الرياح
تُعَّرف الرياح بأنَّها حركة الهواء الذي يوازي سطح الأرض، حيثُ يتحرك من مناطق الضغط العالي إلى مناطق الضغط المنخفض مما يولد احتكاكاً بين الرياح وسطح الأرض.[١]
درجة الحرارة
تُشير درجة الحرارة إلى حالة البرودة، أو السخونة، أو الطاقة لشيء ما، وتتكون حالة السخونة عندما تتحرك الجزيئات النشيطة بشكلٍ كبير وسرعة عاليةٍ، أمَّا حالة البرودة فإنَّها تتكون من حركة الجزيئات البطيئة ذات النشاط القليل، وتُقاس بنوعين مختلفين من الدرجات إحداهما الدرجة المئوية والتي تستخدم في معظم أنحاء العالم باستثناء دول بليز، وميانمار، وليبريا، والولايات المتحدة، والأخرى مقياس كلفن الذي يستخدمُه العلماء ويعتمد في قياسها على مرجع “صفر كلفن”، كما يستخدم العلماء الماء في المعتاد لمقارنة درجات الحرارة ببعضها، حيثُ إنَّ نقطة تجمد الماء تساوي صفر درجة مئوية ونقطة غليانه تساوي 100 درجة مئوية.[٢]
الغيوم
تُشير الغيوم إلى التغيير الذي يطرأ على حالة الطقس، حيث يدُّل ارتفاع السحب على طقس لطيف وصافٍ، أمَّا سماكة السحب فإنَّها تُشير إلى احتماليات هطول الأمطار، وتتشكل الغيوم من خلال وصول درجات حرارة بخار الماء إلى أقل من الحد الأدنى للرطوبة ثمَّ تتكاثف وتتساقط على شكل قطرات من المطر أو الثلج إلى سطح الأرض.[٣]
الهطول
تُعبر أنواع المياه المختلفة التي تُعَلّقُ في الغلاف الجوي عن الهطول، كقطرات المياه التي يحملها الهواء أو بخار الماء الذي يتخزن بالغيوم والضباب أو الغبار في السحب، ثمّ يسقط بأنواعه المختلفة على سطح الأرض إن كان مطراً، أو ثلجاً، أو بَرَداً.[٤]
الرطوبة
يُشير مصطلح الرطوبة إلى كمية بخار الماء التي يحتويها الهواء، فكلما زاد بُخار الماء زادت الرطوبة، وتعتبر الرطوبة سبباً أساسياً في تكوين ما يُسمى بالعفن، بالإضافة إلى مُساهمته بتلف الأجهزة الكهربائية كالتفاز.[٥]
الضغط الجوي
يعتمد الضغط الجوي على عاملين الأول، هو درجة الحرارة حيث عندما ترتفع درجة الحرارة تسمح للهواء بالتمدد لينتقل إلى مكان آخر؛ إذ يعمل على تخفيض مستوى وزن عمود الهواء بالإضافة إلى التقليل من وزنه، ويحدث عكس ذلك عندما تنخفض درجة الحرارة، أمَّا العامل الثاني فبخار الماء، فعندما يتصاعد بخار الماء في الهواء يشغل حيز الهواء في منطقة ما مُسبباً انخفاضاً في قراءة الضغط الجوي.[٦]
المراجع
- ↑ “weather”, britannica, Retrieved 13-03-2018. Edited.
- ↑ “temperature”, nationalgeographic, Retrieved 27-03-2018. Edited.
- ↑ “weather”, britannica, Retrieved 13-03-2018. Edited.
- ↑ “precipitation”, nationalgeographic, Retrieved 13-03-2018. Edited.
- ↑ “humidity”, nationalgeographic, Retrieved 13-03-2018. Edited.
- ↑ مثنى حزَّين (01-08-2017)، “ما العوامل المؤثرة في الضغط الجوي ؟”، arabiaweather، اطّلع عليه بتاريخ 13-03-2018. بتصرّف.