محتويات
فوائد إبر البلازما للشعر
تحتوي حقن البلازما على نسبةٍ عالية من الصفائح الدموية المُغذية والمفيدة للشعر وفروة الرأس، ومن فوائدها للشعر ما يأتي:[١]
- الحد من التهابات فروة الرأس والمُسببة لتساقط الشعر.
- تعزيز نمو الشعر.
- علاج بعض الأمراض المسببة لتساقط الشعر، مثل: مرض الثعلبة الذكرية، والمعروف بالصلع الذكوري[١]، لكنها لا ترجح لمرضى ترقق الشعر الوراثي، أو الصلع.[٢]
- زيادة سمك الشعر، وإعادة نموّه من جديد.[٢]
خطوات حقن بلازما الشعر
تُعدّ حُقن حُقن بلازما الشعر إحدى العلاجات الطبية لتساقط الشعر، والطريقة هي:[١].[٢]
- تُؤخذ عينة دم من الشخص الذي سيتم حقنه.
- تُوضع العينة في جهاز طرد مركزي يدور بسرعةٍ عالية؛ لفصل خلايا الدم الحمراء عن البلازما الغنية بالصفائح اللازمة لنمو الشعر.
- لا يحتاج المرضى عادةً إلى أي تخدير أو تعطل بعد العلاج.
- يتم حقن الصفائح الدموية في بصيلات شعر المريض ولا تستغرق العمليّة أكثر من 10 دقائق.
- تزيد هذه الصفائح من سرعة الشفاء؛ لاحتواء تلك الحقن على نسبٍ عالية من الصفائح الدموية.
- تُكرر العملية خلال عدة أشهر حسب حاجة المريض ورأي الطبيب؛ لحين الوصول للنتيجة المطلوبة وزيادة سمك الشعر وإعادة نموّه.
الآثار الجانبيّة لحقن البلازما
بالرغم من فوائد إبر البلازما، إلا أنّ لها بعض الآثار الجانبية على الجسم، ولكنها تُعد أقل ضرراً من حساسيّة الأدوية، مثل: الكورتيزون، وحمض الهيالورونيك، ومن هذه الأضرار ما يأتي:[٣]
- احتماليّة التعرض لإصابات بالأعصاب.
- حدوث ألم في مواقع الحقن.
- حدوث تلف بالأنسجة في بعض الحالات.
- انتقال العدوى.
فوائد حُقن البلازما للجسم
تمتاز حُقن البلازما بالعديد من الفوائد والاستخدامات المختلفة، ومنها ما يأتي:[١]
- تحفيز نمو الشعر.
- التقليل من الإصابة بالالتهابات.
- شفاء الأنسجة.
- فعالة في منع تساقط الشعر أو ما يسمى بالصلع الذكوري.
- علاج مشاكل الأوتار المزمنة، مثل: التهاب الأوتار.[٣]
- علاج الإصابات الرياضية الحادة مثل: التواء الركبة.[٣]
- يعالج الأوتار الممزقة نتيجة عمليات الجراحة أو الأربطة مثل: الرباط الصليبي الأمامي.[٣]
- فعال في علاج لهشاشة العظام.[٣]
المراجع
- ^ أ ب ت ث Rachel Nall (21-11-2017), “What you need to know about PRP”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 17-6-2019. Edited.
- ^ أ ب ت “Research demonstrates potential of platelet-rich plasma therapy for hair loss”, www.aad.org,1-3-2019، Retrieved 30-5-2019.
- ^ أ ب ت ث ج Rachel Nall (24-5-2017), “What Is PRP?”، www.healthline.com, Retrieved 17-6-2019.