مال وأعمال

جديد كيف يمكن تنمية الثروة السمكية

مقالات ذات صلة

تنمية الثروة السمكية

قامت منظمة الغذاء والثروة الزراعية الدولية بفرض خطوات إلزامية على لجنة صيد الأسماك من شأن ذلك الحد من الصيد الجائر وحماية أسماك القرش وكبح الصيد غير القانوني، وكان ذلك من خلال 10 خطوات يمكن اتباعها:[١]

  • تشجيع الإدارة المستدامة لمصايد الأسماك.
  • التنفيذ الكامل لخطة العمل الدولية بخصوص حماية أسماك القرش.
  • دعم مواقع تواجد أسماك القرش.
  • تطوير جودة ودقة عمليات صيد الأسماك.
  • الحد من حالات الصيد غير القانوني.
  • تنفيذ اتفاقية الدولة بخصوص تدابير الميناء.
  • تحديد وتسجيل جميع سفن الصيد بنظام عالمي واحد.
  • تحسين معايير تتبع السفن.
  • وضع مبادئ توجيهية لضمان شفافية النقل عبر البحر.
  • متابعة التوصيات الواردة في الاتفاق الخاص بأرصدة الثروة السمكية.

استثمار الوطن العربي في الثروة السمكية

تمتلك دولة عمان أفضل خطط الطموحة لتطوير قطاع الثروة السمكية، فقد تم الإعلان ومن خلال وزارة الزراعة والثروة السمكية عن مخططات الدولة لاستثمار ما يقارب 1.29 بليون دولار في تطوير قطاع الأسماك في فترة تمتد من 2013 حتى 2020، تضمنت تلك المخططات على إنشاء 41 سوق بطراز حديث لبيع الأسماك في شتى أرجاء سلطنة عمان، بالإضافة لذلك تنوي السلطنة لزيادة عدد موانئ الصيد ليكون عدد الموانئ التي يتم تحضيرها 21 ميناء.[٢]

ترتيب الدول الأكثر إنتاجاً للثروة السمكية

ترتيب للدول العشر الأكثر إنتاجية في قطاع الأسماك:[٣]

  • الصين ويبلغ إنتاجها إلى 49.5 مليون طن تقريباً.
  • البيرو ويبلغ إنتاجها إلى 9,416,285 طن.
  • الهند ويبلغ إنتاجها 6,318,639 طن.
  • إندونيسيا ويبلغ إنتاجها 5,578,573 طن.
  • الولايات المتحدة الأمريكية ويبلغ إنتاجها 5,360,597 طن.
  • تشيلي ويبلغ إنتاجها 5,028,358 طن.
  • اليابان ويبلغ إنتاجها 4,819,046 طن.
  • تايلاند ويبلغ إنتاجها 3,743,564 طن.
  • فيتنام ويبلغ إنتاجها 3,367,853 طن.
  • روسيا ويبلغ إنتاجها 3,305,749 طن.

المراجع

  1. Elizabeth Wilson (11-7-2016), “10 Ways World Leaders Can Improve Fishery Management”، pewtrusts, Retrieved 23-4-2018. Edited.
  2. “ARABIAN GULF COUNTRIES TO EXPAND FISHERIES SECTOR”, worldfishing, Retrieved 23-4-2018. Edited.
  3. “Top 10 largest Fish Producing Country in the World”, travellerview, Retrieved 23-4-2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى