'); }
مجالات العمل التطوعي
من أراد أن يفعل خيرا للآخرين فلن يعدم الوسيلة ، ولن يعدم المكان ، ولن يعدم الزمان ، أن تتطوع للقيام بعمل ما يعني أنك تريد أن تنجز فعلا يستفيد منه غيرك ولا تتقاضى أنت مقابله مالا ،
ومجالات العمل التطوعي عديدة ومنها وليس كلها هو التالي :
أولا :الأماكن العامة : كالحدائق وشوارع وأرصفة الوطن ، استصلاح الصحارى ، وتنظيف الغابات ، وهلمجرا
ثانيا : لذوي الاحتياجات الخاصة : كأن تعين ضريرا أو مشلولا أو متخلفا عقليا في أداء بعض الوظائف والمهام التي تفيده ويعجز هو عن القيام بها .
ثالثا : للفقراء والمساكين : كأن تشارك في حملة جمع تبرعات لهم وتوزيع الأطعمة والألبسة لهم ومعاونتهم على استصلاح أو استحداث أجزاء من مكان سكناهم وهكذا .
'); }
رابعا : في أماكن الخدمات العامة والتي يستفيد منها كافة أفراد الشعب ، كتنظيف الملاعب الرياضية العامة وإنارة الشوارع وما شابه
خامسا : دور العبادة : كالمساجد والكنائس
سادسا : القرى النائية التي تحتاج لاستصلاح من الألف إلى الياء
سابعا : تنظيم حركة المرور
ثامنا : أصدقاء الشرطة ، كالحراسة والتبليغ عن الجرائم أو مكافحتها
تاسعا : أصدقاء البيئة
عاشرا : المشاركة في الإحصاءات الميدانية التي تفيد الوطن والجامعات والمجتمع
حادي عشر : تنظيم الحفلات العامة والمهرجانات وما شابه
إثنا عشر : في مجال الإسعافات الأولية والإنقاذ والطوارئ
ثلاثة عشر : في البحث العلمي لدراسة ما أو كتاب ما وما يتعلق بها من طباعة وما شابه
وهناك العديد من المجالات التي لا تنتهي ، فمن أراد أن يتطوع لفعل الخير سيجد أن في كل خطوة يخطوها على الأرض هناك مجال رحب وواضح يطلب عمله ويحتاجه .