جديد كيفية الحفاظ على الجلد

تجنُب الإجهاد

يجب تجنب الإجهاد والابتعاد عنه قدر الإمكان، فهو يؤثر سلباً على وظائف الجسم كلها تقريباً، بما فيها الجلد، ويزيد من إنتاج الجسم لبعض الهرمونات، مثل الكورتيزول، الذي يُقلل قدرة البشرة على محاربة البكتيريا، ويترك البشرة دهنية وزيتية، ويمكن تجنب الإجهاد من خلال التنفس العميق، ومُمارسة رياضات اليوغا والتأمل.^[١]

عدم التعرّض لأشعة الشّمس الضارّة

يجب عدم التعرض لأشعة الشمس الضارة؛ وذلك لأنّها تُسبب ظهور التجاعيد المُبكّرة في البشرة، كما أنها يمكن أن تُسبب الإصابة بسرطان الجلد، لذلك يوصَى باستعمال واقٍ للشمس بنسبة حماية عالية، وإعادة تطبيقه عند قضاء فترة أطول خارج المنزل، ويُفضَّل استعمال مستحضرات التجميل التي تحتوي على نسبة حماية من أشعة الشمس.^[٢]

تقشير البشرة وتطهيرها بانتظام

يجب الحفاظ على البشرة وتقشيرها وتطهيرها بشكلٍ منتظم، وإدراجها خطوة أساسيّة ضمن روتين العناية بالبشرة، ويكون ذلك باستخدام بعض الوصفات المنزليّة، التي تشمل مكوّنات طبيعيّة، مثل: اللبن، والشوفان، وماء الورد، ويُراعَى تجنُب استخدام المواد الكيميائية القاسية الضارّة بالجلد.^[٢]

اتّباع نظام غذائي صحّي

يلعب الغذاء الصحي دوراً هاماً في الحفاظ على صحة الجلد ومظهره، إذ أن الأطعمة الصحيّة الغنية بزيت السمك أو مكملات زيت السمك تُعزز صحة البشرة وحيويتها، كما تترك الجلد أكثر شباباً؛ لذلك يوصَى بالتركيز على تناول الحبوب الكاملة، والخضروات، والفواكه، والبروتينات الخالية من الدهون، وتقليل كمية الكربوهيدرات المصنّعة، والدهون غير الصحية المُتناولة.^[٣]

ممارسة التمارين الرياضية

مما لا شك فيه أن التمارين الرياضية ضرورية للحفاظ على صحة الجسم كله بما فيه الجلد، مما يعزّز تدفق الدم والأكسجين في الجسم، وتغذية خلايا الجلد والحفاظ على حيويّته وشبابه، كما يُخلص الجلد من السموم والجذور الحرّة؛ لذلك يوصَى بممارسة التمارين بانتظام.^[٤]

المراجع

1. ↑ Stacy Colino (2019-2-27), “11 Steps to Better Skin”، www.realsimple.com, Retrieved 2019-4-22. Edited.
2. ^ ^{أ ب} Bhaswati Sonowal (2019-3-5), “24 Simple Tips To Get Younger Looking Skin”، www.stylecraze.com, Retrieved 2019-4-22. Edited.
3. ↑ “Skin care: 5 tips for healthy skin”, www.mayoclinic.org, Retrieved 2019-4-22. Edited.
4. ↑ Peter Jaret,(15-4-2011) “Exercise for Healthy Skin”، www.webmd.com, Retrieved 2019-4-22. Edited.