مدن أجنبية

مدينة هافانا

مدينة هافانا

مدينة هافانا

تقع مدينة كاستامونو في دولة كوبا، بين خطوط الطول -82.383040 وخطوط العرض 23.133020 وترتفع مدينة هافانا عن مستوى سطح البحر بمقدار 41 متر، وتتبع مدينة هافانا توقيتاً زمنياً (CDT)، وتحتل كاستامونو المركز الأول في المنطقة من حيثُ عدد السكان، حيثُ يبلغ عدد سكانها 2163824 نسمة.[١]

موجز عن تاريخ هافانا

سنذكر فيما يلي أهم الحقائق التاريخية التي مرت على مدينة هافانا عبر السنين:[٢]

  • في عام 1515م، تأسست المدينة على الساحل الجنوبي من قِبل المستكشف الإسباني دييجو دي فيلازكويز، وكانت تُدعى باسم سان كريستوبال دي لا هافانا.
  • في عام 1519م، نُقلت المدينة إلى موقعها الحالي.
  • في أواخر القرن السادس عشر، كانت المدينة عاصمة لكوبا.
  • في عام 1762م، وقعت المدينة تحت سيطرة قوات الأنجلو الأمريكية.
  • في العام التالي، اُعيدت المدينة إلى إسبانيا، ولكن بمقابلها فلوريداس.
  • في أوائل القرن التاسع عشر، أُدرجت المدينة ضمن قائمة أغنى المراكز التجارية المزدحمة في النصف الغربي من الكرة الأرضية.
  • في عام 1898م، وقعت الحرب الإسبانية الأمريكية.
  • في القرن السادس عشر، كانت تحصينات ميناء المدينة مُهمة جداً الأمر الذي استدعى البحارة الإنجليز والفرنسيين والهولنديين إلى مُهاجمة المدينة.[٣]
  • مع إنتهاء القرن الثامن عشر، بدأت هافانا تستقبل العديد من المهاجرين من دول مُتعددة عدا إسبانيا.[٣]
  • بحلول عام 1850م، تم إنشاء مجتمع أمريكي صغير في هافانا.[٣]
  • في القارة في أوائل القرن التاسع عشر، نشبت عدّة حروب لكسب الإستقلال من إسبانيا.[٣]
  • في حلول أوائل القرن الحادي والعشرين، كان هنالك عدداً من الأحداث قبل هذه الفترة ولكنّ هافانا أصبحت مدينة سياحية جذابة.[٣]

الإقتصاد في هافانا

تعتمد مدينة هافانا في اقصادها على تصدير التبغ والفواكه والسكر، كما تستورد بشكل رئيسي المواد الغذائية والأقطان والمعدات الثقيلة والعديد من الآلات، كما تقوم مدينة هافانا بصناعة السفن وتمتلك عدّة مصانع منها مصانع التقطير ومعامل تكرير السكر ومصانع التجميع، بالإضافة إلى مصنع سجار هافانا المشهور.[٢]

المراجع

  1. “Where Is Havana, Cuba?”, www.worldatlas.com, Retrieved 29-08-2018. Edited.
  2. ^ أ ب “Havana”, www.encyclopedia.com, Retrieved 30-08-2018. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث ج “Havana”, www.britannica.com, Retrieved 30-08-2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى