'); }
الدجاج
تحرص ربّة البيت على إدخال الدجاج ضمن النظام الغذائيّ الخاصّ بأفراد أسرتها، لذا فهي دائمة البحث عن كلّ جديد في طرق تحضيره وطهيه، تجنّباً لتكرار نفس الوصفات، التي قد تبعث حالة من الملل لدى الأفراد عند تناولها باستمرار، ومن جديد الطرق التي لاقت رواجاً واسعاً في الآونة الأخيرة: وصفة صدور الدجاج المقلية، والتي نحن بصدد توضيحها في هذا المقال.
صدور الدجاج المقلية
المكوّنات
- نصف كيلوغرام من الدجاج المسحّب، الخالي من العظم.
- كأس من اللبن الرائب.
- ثلاثة أرباع الكأس من الماء.
- ملح -حسب الرغبة-.
- نصف فنجان من عصير الليمون.
- فلفل أسود -حسب الرغبة-.
- فصّان من الثوم المدقوق.
- ملعقة كبيرة من مفروم الفلفل الأخضر الحرّيف.
- بابريكا -حسب الرغبة-.
- بودرة فلفل أحمر حار -حسب الرغبة-.
- ملعقة صغيرة من السكر.
- ملعقتان كبيرتان من دقيق القمح.
- أربع ملاعق كبيرة من دقيق الحمّص.
- ثلاثة كؤوس من فتات الخبز الناعم.
- كأس من الكورن فليكس.
- ثلاثة أرباع الفنجان من الصلصة الحارة.
- زيت لغرض القلي.
'); }
طريقة التحضير
- قطّعي صدور الدجاج لشرائح طوليّة متوسطة السُّمْك.
- ضعي في إناء عميق، كل من: الملح، والفلفل الأسود، والفلفل الأخضر، الصلصة الحارة، والثوم، والبابريكا، والفلفل الأحمر، وعصير الليمون، والسكر، ودقيق الحمّص، ودقيق القمح، ثم اخلطيها مع بعضها البعض بشكل جيّد.
- صبّي الماء واللبن الرائب، واخلطيهما مع باقي المكوّنات بسرعة كبيرة كي لا يتشكّل لديك تكتّلات من دقيق القمح والحمّص.
- انقعي الدجاج في الخليط السابق لما لا يقلّ عن ساعة من الزمن.
- اطحني الكورن فليكس بحيث يصبح فتاتاً متوسّط الحجم.
- ضعي كميّة قليلة من دقيق القمح، وفتات الخبز، والكورن فليكس في صينيّة مسطحة.
- صفّي الدجاج من التتبيلة بشكل جيّد، كي لا تتسبّبي في إحداث تكتلات عند أداء الخطوة التالية.
- اغمسي قطع الدجاج في فتات الخبز، بحيث تتغطّى به من كلّ الجوانب، مع الضغط على قطع الدجاج؛ حتّى يلتصق فتات الخبز بها فتتشكّل طبقة مقرمشة عند القلي.
- سخّني الزيت في إناء عميق، ثمّ اقلي فيه قطع الدجاج على نار حرارتها متوسّطة، لضمان نضج الدجاج بشكل جيّد لإعطاء الدجاج فرصة كي ينضج جيّداً قبل أن تتحمّر طبقته الخارجيّة.
- دعي الدجاج في الزيت ريثما يأخذ اللون الذهبيّ، ثمّ أخرجيه منه، وضعيه على ورق المطبخ لامتصاص الزيت الزائد منه.
- قد تتردد بعض السيدات في إضافة دقيق الحمّص لكون طعمه مرّاً، ولكن لا داعي للتردد، حيث أنّ مرارته تختفي بعد القلي، ، كما يعطي طبقة مقرمشة للوصفة، ولمختلف أصناف المقالي أيضاً.
