أقوال

جديد ما قيل في الوفاء

مقالات ذات صلة

أجمل ما قيل عن الوفاء

  • أوفى حب لدى البشر هو حب الطعام.
  • أمهل الوعد وعجل بالوفاء.
  • الجود بذب الموجود، والوفاء تحقيق الموعود.
  • لو ألقمته عسلاً، عض إصبعي.
  • لا ترم حجراً في البئر الذي شربت منه.
  • شعب لا يعرف الوفاء، شعب لا يعرف التقدم.
  • الوفاء من شيم الكرام، والغدر من صفات اللئام.
  • الازدهار يتطلب الوفاء، أما المحنة فتفرضه.
  • الكريم إذا وعد وفى.
  • ذهبَ الوفاءُ ذهابَ أمسِ الذاهبِ، فالناسُ بين مخاتلٍ ومواربِ.
  • غاضَ الوفاءُ فما تلقاهُ في عدةٍ، وأعوزَ الصدقُ في الأخبار والقسم.
  • لو يذكر الزيتون غارسهُ، لصار الزيت دمعاً.
  • أبطأ الناس في قطع الوعود أحرصهم على الوفاء بها.
  • وعد بلا وفاء عداوة بلا سبب.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • سئل أحد العرب بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه واختبار، قال: بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على ما مضى من زمانه.
  • إن من علامة وفاء المرء ودوام عهده، حنينه إلى إخوانه، وشوقه إلى أوطانه، وبكاؤه على ما مضى من زمانه، وأن من علامة الرشد أن تكون النفوس إلى مولدها مشتاقة، وإلى مسقط رأسها تواقة، وللألف والعادة قطع الرجل نفسه لصلة وطنه.
  • إن عدم الوفاء للشهداء، هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة.
  • لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به.
  • إن الصبر لله غناء، والصبر بالله بقاء، والصبر مع الله وفاء، والصبر عن الله جفاء.
  • حبك لي حب افتراضي، ووفاؤك لي وفاء افتراضي، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس.

أروع العبارات عن الوفاء

  • كم كانت درجاتك في امتحان الوفاء الأول مزرية، وكم تعاقبت بعدها الانحدارات، وكم تضخم العار.
  • الوفاء عند الملاح صدف، أسعفيني يا دموع العين.
  • من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصدق في عصر الخيانة، وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.
  • الوفاء عملة نادرة والقلوب هي المصارف، وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات.
  • وماذا تكون العفّة والأمانة والصدق والوفاء والبر والإحسان وغيرها، إذا كان فيمن انقطع في صحراء أو على رأس جبل، أيزعم أحد أن الصدق فضيلة في إنسان ليس حوله إلا عشرة أحجار.
  • موتُ الوفاء عين الحكمة أحياناً.
  • رُبَّ رجلٌ وسيمٌ غير محبوب، ورُبَّ رجل وسيم محبوب غير مهيب، ورُب رجل وسيم يحبه الناس ويهابونه وهو لا يحب الناس ولا يعطف عليهم ولا يبادلهم الوفاء، أما محمد -عليه الصلاة السلام- فقد استوفى شمائل الوسامة والمحبة والعطف على الناس، فكان على ما يختاره واصفوه ومُحبّوه، وكان نِعْمَ المسمّى بالمختار.

حكم وأقوال عن الوفاء

  • الإيثار كلمة رديئة في زمن المصالح، وغيابها غياب للوفاء، وهذا ما أخشاه الآن.
  • نصفي حُرية، والنصف الآخر ميثاق للوفاء والوجوه.
  • استَثمرت فيك بكل ما ملكتُ من حبٌ، ووفاء، ونقاء فكانت خَسارتي فيك أكبر خَساراتي.
  • الوفاء عند الملاح صدف، أسعفيني يا دموع العين.
  • إن كلمة واحدة تحقق السلام، أفضل من ألف كلمة جوفاء.
  • ثلاثة أشياء تسقط قيمة المرأة، حب المال، والأنانية، وحب السيطرة، وثلاثة ترفعها التضحية، والوفاء، والفضيلة.
  • للوفاء معانٍ كثيرة، أجملها صديق قلبه يفيض باهتمام لا يجف.
  • لست أستطيع أن أعيب جمالك أيتها المرأة في شيء، إلا أن الحب والوفاء لا يجتمعان في أصحاب الوجوه الجميلة.
  • عندما يخونك أحد من الناس، قف رافعاً رأسك ولا تنحني لأنك أنت من فزت بالوفاء.
  • خيانة المرأة التي أحبها لا يساويها إلا وفاء المرأة التي تحبني.
  • لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينك، بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • إن المرأة لا تهزأ من الحب ولا تسخر من الوفاء، إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
  • الحب شعور راق جداً، هو فقط يحتاج لمن يعرف معنى الوفاء.
  • لسانك موقفك فلا تهنه ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به، أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك.
  • الذي لا وفاء عنده لإخوانه عند نزول المحن بهم، لا وفاء عنده لأمته عندما تحتاج إليه.
  • عكس الناس كان يريد أن يختبر بها الإخلاص، أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع، أن يربي حباً وسط ألغام الحواس.
  • الدنيا مسألة حسابية، اطرح منها التعب والشقاء، وأجمع لها الحب والوفاء، واترك الباقي لرب السماء.
  • أي حب هذا الذي يجرفك طوفانه حين يجيء، ويقتلك ظمأً حين يذهب، فلا يملك من أجلك قطرة وفاء للماضي تبرر هذا الهدم، وإثم نزيف الزمن السائب في عمر امرأة.
  • إذا لم تكن قادراً على الوفاء، لا تنطق بكلمة وعد.
  • مزيج من الكبرياء والغباء يجعلانها ترفض تصديق احتمال خيانة من تحب، فنحن نحكم على وفاء من نحب بقدر منسوب وفائنا.
  • توهمتك فارساً قادماً من عصور الوفاء المنقرضة، وتوهمتني غانية قادمة من أقبية الخداع لتعبث بك وكان كلانا مخطئاً.

قصيدة الشاعر جمال مرسي

أَيْنَ الوفا قَطَّعتُ حَبلَ رَجَائِي

وهَلِ اختَفَى مِن هَذِهِ الغَبراءِ

أينَ الجُذورُ الضَّارِباتُ أَصَالَةً

في عُمقِ أَرضٍ ضُمِّخَت بِرِياءِ

لا زِلْتُ أُهرِقُهَا دُمُوعاً مُرَّةً

وأنا الذي لم أَستَكِن لِبُكاءِ

لكنَّها الأيامُ تُبدي للورى

ما يَستَثِيرُ حَفِيظَةَ العُقَلاءِ

جَرَّبتُهَا، فَرَأَيتُ ناسًا في الثرى

منها، وناسًا في رُبا الجوزاءِ

دَالت، فلا فِرعَونُ خلَّد نفسَهُ

كلا ولا قَارُونُ في الأحياءِ

قصيدة الشاعر عزيز أباظة

ما أهونَ الإِنسانَ، إِن وفاءَهُ

إِما اتقاءُ أذى وإِما مغنمُ

عظمَتْ على أخلاقِه أكلافُهُ

وهو المصَّير في الحياةِ المرغمُ

نفضَ الترابُ الضعفَ في أعراقهِ

وابنُ الترابِ الصاغرُ المستسلمُ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى