'); }
العمرة
العمرة هي ذهاب المسلم إلى زيارة بيت الله الحرام لأداء مناسك العمرة من طواف وسعي، ومن أداها مرة واحد من المسلمين فقد أدى السنة، ويختلف الحج عن العمرة، فالحج له أوقات وأحكام محددة، أما العمرة فليس لها وقت محدد لتأديتها، وفي هذا المقال سنقدم لكم كلمات جميلة عن العمرة.
كلمات عن العمرة
- أتقدم بأجمل التهاني والتبريكات المملوءة بعطر المحبة ونسمات التقوى والإيمان بمناسبة الوصول إلى الديار بعد أدائه رحلة العمرة فحمداً لله الذي أعاده سالماً إلى الديار.
- اشتاقت عيني لرؤية الكعبة فلبى قلبي النداء، غداً بإذن الله متوجه لأطهر بقاع الأرض لأداء مناسك العمرة، استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه.
- بكل زخة مطر وبكل رشة عطر وبعدد من حج واعتمر أهنيك بقدوم العيد يا أغلى البشر.
- وأتموا الحج والعمرة لله.
- العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما.
- عمرة في رمضان كحجة مع النبي تقبل الله عمرتنا.
- إلى بيت الله مسيرنا فما أعظم المسير وإلى جوار الرسول محلنا فما أعظم الجوار، وإلى الأجر والثواب طالبون فما أعظم الطلب، بعون الله وسلامته سنذهب لتأدية العمرة بنية خالصة لوجه الله تعالى.
- عمرة مقبولة وذنب مغفور.
- وبتوفيق من الله أتوجه اليوم إن شاء الله لزيارة المسجد الحرام بمكة المكرمة وأداء العمرة لن أنساكم جميعاً من الدعاء.
- لا أقول وداعاً ولكن إلى لقاء يجمعنا بعد عودتي إن شاء الله من زيارة بيت الله العتيق وسأجعل كتاب الله لي رفيق وأذكر ربي مع كل زفير وشهيق وقبل ما أنام ولما أفيق وأطهر قلبي ولساني بذكر ربي عند كل ضيق.
- يا زاير بيت الله تروح وترجع بحفظ الله ولا تنسانا من الدعاء إن شاء الله.
- استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه وسأتذكركم هناك بالدعاء وكل عام وأنتم بخير.
'); }
عبارات عن العمرة
- إلى حيث موطن الروح وسكناها، إلى حيث الأنوار الساطعة من بيت الله الحرام، إلى الحجر الأسود والركن وزمزم والصفا والمروة والمقام، تزامنناً مع ليالي الرغائب والنور، وبتوفيق من الله أتوجه اليوم إن شاء الله لزيارة المسجد الحرام بمكة المكرمة وأداء العمرة لن أنساكم جميعاً من الدعاء فاغفروا لأختكم الخطأ والزلل واسألوا الله لها القبول، أسألكم براءة الذمة جميعاً، دعواتكم لنا بالتيسير.
- بعد رجوعهم سالمين من الديار الحجازية وأداء مناسك العمرة أسأل الله أن يغفر لهم ما تقدم وتأخر من الذنب وتقبل الله منهم صالح الأعمال والطاعات، عمرة مقبولة وذنب مغفور ودعاء مستجاب إن شاء الله.
- هنيئاً لكم تلك الأجواء الروحانية التي عشتوها في ضيافة الرحمن ومجاورة بيته الشريف، هنيئاً لكم عدد ما نظرتم إلى الكعبة، هنيئاً لكم عدد الركعات التي صليتوها هنيئاً لكم عدد التسبيحات التي قلتوها، هنيئاً لكم عدد الدعوات التي دعيتم بها.
- الحمدلله على سلامتكم عمرة مقبولة إن شاء الله.
- اللهم ارزقنا عمرة تريح بها أنفسنا بنظرة وسجدة ودعاء.
- اللهم ارزقني عمرة قريبة إني اشتقت لبيتك الحرام.
شعر عن العمرة
ففي ربعهم لله بيت مبارك
-
-
-
-
- إليه قلوب الخلق تهوى وتهواه
-
-
-
يطوف به الجاني فيغفر ذنبه
-
-
-
-
- ويسقط عنه جرمه وخطاياه
-
-
-
فكم لذة كم فرحة لطوافه
-
-
-
-
- فلله ما أحلى الطواف وأهناه
-
-
-
نطوف كأنا في الجنان نطوفها
-
-
-
-
- ولا هم لا غم فذاك نفيناه
-
-
-
فواشوقنا نحو الطواف وطيبه
-
-
-
-
- فذلك شوق لا يعبر معناه
-
-
-
فمن لم يذقه لم يذق قط لذة
-
-
-
-
- فذقه تذق يا صاح ما قد أذقناه
-
-
-
فوالله ما ننسى الحمى فقلوبنا
-
-
-
-
- هناك تركناها فيا كيف ننساه
-
-
-
ترى رجعة هل عودة لطوافنا
-
-
-
-
- وذاك الحمى قبل المنية نغشاه
-
-
-
ووالله ما ننسى زمان مسيرنا
-
-
-
-
- إليه وكل الركب قد لذ مسراه
-
-
-
وقد نسيت أولادنا ونساؤنا
-
-
-
-
- وأموالنا فالقلب عنهم شغلناه
-
-
-
تراءت لنا أعلام وصل على اللوى
-
-
-
-
- فمن أجلها فالقلب عنهم لويناه
-
-
-
جعلنا إله العرش نصب عيوننا
-
-
-
-
- ومَنْ دونه خلف الظهور نبذناه
-
-
-
وسرنا نشق البيد للبلد الذي
-
-
-
-
- بجهد وشق للنفوس بلغناه
-
-
-
رجالاً وركبانا على كل ضامر
-
-
-
-
- ومن كل ذي فج عميق أتيناه
-
-
-
نخوض إليه البر والبحر والدجى
-
-
-
-
- ولا قاطع إلّا وعنه قطعناه
-
-
-
ونطوي الفلا من شدة الشوق للقا
-
-
-
-
- فتمسي الفلا تحكي سجلاً قطعناه
-
-
-
ولا صدنا عن قصدنا فقد أهلنا
-
-
-
-
- ولا هجر جار أو حبيب ألفناه
-
-
-
وأموالنا مبذولة ونفوسنا
-
-
-
-
- ولم نبق شيئاً منهما ما بذلناه
-
-
-
عرفنا الذي نبغي ونطلب فضله
-
-
-
-
- فهان علينا كل شيء بذلناه
-
-
-
فمن عرف المطلوب هانت شدائد
-
-
-
-
- عليه ويهوى كل ما فيه يلقاه
-
-
-
فيا لو ترانا كنت تنظر عصبة
-
-
-
-
- حيارى سكارى نحو مكة وُلاه
-
-
-
فلله كم ليل قطعناه بالسرى
-
-
-
-
- وبر بسير اليعملات بريناه
-
-
-
وكم من طريق مفزع في مسيرنا
-
-
-
-
- سلكنا وواد بالمخاوف جزناه
-
-
-
ولو قيل إن النار دون مزاركم
-
-
-
-
- دفعنا إليها والعذول دفعناه
-
-
-
فمولى الموالي للزيارة قد دعا
-
-
-
-
- أنقعد عنها والمزور هو الله
-
-
-
ترادفت الأشواق واضطرم الحشا
-
-
-
-
- فمن ذا له صبر وتضرم أحشاه
-
-
-
وأسرى بنا الحادي فأمعن في السرى
-
-
-
-
- و ولى الكرى نوم الجفون نفيناه
-
-
-
شعر عن مكة
اخترتُ مكّةَ وارتضيتُ حماها
-
-
-
-
- هي مولدي، هي منشأي، أهواها
-
-
-
أكرم بها ولأرضها وسمائها
-
-
-
-
- وبماء زمزم ناجعا غذاها
-
-
-
وبما اصطفت من قبلة ميمونة
-
-
-
-
- جذبت قلوباً حولها وجباها
-
-
-
قد خاب إبرهةُ الغشوم فلم ينل
-
-
-
-
- إلّا هلاكاً حين رام أذاها
-
-
-
كم طفت أرجو أن أكون حجابها
-
-
-
-
- وقناعها وأعيشُ في ذكراها
-
-
-
وإطارها الفضي يحضن قلبها
-
-
-
-
- متجلياً قد باركَ الأفواها
-
-
-
هي حبة في قلب مكة حفها
-
-
-
-
- فضل الإلهِ وبالجلال كساها
-
-
-
والناس وفدٌ تلو وفدٍ حولها
-
-
-
-
- من كل فج يسألون الله
-
-
-
بطحاء مكة كل شبر باسم
-
-
-
-
- بالنور منك وفي العطاء تناهى
-
-
-
قد زاده ميلاد أحمد رفعةً
-
-
-
-
- وعلى حراءٍ قد تكلل جاها
-
-
-