محتويات
البدء بأساسيات الحياة المهمة
يُمكن أن تُسعد الفتاة نفسها وروحها تدريجيّاً؛ فعلى سبيل المثال بدلاً من البدء مُباشرةً بتمارين التأمّل والتفكير العميق يُمكن إعطاءُ الجسم الرّاحة عن طريق النوم، وعدم الشعور بالجوع؛ فذلك له تأثيرٌ كبيرٌ على السعادة.[١]
الاتصال بالأم
أكّد الباحثون أنّ التجارب قد أظهرت مشاعر مُتزايدة من السعادة لدى الفتيات بعد محادثتهنّ واتصالهن بأمّهاتهن؛ وذلك لأن صوت الأم يُخفّف من الإجهاد، ويزيد من هرمون الأوكسيتوسين المسؤول عن مشاعر السعادة.[٢]
المسامحة
تُعدّ المسامحة وغفران أخطاء الآخرين من أهم عوامل الصحّة النفسية والشعور بالراحة والسعادة والطمأنينة؛ وذلك لأنّ الحقد والضغينة يزيدان الأمر سوءاً ويؤثّران على نفسيّة الشّخص بطريقةٍ سلبيّة.[٣]
ممارسة رياضة المشي
أثبتت بعض الدّراسات أنّ المشي بقامة مُنتصبة وأكتاف ثابتة وابتسامة يساعد الأشخاص على الحصول على السعادة والطمأنينة؛ لذلك يجب أن يحرص الشخص على المشي يوميّاً وهو مبستم وغير عابس.[٢]
الانخراط في الأنشطة الترفيهية
تُساهم بعض النّشاطات الترفيهيّة كمشاهدة التلفاز في إدخال السعادة إلى النفس، في حين تُساهم الأنشطة التي ينخرط فيها الشخص مع الأشخاص الآخرين ويتعامل معهم فيها في الحصولِ على كميّاتٍ أكبر من السعادة والراحة.[٣]
التظاهر بالسعادة
يمكن أن يشعر الإنسان بالسعادة عن طريق التظاهر بها، وذلك لأن المشاعر مُرتبطة عادةً بالتصرفات؛ فعلى سَبيل المثال يَستطيع الشخص الذي يَشعر بالسوء لعب دور السعيد وبالتالي سيُحسّ فعلاً أنّه أسعد من قبل، أو مثلاً إذا شعر الشخص بالغضب من أحدهم يُمكن أن يُمثّل دور أنّه غير مكترث أو غاضب، وبالتالي سيجد نفسه بالفعل غير غاضب كما كان.[١]
شراء السعادة
يَستطيع الأشخاص إيجاد بعض السعادة بإنفاق بعضِ المال على الأمور المُتعلّقة بالعائلة والصحة ّوالخبرات الجديدة؛ فعلى سبيل المثال يُعّد شراء كاميرا رقميّة جيّدة من أجل تصوير زفاف الأخت أمراً مُبهجاً وجالباً للسعادة.[١]
اشتمام رائحة الكليمانتين وشمعة الفانيلا
أثبتت دِراسة أجرتها مجلّة الحواس الكيميائيّة أن رائحة فاكهة الكلمانتين ورائحة شمعة الفانيلا المُضاءة يُثيران مشاعر من السعادة لدى الإنسان.[٢]
المراجع
- ^ أ ب ت GRETCHEN RUBIN , “10 Ways to Be Happier”، www.realsimple.com, Retrieved 28-12-2017. Edited.
- ^ أ ب ت Elizabeth Narins (27-3-2015), “16 Science-Backed Ways to Be Instantly Happier”، www.cosmopolitan.com, Retrieved 28-12-2017. Edited.
- ^ أ ب Tom Valeo, “Choosing To Be Happy”، www.webmd.com, Retrieved 28-12-2017. Edited.