محتويات
'); }
تجديد المصابيح القديمة
مع مرور الوقت تفقد المصابيح القديمة للسيارة سطوعها مما يؤدي إلى صعوبة في الرؤية الليلية، لذا ينصح بتجديد كبسولات المصابيح القديمة بأخرى جديدة، وبالتالي الحصول على السطوع المطلوب من جديد، بحيث تفقد المصابيح القديمة 70% من سطوعها مع الوقت إلى أن تحترق كلياً.[١]
تنظيف المصابيح
من الممكن ألا يعود السبب بفقدان السطوع للكبسولة بحد ذاتها، بل يمكن أن يكون هناك أوساخ متراكمة على العدسات الخاصة بالضوء، لذا يكفي تنظيفها بشكل جيد، وذلك باستخدام بعض المنظفات مما يضفي اللمعان والتجديد المناسب للعدسة، بحيث تكون العدسات قبل ذلك تبدو ضبابية الشيء الذي يحول ما بين الضوء والخارج.[١]
'); }
تركيب مصابيح التفريغ عالية الكثافة
يرمز لها ب(HID)، ساهم تطور التكنولوجيا بشكل كبير بتطور أنظمة الإضاءة أيضاً، وبالتالي أصبح هناك انواع جديدة من مصابيح الإضاءة أكثر سطوع وتوزيع للضوء من المصابيح القديمة كالهالوجينات، إذ يمكن تحديث المصابيح القديمة بمصابيح التفريغ عالية الكثافة (HID)، لكن من عيوب هذا النوع من أنظمة الإضاءة أنها مصممة فقط للمصابيح التي تمتلك خاصية الإسقاط الأمامي وبالتالي عند تركيبها على المصابيح التقليدية العاكسة فإنها تشكل نمط إضاءة واسع جداً مما يؤثر وبشدة على السائقين بالجهة المقابلة.[٢]
تركيب المصابيح الباعثة للضوء
يرمز لها ب(LED) نظرياً فالمصابيح الباعثة للضوء تمتلك عُمر طويل يصل إلى عُمر السيارة بحد ذاتها، إذ يكون هذا النوع من المصابيح من أشباه موصلات غير البالية لذا تمتاز بعمر تشغيلي طويل جداً، كما أنّها لا تحتاج لطاقة كهربائية كبيرة أثناء عملها بل تكتفي بالقدر القليل جداً مما يجعلها من أنواع المصابيح الموفرة للطاقة والصديقة للبيئة، وبما أنها توفر باستهلاك الطاقة الكهربائية إذاً توفر أيضاً باستهلاك الوقود وتُقلل الانبعاثات الضارة الناتجة من عملية الاحتراق، وتمتاز المصابيح الباعثة للضوء أيضاً بوهج أقل من مثيلاتها مما يقلل التوتر لدى السائقين بالجهة المقابلة.[٣]
المراجع
- ^ أ ب “Five Headlight Upgrades for Better Brightness and Beam Patterns”, www.lifewire.com, Retrieved 11-3-2019. Edited.
- ↑ “Bad night vision? Improve your car’s headlights”, driving.ca, Retrieved 11-3-2019. Edited.
- ↑ “The benefits of LED headlights”, www.busshobby.org, Retrieved 24-3-2019. Edited.