Man Fall Madly in Love With You: 13 Tips on Making a Guy Like You”، www.pairedlife.com, Retrieved 22-1-2020. Edited.
- ↑ Bell hooks (2001), All about love, United states of America, New York : William Morrow and Company, Inc, Page 1-7. Edited.