مدن أجنبية

جديد معلومات عن تايلند

دولة تايلاند

تقع دولة تايلاند في قارة آسيا، وتُغطي مساحة حوالي 510.890 كيلومتر مربع من اليابسة، و2.230 كيلومتر مربع من المياه، وبمساحة إجمالية تبلغ 513.120 كيلومتر مربع،[١] وتقع تحديداً في وسط جنوب شرق قارة آسيا، يحدّهها من الشمال والغرب دولة ميانمار، ولاوس من الشمال والشرق، وكمبوديا من الشرق، كما ويحدها من الغرب جبال الغابات، ومن الشمال الشرقي هضبة خورات، والسهول الوسطى للمنطقة الداخلية، والشواطئ، والجزر على ساحلها.[٢]

سكان تايلاند

يبلغ عدد سكان دولة تايلاند في يوم الثلاثاء الموافق الخامس من شهر حزيران من عام 2018، 69.172.655 نسمة، وذلك بالاعتماد على أحدث التقديرات للأمم المتحدة، أي ما يعادل 0.91 % من مجموع سكان العالم،[٣] وتعتبر الغالبية العظمى من السكان من نسل المتحدثين بلغات تاي، وهم الذين كانوا يعيشيون في المنطقة منذ أواخر القرن الثالث عشر، كما أنه يوجد العديد من الشعوب غير التايانية، كما أن تايلاند موطن للعديد ممن المهاجرين وأحفادهم، ومعظمهم من الصين، والبعض الآخر من جنوب آسيا.[٤]

السياحة في تايلند

تعتبر تايلاند أحد أكثر الدول شعبية للسياح الأجانب، كما وتعتبر مدينة بانكوك أحد أكثر المدن زيارةً في العالم، فهي تتميز بجمالها الطبيعي، وثقافتها، ومزيجاً من البنية التحتية الحديثة، والثقافية التاريخية، من الأماكن التي يجب زيارتها في المدينة هي ساحة سيام للفنادق والمراكز التجارية الجذابة، كما أن تايلند تحتوي على الأطلال القديمة، وهي الآثار المتبقية من المملكة الأيوثايا، مثل: المعابد، وأطلال القصر، والتي كانت أكبر مدينة في العالم خلال القرن الثامن عشر ميلادي، كما أنه موقع للتراث العالمي لليونسكو، ومن المعالم السياحية المهمة، ويجدر بالذكر أنّ تايلند تتميز بشواطئها، وجزرها، فهي تحتوي على 34 جزيرة، وتعتبر جزيرة فوكيت، أكثرها شهرةً، وأكبر جزرة في تايلاند، وموطن لأعداد كبيرة من الفنادق، والمنتجعات، وجميع الجزر جميعها محاطة بالشواطئ الرملية البيضاء والمياه النقية.[٢]

المراجع

  1. “Where Is Thailand?”, www.worldatlas.com,2-10-2015، Retrieved 5-6-2018. Edited.
  2. ^ أ ب “Thailand Map”, www.mapsofworld.com,6-8-2016، Retrieved 5-6-2018. Edited.
  3. “Thailand Population”, www.worldometers.info, Retrieved 5-6-2018. Edited.
  4. “Thailand”, www.britannica.com, Retrieved 5-6-2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى