منوع

ما أضرار سماعات الأذن

مقالات ذات صلة

أضرار سماعات الأذن

ينتج عن الإفراط في استخدام سماعات الأذن أو استخدامها بطريقة خاطئة عدّة أضرار كالآتي:

إضعاف حاسة السمع

أصدرت مُنظمة الصحة العالمية بياناً تُوضّح فيه أنّ ما يُقارب من مليار شاب في جميع أنحاء العالم مُعرّضون لخطر فقدان حاسة السمع نتيجة الاستخدام الخاطئ لسمّاعات الأذن،[١] حيث أشارت دراسة قام بها فريق من جامعة خنت بقيادة البروفيسورة هانا كيبلر من خلال تعريض مجموعة من الأشخاص لسماع الموسيقا عبر سمّاعات الأذن خلال 6 جلسات، حيث اختير خلالها العديد من أنواع الموسيقا المُختلفة التي شُغّلت عبر مُشغّل (MP3)، وأظهرت نتائج هذا الاختبار أنّ المُشاركين فيه تعرّضوا إلى انخفاض في حساسية السمع.[٢]

الإضرار بالجزء الداخلي من الأذن

يُمكن أن يؤدّي الاستماع إلى الموسيقا بصوتٍ عالٍ من سمّاعات الأذن إلى الإضرار بالجزء الداخلي من الأذن، وتحديداً خلايا الشعر الصغيرة؛ حيث تُغيّر هذه الخلايا الشعرية الصوت إلى إشارات كهربائية تُنقل إلى الدماغ عبر الأعصاب، ويؤدّي تعرّض تلك الخلايا إلى الأصوات العالية التي تصدر عن سماعات الأذن إلى فقدان حاسة السمع لدى المُستخدِم مع مرور الوقت.[٣]

حدوث آلام في الأذن

يُمكن أن يؤدّي استخدام سمّاعات الأذن إلى شعور المُستخدِم بآلام في الأذنين نتيجة الاستماع للأصوات الصاخبة من خلالها،[٤] حيث إنّ درجة الصوت العادية التي تُسمع من خلال الأذن تتراوح ما بين 40 -60 درجة صوتية، واستخدام سمّاعات الأذن بحدّها الأقصى يؤدّي إلى وصول درجة الصوت إلى ما يُقارب 105 درجة صوتية.[٣]

سماع صوت طنين في الأذن

يؤدّي الاستخدام الطويل لسمّاعات الأذن إلى حدوث صوت يُشبه الطنين داخل أذن المُستخدِم،[٤] حيث ينتج ذلك عن تلف خلايا الشعر الموجودة في قوقعة الأذن، وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يزيد عن 50% من الأشخاص الذين يُعانون من طنين الأذن مُعرّضون للإصابة بحساسية عالية تجاه الأصوات الطبيعية.[١]

الإضرار بالدماغ

تُصدر سماعات الأذن موجات كهرومغناطيسية يُمكن أن تكون ضارّةً بالدماغ، حيث يُمكن أن تؤدّي إصابة الأذن الداخلية إلى التأثير سلباً في دماغ الإنسان،[٤] كما يُمكن أن يتسبّب الاستخدام الطويل لسمّاعات الأذن في شعور الشخص بالدوار الذي ينتج عن الضغط المُتزايد الذي يحدث في قناة الأذن نتيجة تعرّضها للأصوات الصاخبة.[١]

التهابات الأذن

يُمكن أن تتسبّب سماعات الأذن بحدوث الالتهابات في القناة الأذنية، حيث إنّ السمّاعات تمنع مرور الهواء عبر القنوات، ويُمكن أن يؤدّي الاستخدام الطويل والمُتكرّر لسمّاعات الأذن إلى زيادة البكتيريا الموجودة في أُذُن المُستخدِم،[١] ويؤدّي استخدام سمّاعات الأذن من قِبل أكثر من شخص إلى تعزيز انتقال عدوى الالتهابات الأذنية من شخص لآخر.[٥]

فيديو فحص السمع للمسنين

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث Dr. Santosh S (23-10-2019), “Harmful Effects Of Listening Music With Earphones”، www.columbiaindiahospitals.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.
  2. Steven Reinberg, “MP3 Players Might Harm Hearing”، www.medicinenet.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.
  3. ^ أ ب Josef Shargorodsky,Baltimore (26-2-2021), “Hearing loss and music”، medlineplus.gov, Retrieved 26-2-2021. Edited.
  4. ^ أ ب ت “Disadvantages Of Using Earphones”, geeksquare.ca,2-5-2020، Retrieved 10-2-2021. Edited.
  5. Nayeem Ahmad Siddiqui (25-5-2019), “Here’s how prolonged earphone use can infect or damage your ears”، www.business-standard.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

أضرار سماعات الأذن

ينتج عن الإفراط في استخدام سماعات الأذن أو استخدامها بطريقة خاطئة عدّة أضرار كالآتي:

إضعاف حاسة السمع

أصدرت مُنظمة الصحة العالمية بياناً تُوضّح فيه أنّ ما يُقارب من مليار شاب في جميع أنحاء العالم مُعرّضون لخطر فقدان حاسة السمع نتيجة الاستخدام الخاطئ لسمّاعات الأذن،[١] حيث أشارت دراسة قام بها فريق من جامعة خنت بقيادة البروفيسورة هانا كيبلر من خلال تعريض مجموعة من الأشخاص لسماع الموسيقا عبر سمّاعات الأذن خلال 6 جلسات، حيث اختير خلالها العديد من أنواع الموسيقا المُختلفة التي شُغّلت عبر مُشغّل (MP3)، وأظهرت نتائج هذا الاختبار أنّ المُشاركين فيه تعرّضوا إلى انخفاض في حساسية السمع.[٢]

الإضرار بالجزء الداخلي من الأذن

يُمكن أن يؤدّي الاستماع إلى الموسيقا بصوتٍ عالٍ من سمّاعات الأذن إلى الإضرار بالجزء الداخلي من الأذن، وتحديداً خلايا الشعر الصغيرة؛ حيث تُغيّر هذه الخلايا الشعرية الصوت إلى إشارات كهربائية تُنقل إلى الدماغ عبر الأعصاب، ويؤدّي تعرّض تلك الخلايا إلى الأصوات العالية التي تصدر عن سماعات الأذن إلى فقدان حاسة السمع لدى المُستخدِم مع مرور الوقت.[٣]

حدوث آلام في الأذن

يُمكن أن يؤدّي استخدام سمّاعات الأذن إلى شعور المُستخدِم بآلام في الأذنين نتيجة الاستماع للأصوات الصاخبة من خلالها،[٤] حيث إنّ درجة الصوت العادية التي تُسمع من خلال الأذن تتراوح ما بين 40 -60 درجة صوتية، واستخدام سمّاعات الأذن بحدّها الأقصى يؤدّي إلى وصول درجة الصوت إلى ما يُقارب 105 درجة صوتية.[٣]

سماع صوت طنين في الأذن

يؤدّي الاستخدام الطويل لسمّاعات الأذن إلى حدوث صوت يُشبه الطنين داخل أذن المُستخدِم،[٤] حيث ينتج ذلك عن تلف خلايا الشعر الموجودة في قوقعة الأذن، وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يزيد عن 50% من الأشخاص الذين يُعانون من طنين الأذن مُعرّضون للإصابة بحساسية عالية تجاه الأصوات الطبيعية.[١]

الإضرار بالدماغ

تُصدر سماعات الأذن موجات كهرومغناطيسية يُمكن أن تكون ضارّةً بالدماغ، حيث يُمكن أن تؤدّي إصابة الأذن الداخلية إلى التأثير سلباً في دماغ الإنسان،[٤] كما يُمكن أن يتسبّب الاستخدام الطويل لسمّاعات الأذن في شعور الشخص بالدوار الذي ينتج عن الضغط المُتزايد الذي يحدث في قناة الأذن نتيجة تعرّضها للأصوات الصاخبة.[١]

التهابات الأذن

يُمكن أن تتسبّب سماعات الأذن بحدوث الالتهابات في القناة الأذنية، حيث إنّ السمّاعات تمنع مرور الهواء عبر القنوات، ويُمكن أن يؤدّي الاستخدام الطويل والمُتكرّر لسمّاعات الأذن إلى زيادة البكتيريا الموجودة في أُذُن المُستخدِم،[١] ويؤدّي استخدام سمّاعات الأذن من قِبل أكثر من شخص إلى تعزيز انتقال عدوى الالتهابات الأذنية من شخص لآخر.[٥]

فيديو فحص السمع للمسنين

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث Dr. Santosh S (23-10-2019), “Harmful Effects Of Listening Music With Earphones”، www.columbiaindiahospitals.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.
  2. Steven Reinberg, “MP3 Players Might Harm Hearing”، www.medicinenet.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.
  3. ^ أ ب Josef Shargorodsky,Baltimore (26-2-2021), “Hearing loss and music”، medlineplus.gov, Retrieved 26-2-2021. Edited.
  4. ^ أ ب ت “Disadvantages Of Using Earphones”, geeksquare.ca,2-5-2020، Retrieved 10-2-2021. Edited.
  5. Nayeem Ahmad Siddiqui (25-5-2019), “Here’s how prolonged earphone use can infect or damage your ears”، www.business-standard.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق

مقالات ذات صلة

أضرار سماعات الأذن

ينتج عن الإفراط في استخدام سماعات الأذن أو استخدامها بطريقة خاطئة عدّة أضرار كالآتي:

إضعاف حاسة السمع

أصدرت مُنظمة الصحة العالمية بياناً تُوضّح فيه أنّ ما يُقارب من مليار شاب في جميع أنحاء العالم مُعرّضون لخطر فقدان حاسة السمع نتيجة الاستخدام الخاطئ لسمّاعات الأذن،[١] حيث أشارت دراسة قام بها فريق من جامعة خنت بقيادة البروفيسورة هانا كيبلر من خلال تعريض مجموعة من الأشخاص لسماع الموسيقا عبر سمّاعات الأذن خلال 6 جلسات، حيث اختير خلالها العديد من أنواع الموسيقا المُختلفة التي شُغّلت عبر مُشغّل (MP3)، وأظهرت نتائج هذا الاختبار أنّ المُشاركين فيه تعرّضوا إلى انخفاض في حساسية السمع.[٢]

الإضرار بالجزء الداخلي من الأذن

يُمكن أن يؤدّي الاستماع إلى الموسيقا بصوتٍ عالٍ من سمّاعات الأذن إلى الإضرار بالجزء الداخلي من الأذن، وتحديداً خلايا الشعر الصغيرة؛ حيث تُغيّر هذه الخلايا الشعرية الصوت إلى إشارات كهربائية تُنقل إلى الدماغ عبر الأعصاب، ويؤدّي تعرّض تلك الخلايا إلى الأصوات العالية التي تصدر عن سماعات الأذن إلى فقدان حاسة السمع لدى المُستخدِم مع مرور الوقت.[٣]

حدوث آلام في الأذن

يُمكن أن يؤدّي استخدام سمّاعات الأذن إلى شعور المُستخدِم بآلام في الأذنين نتيجة الاستماع للأصوات الصاخبة من خلالها،[٤] حيث إنّ درجة الصوت العادية التي تُسمع من خلال الأذن تتراوح ما بين 40 -60 درجة صوتية، واستخدام سمّاعات الأذن بحدّها الأقصى يؤدّي إلى وصول درجة الصوت إلى ما يُقارب 105 درجة صوتية.[٣]

سماع صوت طنين في الأذن

يؤدّي الاستخدام الطويل لسمّاعات الأذن إلى حدوث صوت يُشبه الطنين داخل أذن المُستخدِم،[٤] حيث ينتج ذلك عن تلف خلايا الشعر الموجودة في قوقعة الأذن، وتجدر الإشارة إلى أنّ ما يزيد عن 50% من الأشخاص الذين يُعانون من طنين الأذن مُعرّضون للإصابة بحساسية عالية تجاه الأصوات الطبيعية.[١]

الإضرار بالدماغ

تُصدر سماعات الأذن موجات كهرومغناطيسية يُمكن أن تكون ضارّةً بالدماغ، حيث يُمكن أن تؤدّي إصابة الأذن الداخلية إلى التأثير سلباً في دماغ الإنسان،[٤] كما يُمكن أن يتسبّب الاستخدام الطويل لسمّاعات الأذن في شعور الشخص بالدوار الذي ينتج عن الضغط المُتزايد الذي يحدث في قناة الأذن نتيجة تعرّضها للأصوات الصاخبة.[١]

التهابات الأذن

يُمكن أن تتسبّب سماعات الأذن بحدوث الالتهابات في القناة الأذنية، حيث إنّ السمّاعات تمنع مرور الهواء عبر القنوات، ويُمكن أن يؤدّي الاستخدام الطويل والمُتكرّر لسمّاعات الأذن إلى زيادة البكتيريا الموجودة في أُذُن المُستخدِم،[١] ويؤدّي استخدام سمّاعات الأذن من قِبل أكثر من شخص إلى تعزيز انتقال عدوى الالتهابات الأذنية من شخص لآخر.[٥]

فيديو فحص السمع للمسنين

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث Dr. Santosh S (23-10-2019), “Harmful Effects Of Listening Music With Earphones”، www.columbiaindiahospitals.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.
  2. Steven Reinberg, “MP3 Players Might Harm Hearing”، www.medicinenet.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.
  3. ^ أ ب Josef Shargorodsky,Baltimore (26-2-2021), “Hearing loss and music”، medlineplus.gov, Retrieved 26-2-2021. Edited.
  4. ^ أ ب ت “Disadvantages Of Using Earphones”, geeksquare.ca,2-5-2020، Retrieved 10-2-2021. Edited.
  5. Nayeem Ahmad Siddiqui (25-5-2019), “Here’s how prolonged earphone use can infect or damage your ears”، www.business-standard.com, Retrieved 10-2-2021. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

سماعات الأذن

تمّ اختراع سماعات الأذن أول مرّة عام 1980 ميلادي؛ بهدف منح الحرية للأفراد في الاستماع إلى الموسيقى المفضلة في أيّ مكان وفي أي زمان دون إحداث الإزعاج للآخرين، ولاقت سماعات الأذن إقبالاً كبيراً لدى الشباب، والمراهقين، والأطفال، فأصبحوا يسخدمونها بشكلٍ مفرطٍ، وعلى أعلى درجات الصوت، ولكنهم لا يدركون المخاطر الكبيرةَ التي تسببها لهم، لذا في هذا المقال سنذكر الأضرار المترتبة على استخدام سماعات الأذن.[١]

أضرار سماعات الأذن

للسماعات أضرار عديدة منها :[٢]

  • سماعات الأذن تكبّر الصوت لذا فهي تشكل خطراً كبيراً على الأذن، وذلك لأنّ فلتر الصوت يكون قريباً جداً من الهيكل الحسّاس للأذن الداخليّة، وبالتالي يزيد من احتمالية الإصابة بفقدان السمع، حيث إنّ التعرّض لمستوى عالٍ من ذبذبات الصوت ولوقتٍ طويلٍ، يسبب فقدان السمع، كما أنّ الموجات الصوتيّة ذات الطاقة العالية تقتل الخلايا الشعريّة في الأذن الداخليّة، وتسبب أيضاً مشاكل في السمع، وطنيناً في الأذن.
  • ضمور القناة السمعية، حيث إنّ قوّة الصوت، وشدته التي تصل إلى 85 ديسيبل تؤديان إلى ضمورِ القناة السمعيّة، وخاصّةً مع الاستخدام المطول للسماعات.
  • الاضطراب: تولد السماعات إحساس الإضطراب لدى مستخدميها، لأنّها تفصله عما يحيط به منضوضاء، وأصوات، وخاصّة في الأماكن العامة، وبالتالي تكون حياته في خطرٍ شديدٍ.
  • الإصابة ببعض أنواع بكتيريا الأذن، وذلك بسبب تبادل استخدام السماعات بين الأفراد، ومن هنا تصنّف سماعات الأذن من الأغراض الشخصيّة، غير المحبب التشارك فيها.[٣]
  • الإصابة بالميكروبات والجراثيم، وذلك نتيجةً لإهمال تنظيف وتعقيم السماعات بصورةٍ مستمرةٍ، لذا ينصح بتعقيم السماعات بقطعةٍ قطنيةٍ مبلولة بالديتول، أو الكحول الطبيّ لضمان وتعقيمها وتطهيرها من الميكروبات، ومسببات الأمراض.[٣]
  • تُأثر على المخ بشكلٍ سلبيّ، لأنّ الموجات الصوتية والاهتزازات الداخلة للأذن تؤثر على وصول الإشارات الصوتية إلى المخ، وبالتالي يفقد الجسم قدرته على إرسال الإشارات الصوتية للمخ، وهذا يعني أنّ السماعات تسبب اضطراباً في عصب الأذن.[٣]

نصائح لاستخدام سماعات الأذن

  • يفضل استخدام السماعات ذات الماركات المعروفة؛ للتأكد من جودتها وكفاءتها، وللوقاية من الأخطار الناجمة عن التردّدات الصوتية الضارة بالأذن والصادرة من السماعات الرديئة.[٤]
  • تجنب استخدام السماعات خلال ممارسة التمارين الرياضية، وذلك لوقاية الجسم وخاصّة الأذنين من الأخطار الكبيرة حتمية الوقوع، حيث إنّ الدم خلال ممارسة التمارين الرياضية يتدفق بشكلٍ كبيرٍ إلى كلٍّ من: الرئتين، والعضلات، والقلب، بينما الأذنين يكون تدفق الدم فيهما ضئيلاً، وبالتالي تزداد احتمالية فقدان السمع بشكلٍ كاملٍ، أو جزئيّ، أو تعرّض الأذنين إلى حساسية، كما أنّ المخ يكون مشغولاً بشكلٍ كبيرٍ بإصدر الأوامر للعضلات، والاستماع من خلال السماعات يشتت المخ، وبالتالي تزداد احتمالية الإصابات الرياضية.[٤]

فيديو فحص السمع للمسنين

شاهد الفيديو لتعرف أكثر عن فحص السمع للمسنين:

المراجع

  1. Joe Burnham, “Problems with Earphones”، techwalla, Retrieved 12-10-2018. Edited.
  2. Josef Shargorodsky (17-5-2018), “Hearing loss and music”، medlineplus, Retrieved 12-10-2018. Edited.
  3. ^ أ ب ت Steven Reinberg (1-6-2010), “MP3 Players Might Harm Hearing”، medicinenet, Retrieved 12-10-2018. Edited.
  4. ^ أ ب Himabindu Venkatakrishnan (20-10-2016), “Top 10 Tips to Help Protect your Hearing”، medindia, Retrieved 12-10-2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى