محتويات
الوصول مبكراً للعمل
يستطيع الشخص توفير الكثير من الوقت عند تجهيز نفسه الليلة السابقة، مثل: تحضير وجبة طعام اليوم التالي، وانتقاء الملابس التي سيرتديها وغيرها من الأعمال التي تأخذ الكثير من الوقت صباحاً، وتسبب تأخره عن العمل بسبب أزمة المرور الصباحية، والذي يعتبر سبباً في تكدير الحالة المزاجية للأشخاص، وزيادة الإحباط والقلق في حياتهم، وبالتالي التأثير على إنتاجية العمل التي تزداد كلما كان الشخص هادئاً وصافي الذهن صباحاً.[١]
تبني أسلوب التغذية الاسترجاعية
تطوير العمل يكون باحتضان آراء موظفين الشركة، واستيعاب الملاحظات الإيجابية والسلبية الخاصة بهم، عن طريق تشكيل منفذ خاص يتيح المجال أمام الموظفين لتقديم اقتراحات حول الشركة، وللتواصل بأمور الموظفين الخاصة كذلك؛ كموقع ويب محدد يعمل كمركز شامل لمشكلات وتحديثات العمل، ويكون متمحوراً حول قضايا الموارد البشرية فقط في الشركات الضخمة، أما في الشركات الصغيرة والناشئة فيتبع نهج شخصي وبأسعار معقولة على شكل اجتماعات أسبوعية أو شهرية لتبادل الأفكار، أو استخدام لوحة إعلانات يُشارك بها الأفكار في جزء مركزي من المكتب.[٢]
تطوير المهارات والمعرفة
تطوير المهارات العملية والمهنية، والبحث عن المعرفة المفيدة باستمرار؛ كأخذ دورات دراسية ذات علاقة بطبيعة العمل، وقراءة الكتب، واستشارة أصحاب الخبرة، يطور العمل مع الوقت، ويزيد من الأداء الوظيفي، ومع الوقت يزداد إعجاب المدير وبالتالي زيادة قيمة الموظف بالشركة والحصول على ترقيات.[٣]
الحصول على قسط كافٍ من النوم
يؤثر النوم بشكل كبير على صحة وإنتاجية الموظفين، وبسبب تسارع وتيرة الحياة اليومية، يقل عدد ساعات النوم عند الكثير من الأشخاص، وهذا يؤثر بشكل كبير على تطور الحياة المهنية وتحسن الأداء الوظيفي إذا قلت ساعات النوم عن ثماني ساعات يومياً، ويمكن تجربة ذلك بالنوم ثماني ساعات يومياً لمدة أسبوعين، ثم ملاحظة تأثير ذلك على الصحة والعافية وتطور العمل.[٣]
المراجع
- ↑ William Craig (5-5-2017), “4 Habits That Can Improve Your Work Performance”، www.entrepreneur.com, Retrieved 3-7-2018. Edited.
- ↑ Phil Cohen, “8 Ways to Improve Your Company’s Efficiency”، www.lifehack.org, Retrieved 3-7-2018. Edited.
- ^ أ ب Brown (25-4-2017), “10 Ways to improve work performance”، www.vkool.com, Retrieved 3-7-2018. Edited.