محتويات
'); }
مدن فلسطين
القدس
تُعتبر مدينة القدس مهد الديانات السماوية الثلاثة الإسلامية والمسيحية واليهودية، ويرجع تاريخها إلى أكثر من خمسة آلاف سنة، وهي بذلك تُعدّ إحدى أقدم مدن العالم حيث تعاقب عليها حضارات العصر البرونزي، والحديدي، والهلنستي، والروماني، والبيزنطي، والصليبي، والأموي، والعباسي، والفاطمي، والأيوبي، والمملوكي، والعثماني مخلفّةً وراءها آثارها ومخطوطاتها الأثرية، ولُقبّت على مرّ هذه العصور بألقاب عديدة أهمّها مدينة يبوس، وإيليا، وبيت المقدس، والقدس.[١]
تُعتبر مدينة القدس وجهةً سياحيةً عالميةً يزورها العديد من الأشخاص حول العالم نظراً لأهميتها الدينية والتاريخية؛ حيث تضم العديد من المعالم الدينية المهمّة؛ كقبّة الصخرة، والمسجد الأقصى، وكنيسة القيامة، وتُقسّم القدس إلى 4 أحياء رئيسية، وهي: الحيّ الإسلامي، والحيّ المسيحي، والحيّ الأرمني، والحيّ اليهودي.[١]
'); }
غزة
تقع مدينة غزة على شاطئ البحر الأبيض المتوسط على بعد 32 كم شمال الحدود المصرية، واكتسبت أهميةً بالغةً نتيجةً لموقعها الجغرافي على الطريق الساحلي للبحر الأبيض المتوسط، وتُعدّ غزة إحدى أقدم المدن في العالم حيث تعاقب عليها العديد من الحضارات، ووقعت تحت حكم الكثير من الغزاة؛ كالفراعنة، والإغريق، والرومان، والبيزنطيين، والعثمانيين، وغيرهم، وفي عام 636م أصبحت غزة تحت الحكم الإسلامي، وحكمها الأيوبيون، والمملوكيون، والعثمانيون، وازدهرت خلال هذه الفترة كمركز تجاري رئيسي ومحطة على طريق التجارة الرئيسي بين مصر، وفلسطين، والجزيرة العربية.[٢]
تُعدّ مدينة غزة مركزاً اقتصادياً مهمّاً لزراعة الحمضيات والمحاصيل الأخرى، كما تشتهر المدينة بالسجاد المنسوج يدويّاً والأثاث المصنوع من الخيزران والفخار، وتمتلك العديد من الحدائق العامة والمطاعم على شاطئها الذي يستمتع زوّاره بنسيم البحر الأبيض المتوسط اللطيف، بالإضافة إلى أهميتها التاريخية.[٢]
بيت لحم
تقع مدينة بيت لحم على مسافة 10 كم إلى الجنوب من البلدة القديمة في القدس، ويعود سبب تسميتها ببيت لحم إلى كثرة اللحوم فيها نظراً لكثرة المراعي الخصبة والمواشي، وتُعدّ مدينة بيت لحم مدينةً كنعانيةً قديمةً سكنها الكنعانيون منذ زمن بعيد، وأطلقوا عليها اسم بيت إيلي لاحما، حيث إيل تعني إله، ولاحما اسم يُطلق على إله الحصاد والخصوبة عند الكنعانيين، ثمّ توالت عليها مجموعات قبائل مختلفة، وتقع بيت لحم في موقع جبلي على ارتفاع 772 م فوق مستوى البحر الأبيض المتوسط، وعليه فهي تتمتّع بمناخ البحر الأبيض المتوسط حيث يكون الصيف حارّاً وجافاً، والشتاء بارداً وممطراً.[٣]
اكتسبت مدينة بيت لحم قدسيةً دينيةً خاصّةً للمسيحين كونها مسقط رأس السيد المسيح، كما تتميز بأهمية روحية وتاريخية بسبب مواقعها الدينية الفريدة؛ ككنيسة المهد، ونتيجةً لذلك أُضيفت كنيسة المهد والمدينة القديمة عام 2012م إلى قائمة مواقع التراث العالمي؛ لتُصبح كنيسة المهد أول المواقع الفلسطينية المسجّلة ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي.[٣]
رام الله
تعدّدت الآراء حول أصل تسمية مدينة رام الله بهذا الاسم، إلا أنّ أكثرها قرباً من الصحة هو أنّ كلمة رام هي كلمة ذات أصل كنعاني بمعنى المنطقة المرتفعة، وكلمة الله هي من إضافة العرب لتُصبح رام الله، وتبلغ مساحة مدينة رام الله حوالي 18.6 ألف كم2، وهي مدينة جبلية حيث بُنيت على جبل له إطلالة على الساحل الفلسطيني في الغرب، ويُحيطها من جهة الشرق والجنوب الجبال، وتبعد عن القدس عاصمة فلسطين مسافة 15 كم فقط، وترتفع عن سطح البحر حوالي 830 – 880 متر.[٤]
يعود تأسيس مدينة رام الله إلى القرن السادس عشر الميلادي على يد أحد المشايخ الذي يُدعى راشد الحدادين، ومع مرور الزمن بدأت رام الله بالتوسّع؛ ففي العام 1807م بُنيت فيها أول كنيسة للروم الأرثوذكس، وفي عام 1869م افتُتحت فيها مدرسة الفرندز للبنات.[٤]
نابلس
تقع نابلس شمالي الضفة الغربية على بُعد 69 كم شمال القدس و42 كم شرق البحر المتوسط، وتقع في وادٍ ضيق بين جبلي عيبال وجرزيم، وتُعدّ قلب فلسطين كونها تربط شمالها بجنوبها وشرقها بغربها، كما تتّمتع نابلس بموقعٍ جغرافي مهم نظراً لوقوعها على ملتقى طرق التجارة القديمة، حيث تربط من الشرق إلى الغرب وادي الأردن بساحل البحر الأبيض المتوسط ومصر، ومن الشمال إلى الجنوب تربط دمشق بالقدس.[٥]
تُشير الأبحاث تاريخياً الى أنّ مدينة نابلس سُكنت لأول مرّة في الألفية الرابعة قبل الميلاد، إلّا أنّها لم تكتسب مكانتها البارزة إلّا عندما بنى الرومان مدينةً جديدةً فيها أطلقوا عليها اسم فلافيا نيابوليس، وفي أوائل القرن السابع ميلادي دخل المسلمون المدينة وأصبحت تحت حكمهم، واستمرّت المدينة بالازدهار اجتماعياً واقتصادياً، وبُني فيها العديد من المساجد، والمدارس، وغير ذلك، وفي أوائل القرن العشرين الميلادي تعرّضت المنطقة لزلزال قوي دُمِّرت جرائه العديد من مباني المدينة التاريخية.[٥]
كانت نابلس خلال الانتداب البريطاني ساحةً للاشتباكات المُسلّحة، ممّا تسبّب في المزيد من دمارها، وبعد حرب عام 1948م استقبلت نابلس آلاف الفلسطينيين اللاجئين الذين نزحوا من المناطق التي استولت عليها إسرائيل، وتُعتبر مدينة نابلس اليوم مركزاً تجاريّاً حيويّاً، فهي موطن لأكبر جامعة في فلسطين وهي جامعة النجاح الوطنية، كما أنّها مليئة بالأسواق، والخانات المزدحمة، والمطاعم التقليدية، ومصانع الصابون، وغيرها من محلات الحِرف اليدوية، بالإضافة إلى المراكز الطبية والحمامات التقليدية القديمة.[٥]
الخليل
تقع مدينة الخليل على بعد 30 كم جنوب القدس، وعلى ارتفاع 950 م فوق مستوى سطح البحر، ممّا يجعلها أكثر مدن فلسطين ارتفاعاً، كما تُعتبر الخليل إحدى أقدم المدن الفلسطينية والعالم على الإطلاق؛ إذ يبلغ عمر المدينة أكثر من 5500 عام، وقد تطوّرت الخليل مع مرور الزمن بشكلٍ ملحوظ؛ فاليوم تُعتبر من أهم المراكز الصناعية والتجارية الفلسطينية؛ إذ تشهد تطوراً اقتصادياً يُعتبر الأقوى بين باقي المدن الفلسطينة، حيث يُشكّل إنتاجها حوالي 21.3% من إجمالي إنتاج باقي المدن مجتمعة.[٥]
تشتهر الخليل بالحرف اليدوية التقليدية؛ كصناعة الزجاج، والفخار، والأغذية، والجلود، بالإضافة إلى الصناعات الحديثة؛ كصناعة الأحذية، والنسيج، والأغذية، والتعدين، وأعمال الحجر والرخام، كما يمتهن العديد من سكّانها مهنة الزراعة، نظراً إلى أنّ المدينة محاطة بالوديان والجبال الخصبة التي تكثر فيها كروم العنب، وتُعدّ الخليل موطناً للعديد من المواقع الدينية والتاريخية؛ كقبر إبراهيم، والجامع الإبراهيمي الذي يزوره آلاف السياح من داخل فلسطين ومن خارجها سنوياً.[٥]
خان يونس
يحدّ خان يونس دير البلح من الشمال، ورفح من الجنوب، والخط الأخضر لعام 1948م من الشرق، والبحر الأبيض المتوسط من الغرب، وتُعدّ خان تونس مركزاً تجارياً مهماً، إذ أُُنشئ فيها مجلس بلدي في عهد العثمانيين، والذي يُعدّ ثاني أكبر مجلس في قطاع غزة، كما تمتلك خان يونس مكانةً زراعيةً لكثرة الأراضي الزراعية فيها، إذ تُقدّر المساحة المزروعة فيها بنحو 37.3 كم2، منها 18.1 كم2 أراضي صالحة للزراعة.[٥]
أريحا
تقع مدينة أريحا على بُعد 10 كم فقط شرق القدس، وهي قريبة جدّاً من البحر الميت، ويتّسم مناخها بحرارته المرتفعة جداً، نظرًا لكونها تقع على عمق 274.02 م تحت مستوى سطح البحر، ممّا يجعلها أيضاً أخفض مدينة في العالم، كما تُعدّ أريحا أقدم مدينة مأهولة بالسكان؛ إذ اكتشف علماء الآثار بقايا 20 مستوطنة متتالية على الأقل فيها تعود إلى 9000 سنة قبل الميلاد.[٦]
تُعدّ أريحا إحدى الوجهات الأكثر شعبيةً في فلسطين لما تحتويه من مطاعم، وفنادق، ومرافق لتلبية جميع الاحتياجات، كما يُوجد فيها قاطرة معلّقة أو تلفريك، بالإضافة إلى المتحف والحديقة الروسية التي تحتوي على معلومات حول تقاليد الحجّاج الروس إلى الأراضي المقدسة، والحفريات الأثرية للكنيسة البيزنطية في الموقع، ويُوجد في أرض المتحف شجرة الجميز الأسطورية التي يزيد عمرها عن 2000 عام، كما تُوجد فيها الحدائق الإسبانية التي تُعدّ مكاناً رائعاً للاسترخاء.[٦]
قلقيلية
تُعدّ قلقيلية محافظةً صغيرةً نسبياً لكنّها تنبض بالحياة، وتعتمد بالكامل على الزراعة في اقتصادها؛ حيث تُحيط بها المناطق الريفية التي تمتدّ على منحدرات التلال الشاهقة، وهي معزولة تماماً عن ضواحيها، ومن أهم معالمها حديقة الحيوانات التي تضم متنزهاً ومتحفاً، وتعدّ الحديقة الوحيدة في الضفة الغربية ممّا يجعلها بمثابة نقطة جذب رئيسية، بالإضافة إلى السوق، والذي بالرغم من صغر حجمه نسبةً لسوق نابلس والقدس إلّا أنّه يُعتبر مكاناً ممتعاً لاستكشاف وتذوّق العديد من المخبوزات المحلية وشراء الفاكهة الطازجة.[٧]
جنين
تقع جنين على بعد 41 كم شمالي مدينة نابلس، وترتفع 250 متر عن سطح البحر، وسُمّيت بهذا الاسم نسبةً للجنائن التي تُحيط بها، وقد بنى الرومان فيها قديماً مدينة ذُكرت باسم جيناي من قرى سَبَسْطية، وفي القرن السابع الميلادي فتحها العرب المسلمون، وعُرفت باسم جنين منذ ذلك الوقت حتّى اليوم.[٨]
تتميّز جنين بموقعٍ استراتيجي يجعلها حلقة وصل بين طرق المواصلات القادمة من نابلس، ونقطة مواصلات الطرق المتجهة إلى حيفا، والناصرة، ونابلس، والقدس، ومن أهم معالمها المسجد الكبير، وخربة عطية التي تقع شرق جنين وتحتوي على قريةٍ مُهدّمة، بالإضافة إلى خربة خروبة التي تقع شمال جنين على مرتفع، وتحتوي على بقايا برج له قاعدة مائلة، وأساسات، وجدران، وصهاريج، وكهوف، ومدافن.[٨]
الرملة
تأسّست مدينة الرملة في العصر الأموي على يد سليمان بن عبد الملك عام 715هـ حيث جعلها مقرّ خلافته، وتتميّز الرملة تجارياً وحربياً كونها تُعتبر الممر الذي يصل يافا بالقدس، كما أنّها تصل شمال السهل الساحلي بجنوبه، وكان أهل الرملة في بداية تأسيسها مؤلّفين من العرب، والعجم، والسامريين، وتقدّمت الرملة مع الوقت في مختلف الميادين حتّى غدت من مدن الشام الكبرى ومركزاً لمقاطعة فلسطين، ويجدر بالذكر أنّها ظلّت عاصمةً لفلسطين نحو 400 سنة حتّى احتلّها الفرنجة عام 1099هـ.[٨]
ترتفع الرملة نحو 108م عن سطح البحر، وتبلغ مساحة أراضيها 9830.038 كم2، وقُدّر عدد سكانها عام 1948م بنحو 17,586 نسمة، وتضم المدينة العديد من المواقع الأثرية المهمّة، ومنها بقايا قصر سليمان بن عبد الملك، والجامع الكبير، وبركة العنزية شمال غرب الرملة، والجامع الأبيض ومئذنته، وقبر الفضل بن العباس، بالإضافة إلى مقام النبي صالح.[٨]
يافا
تُعدّ يافا إحدى نوافذ فلسطين على البحر المتوسط؛ حيث تقع على الشاطئ الشرقي للبحر المتوسط إلى الجنوب من مصب نهر العوجا بنحو 7 كم، وإلى الشمال الغربي من مدينة القدس بنحو 60 كم، وأكسبها موقعها الجغرافي أهميةً حربية، وتجارية، وزراعية، ممّا جعلها مطمعاً للعديد من الدول والأقوام على مرّ الزمان، كما يمتاز إقليم يافا بانبساط أرضه، وخصوبة تربته، ووفرة المياه فيه، واعتدال مناخه، وتتفاوت طبيعة ساحل يافا المستقيم ما بين جروف صخرية ينتصب بعضها فيعلو نحو 35 متر عن سطح البحر، والشواطئ الرملية الضحلة التي تتخللها بعض المستنقعات عند مصبّات بعض المجاري المائية.[٩]
يسود يافا مناخ حوض البحر المتوسط المعتدل في يافا، حيث تهطل الأمطار فيها خلال النصف الشتوي من السنة، وتكون الرطوبة النسبية عاليةً صيفاً وشتاءً، وكانت يافا في بداية الألفية الرابعة قبل الميلاد مأهولةً بالسكان، ثمّ منذ منتصف الألفية الثالثة قبل الميلاد بدأت هجرة الموجات السامية من الجزيرة العربية نحو غربي آسيا، ويعود بناء مدينة يافا إلى الموجة الثالثة منها، وخضعت يافا للحكم الآشوري، والبابلي، والفارسي، واليوناني، والروماني، والبيزنطيّ، وصولاً إلى الفتح الإسلامي، فقد حكمها المماليك والعثمانيون، وفي النصف الثاني للقرن التاسع عشر ميلادي خضعت للانتداب البريطاني.[٩]
الناصرة
تُعدّ الناصرة إحدى أكبر وأجمل مدن فلسطين، ولها مكانة خاصة في نفوس المسيحيين في مختلف أنحاء العالم، حيث يحجّون إليها كما يحجّون إلى كنيسة القيامة في القدس وكنيسة المهد في بيت لحم، وتقع الناصرة في قلب الجليل الأدنى، وتطل على سهل مرج ابن عامر من الشمال ضمن منطقة متوسطة الارتفاع، وترتفع نحو 400 متر عن سطح البحر، وتُحيط بالناصرة جزء من جبال الجليل المرتفعة.[١٠]
يتميّز مناخ الناصرة بمناخ البحر المتوسط؛ حيث يكون حارّاً وجافّاً صيفاً، ودافئاً وممطراً شتاءً، وتدل الحفريات الأثرية على أنّ الناصرة كانت مأهولةً بالسكان في العصر البرونزي المتوسط والعهد الحديدي، وتوالت العديد من الحضارات التي حكمت الناصرة؛ كالأمويين، والعباسيين، والصليبيين، والعثمانيين.[١٠]
طولكرم
تقع مدينة طولكرم على بعد 12 كم من البحر الأبيض المتوسط، وحوالي 15 كم إلى الغرب من مدينة نابلس، وقد جعلها موقعها بين السهل الساحلي وجبال وسط فلسطين محطةً مهمّةً على طول طرق التجارة والغزو على مدار التاريخ، فأول من سكنها الكنعانيون، وسُمّيت قديما بطور كرم أيّ جبل الكروم؛ وذلك لخصوبة أرضها، وخلال الفترة الأيوبية -أيّ بعد العصر المملوكي 1260 – 1516م- أصبحت غالبية أراضي طولكرم جزءاً من الوقف لدعم المدرسة الفارسية في القدس، وتُعدّ الزراعة من أهم مقوّمات اقتصاد طولكرم، ومن أهم محاصيلها الحبوب، والحمضيات، والزيتون، والفواكه الأخرى.[١١]
المراجع
- ^ أ ب “JERUSALEM (AL-QUDS)”, www.travelpalestine.ps, Retrieved 2021-2-28. Edited.
- ^ أ ب “GAZA CITY”, www.travelpalestine.ps, Retrieved 2021-2-28. Edited.
- ^ أ ب “About city”, www.bethlehem-city.org,2014-11-24، Retrieved 2021-2-28. Edited.
- ^ أ ب “عن رام الله”، www.ramallahcity.ramallah.ps، اطّلع عليه بتاريخ 2021-3-13. بتصرّف.
- ^ أ ب ت ث ج ح Minister of Local Government (2016), STATE OF PALESTINE: CITIES REPORT 2016, Page 73-84. Edited.
- ^ أ ب “Jericho City”, www.welcometopalestine.com, Retrieved 2021-3-13. Edited.
- ↑ “Qalqilya”, www.welcometopalestine.com, Retrieved 2021-3-13. Edited.
- ^ أ ب ت ث “مدن فلسطينية”، www.up.edu.ps، اطّلع عليه بتاريخ 2021-3-13. بتصرّف.
- ^ أ ب “يافا(مدينة)”، www.palestinapedia.net، اطّلع عليه بتاريخ 2021-3-13. بتصرّف.
- ^ أ ب “الناصرة (مدينة)”، www.palestinapedia.net، اطّلع عليه بتاريخ 2021-3-13. بتصرّف.
- ↑ “TULKAREM”, www.travelpalestine.ps, Retrieved 2021-3-13. Edited.