محتويات
'); }
كلمات عن الخداع والغدر
- الكذب لا يفيد شيئاً فهو لا يخدع إلا مرة واحدة.
- ماذا يفعل ذو مروءة بين أهل الخداع فى أرض النفاق.
- ليست كل الأزهار ثمار.
- من غرابة التبسيط أنني أحياناً أتعرَّض للظلم والخداع فأضحك ممَّن يظنُّ أنَّني لا أعرف أنَّني ظُلِمْتُ وخُدِعْت.
- الفتن التي تتخفي وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات.
- المخادع ذئب يبكي تحت أقدام الراعي.
- مكونات الخبث لؤم، وخسة، وكذب.
- الوسيلة الحقيقية لكي يخدع المرء هي أن يعتقد أنه أذكى من الآخرين.
- لا يخدع من يعلم أنه خدع.
- في وقت الخداع العالمي يصبح قول الحقيقة عملاً ثوريّاً.
أكثر ما قيل عن الخداع والغدر
- لا شيء أصعب من تجنب خداع المرء لنفسه.
- هناك الكثير من يرتدي حذاء الحب، بما يناسب مقاسات الخداع.
- يمكنك خداع بعض الناس كل الوقت، وهؤلاء هم من تود التركيز عليهم.
- المخادع فقط يستطيع أن يكون ذا وجهين، والأغبياء يصدقونه، والمجرمون يصفقون له.
- عندما نحذر قد نخطئ ولكن لا نخدع.
- حقيقة مرة خير من خداع ناعم.
- القلب دوماً خداع العقل.
- السلم الخداع يؤذي أكثر من الحرب المعلنة.
- لا تسعى لخداع رجل مسن يعلم أن الموت لا يمكن أن يكون بعيدًا.
- اليائس لا يتورع عن الخداع.
- إن العدو عندما يكشف يجرد قدرته على الخداع وزرع التفرقة.
'); }
عبارات عن الكذب والخداع
- فقط أعطني معلومات كافية لأتمكن من الخداع بشكل مقنع.
- الأيام أفضل جهاز لكشف الكذب.
- الكذب لا يخفي الحقيقة إنما يؤجل انكشافها.
- حين تصمت، يصعب عليك أن تكذب.
- ما أفظع الخداع، إنه أنكر من القتل.
- أشد أنواع الكذب سواداً، خليط كم الصدق والكذب.
- إن الكذب يتطور مع الزمن ليتحول إلى فن من الفنون الراقية، وعلينا أن نفهم هذا قبل فوات الأوان.
- حيثما تكون الحقيقة، يكون على الكذب أن يخترع نفسه.
حكم وأقوال عن الخداع والغدر
- هم يكذبون بكل صدق، وأنا أصدقهم بكل كذب.
- إذا أثبت أحدهم أنني مخطئ واستطاع أن يريني خطئي في أي فكرة أو تصرف فسوف أغير من نفسي بكل سرور، فأنا أبحث عن الحقيقة والحقيقة لم تضر بأي أحد قط إنما الضرر الحقيقي ففي المعاناة والإصرار على الجهل وخداع الذات.
- ليست الكذبة في الوضع غير المباشر للكلمات، بل في الرغبة والنية، وفي قول الزور بهدف خداع جارك وإيذائه.
- الحيل والخداع شيمة الحمقى الذين لا يملكون عقلاً كافياً ليكونوا صرحاء.
- بعكس الكبار، فإن الصغار لا حاجة لهم لخداع أنفسهم.
قصيدة محمود سامي البارودي
غِبْتُمْ؛ فَأَظْلَمَ يَوْمِي بَعْدَ فرقَتِكُمْ وساءَ صُنعُ اللَّيالي بَعدَ إجمالِ
قد كُنْتُ أَحْسِبُني مِنْكُمْ عَلى ثِقَةٍ حتَّى منيتُ بما لمْ يجرِ في بالي!
لَمْ أَجْنِ في الحُبِّ ذَنباً أَستَحِقُّ بِهِ عتباً، ولكنَّها تَحريفُ أقوالِ
ومن أطاعَ رُواةَ السُّوءِ نفَّرهُ عَنِ الصَّدِيقِ سَمَاعُ القِيلِ والقَالِ
أدهى المصائبِ غدرٌ قبلهُ ثقةٌ، وأقبَحُ الظُّلْمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ