جرة نظيفة بحيث يكون حجمها مناسباً للكمية المراد عملها.
زجاجة صغيرة.
رابط مطاطي.
قطعة قماش نظيفة.
بقايا ثمار التفاح، بحيث تكون الكمية كافية لملء ثلاثة أرباع الجرة المستخدمة.
ماء نقي.
سكر قصب طبيعي.
طريقة التحضير
نظف الجرة المراد استخدامها جيداً، واسمح للهواء بتجفيفها.
املأ ثلاثة أرباع الجرة ببقايا التفاح، أما إذا كنت تستخدم ثمار تفاح كاملة فقطعها ثمّ ضعها في الجرة.
أضف مقدار ملعقة كبيرة من قصب السكر إلى كوب من الماء، وقد تحتاج إلى مضاعفة الكمية إلى ضعفين أو إلى ثلاثة أضعاف، وذلك بحسب حجم الجرة المستخدمة، بحيث تكون كمية الماء تغمر تماماً قطع التفاح لمنع تكون العفن.
خزن الجرة في مكان مظلم، بحيث تكون درجة الحرارة دائماً بدرجة حرارة الغرفة العادية، واتركها على هذا الحال لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل، وخلال هذه الفترة تاكد من أنّ التفاح مغمور بالماء جيداً، وأنّ الرائحة المنبعثة رائحة زكية خالية من رائحة العفن.
دع الجرة مرة أخرى في مكان مظلم وبدرجة حرارة الغرفة لمدة تتراوح من ثلاثة إلى أربعة أسابيع، مع خضها كلّ بضعة أيام.
اكشف الغطاء عن الجرة، وصفِّ خل وخزنه في زجاجات صغيرة واستخدمه وقت الحاجة.
صنع خل الفواكه الطبيعي
المكوّنات
كوبان من عصير التفاح الطبيعي، أو الكمثرى، أو قشور التفاح والإجاص.
ضع جميع بقايا الفاكهة في وعاء زجاحي أو فخارة، بحيث يكون حجمها على الأقل يعادل لترين وربعاً، بحيث تكون فتحه الجرة واسعة.
أضف كلاً من الماء والسكر الأبيض أو السكر البني.
غطِّ الجرة بقطعة قماش مصنوعة من الموسلين، بحيث تمنع الغبار والحشرات مثل البق أو أي نوع ىخر من الوقوع في الخل.
ضع الجرة في مكان بعيد عن أشعة الشمس المباشرة، بحيث يختمر دون أي عوائق، واتركها لمدة ثمانية أسابيع، وتتكون خلال هذه الفترة طبقة سميكة من الحثالة، بحيث تكون على السطح وهذه الطبقة هي بالأصل سيليلوز تنتجه بكتيريا حمض الخليك، وهي مهمة جداً لتكون الخل.
صفِّ الخل بعد مضي ثمانية أسابيع، بحيث تستخدم قطعة قماش أو شبكة أو مصفاة، ثمّ اتركه لأربعة أسابيع إضافية بعد تغطيته مرة أخرى، وتخلص من الطبقة التي تتكون على السطح مرة أخرى بعد مضي هذه الفترة.
خزن الخل في زجاجات لحين الاستخدام، حيث إنّ الكمية الناتجة تتراوح من كوبين إلى كوبين ونصف من الخل الفواكه الطبيعي ذي النكهة الرائعة.
