محتويات
'); }
أعراض نقص الصوديوم بالجسم
تتعدَّد الأعراض التي يشيع ظهورها في حال الإصابة بنقص الصوديوم في الجسم، ومن هذه الأعراض نذكر الآتي:[١]
- الصداع.
- الإصابة بالضعف الجسديّ.
- الغثيان.
- الشعور بالارتباك.
- الشعور بالإعياء، أو انخفاض طاقة الجسم.
- الشعور بالتهيُّج.
- المعاناة من التشنُّجات، والتقلُّصات العضليّة.
- التقيؤ.
عوامل خطورة نقص الصوديوم بالجسم
يمكن ذكر بعض العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بنقص الصوديوم في الجسم على النحو الآتي:[١]
- تناول الأطعمة التي تحتوي على نِسَب منخفضة من الصوديوم.
- تناول الأدوية المُدرَّة للبول، أو الأدوية المُضادّة للاكتئاب.
- السكن في الأماكن الدافئة.
- الإصابة بفشل القلب، أو أمراض الكلى، أو متلازمة الإفراز غير الملائم للهرمون المُضادّ لإدرار البول (بالإنجليزيّة: Syndrome ofinappropriate antidiuretic hormone secretion).
- التقدُّم في العُمر.
- مُمارسة الأنشطة الرياضيّة التي تتطلَّب أداءً عالياً.
'); }
أسباب نقص الصوديوم بالجسم
تُوجَد مجموعة من الأسباب، والعوامل التي قد تتسبَّب في الإصابة بنقص مستوى الصوديوم في الجسم، ومن هذه الأسباب:[٢]
- الإصابة بالمشاكل الصحِّية التي قد تُؤثِّر في كمّية السوائل في الجسم، مثل: الإصابة بأمراض الكلى، أو الكبد، أو الإصابة بالإسهال المزمن.
- الإصابة بالأمراض التي قد تتسبَّب في اضطراب مستوى الهرمونات في الجسم، والذي بدوره يُؤثِّر في مستوى الصوديوم، كالإصابة بمرض أديسون (بالإنجليزيّة: Addison’s disease).
- تناول بعض أنواع الأدوية التي قد تتسبَّب في حدوث نقص في مستوى الصوديوم في الجسم، مثل: مُسكِّنات الألم، ومُضادّات الاكتئاب، ومُدرَّات البول، أو تناول الأدوية غير الشرعيّة، مثل: إكستاسي (بالإنجليزيّة: Ecstasy).
- شرب كمّيات كبيرة من الماء، ممّا يُؤثِّر في تركيز الصوديوم في الدم.
الوقاية من نقص الصوديوم بالجسم
يمكن الوقاية من نقص مستوى الصوديوم في الجسم باتِّباع مجموعة من السلوكيّات، والطُّرُق، وفي الآتي بعضٌ منها:[٣]
- اتخاذ بعض التدابير الاحترازيّة عند ممارسة الأنشطة الشديدة، والتي تتمثَّل بشرب الكمّيات الكافية التي يحتاجها الجسم من السوائل دون إفراط.
- علاج المشاكل الصحِّية التي تكمن وراء نقص مستوى الصوديوم في الجسم.
- تناول المشروبات الرياضيّة التي تحتوي على عنصر الصوديوم، والعناصر الأخرى خلال مُمارسة الأنشطة القاسية، وذلك بعد استشارة الطبيب.
- تناول كمّيات معتدلة، وكافية من السوائل، وتجنُّب الإفراط في ذلك.
- استشارة الطبيب حول الأعراض، والعلامات التي قد تترافق مع تناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية، والتي قد تُشير إلى نقص مستوى الصوديوم في الجسم.
المراجع
- ^ أ ب Janelle Martel, “Low Blood Sodium (Hyponatremia)”، www.healthline.com, Retrieved 27-2-2019. Edited.
- ↑ “What Is Hyponatremia?”, www.webmd.com, Retrieved 27-2-2019. Edited.
- ↑ “Hyponatremia”, www.mayoclinic.org, Retrieved 27-2-2019. Edited.