السرطان

جديد أسباب اللوكيميا

أسباب اللوكيميا

تُعدّ اللوكيميا (بالإنجليزية: Leukemia) وتُسمى أيضاً ابيضاض الدم من أنواع سرطان كريات الدم البيضاء، وكريات الدم البيضاء هي جزء حيوي من الجهاز المناعي، إذ إنّها تحمي الجسم من البكتيريا، والفيروسات، والفطريات، والخلايا غير الطبيعية، وفي حال حدوث اللوكيميا فإنّ كريات الدم البيضاء لا تعمل بشكل طبيعي، إذ تنقسم هذه الخلايا بسرعة كبيرة وتزدحم مع الخلايا السليمة، وإنّ أسباب حدوث اللوكيميا غير معروفة، ولكن يُعتقد أنّها تحدث بسبب عوامل جينية وبيئية.[١][٢]

عوامل الخطر

تزيد بعض العوامل من خطر الإصابة باللوكيميا، ونذكر منها ما يأتي:[٣]

  • التعرض للإشعاعات.
  • العدوى بفيروس تي- الليمفاوي البشري (بالإنجليزية: Human T-lymphotropic virus) وفيروس العوز المناعي البشري (بالإنجليزية: Human Immunodeficiency Virus) واختصاراً HIV.
  • التعرض للبنزين والمواد الكيميائية الخطرة والضارة.
  • صبغات الشعر.
  • التدخين.
  • العلاج الكيميائي السابق لأحد أنواع السرطان.
  • الاستعداد الوراثي.
  • متلازمة داون (بالإنجليزية: Down syndrome).
  • بعض اضطرابات الدم.[١]

أعراض اللوكيميا

هناك العديد من العلامات والأعراض الشائعة للوكيميا، نذكر منها ما يأتي:[٢]

  • الحمى.
  • القشعريرة.
  • التعب والإعياء المستمر.
  • تكرار العدوى.
  • فقدان الوزن دون سبب.
  • تورم العقد اللمفاوية (بالإنجليزية: Lymph nodes) وتضخم الكبد والطحال.
  • ظهور الكدمات والنزيف.
  • نزيف الأنف المتكرر.
  • ظهور بقع حمراء تحت الجلد.
  • التعرق المفرط خاصة في الليل.
  • آلام العظام.

علاج اللوكيميا

من أبرز طرق علاج اللوكيميا نذكر ما يأتي:[١]

  • العلاج المناعي: يستخدم العلاج المناعي علاجات تساعد جهاز المناعة على التعرف على الخلايا السرطانية ومهاجمتها.
  • العلاج الموجه: يعمل عن طريق استخدام أدوية مخصصة تستهدف نقاط الضعف في الخلايا السرطانية وتدمرها.
  • العلاج الإشعاعي: يستخدم العلاج الإشعاعي حزماً من الأشعة عالية الطاقة لتدمير خلايا السرطان وإيقاف نموها.
  • زراعة الخلايا الجذعية: تُعد زراعة الخلايا الجذعية إجراءً علاجياً للاستعاضة عن نخاع عظم المريض بنخاع عظم سليم.
  • طرق علاج أخرى: العلاج الكيميائي.

المراجع

  1. ^ أ ب ت Verneda Lights, Lauren Reed-Guy, Elizabeth Boskey (25-08-2017), “leukemia”، www.healthline.com, Retrieved 26-03-2019. Edited.
  2. ^ أ ب “leukemia”, www.mayoclinic.org,13-03-2018، Retrieved 26-03-2019. Edited.
  3. Christian Nordqvist (27-11-2017), “Leukemia: What you need to know”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 26-03-2019. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى