جديد كلام حب رومانسي جداً

الحُب

الحُبّ كلمةٌ واسعةُ المدى، مُتعدّدة المشاعر والظّروف: حب العبد لربهِ هو الأقوى والأصدق، حُب الأم لأبنائها هو الأنقى، ولكن حُب الحبيبين هو الأجمل خاصةً إذا ما كان نابعاً من قلبٍ صادقٍ. كتبنا لكم أجمل الكلام الرومانسيّ في هذا المقال لتهدوها لكل شخصٍ عزيز عليكم.

كلام حب رومانسي جداً

لكِ وحدَكِ ولا لأحدٍ سواكِ، إنّي أعشَقُ زُرْقةَ بحرِ عينيك، ولونَ وردتِكِ الذّهبيَّ، وعذوبةَ نظراتِك، وابتسامةَ شمسِكِ الصّباحِيّةِ.
أعشَقُ فيكِ كُلَماتكِ العذبةَ وهي تحدّثُني عن الحُبِّ، وعنكِ وعن تقلُّباتِكِ الجنونيّةِ.
جميل أن يكون لك قلب أنت صاحبه، ولكنّ الأجمل أن يكون لك صاحب أنت قلبه.

أعشَقُ ليلةً بيضاءَ لا ينبلجُ صُبْحُها تحدِّثُني عن رقصِكِ.
أكبر فخر للسّماء أنك قمرها، وأكبر فخر للحب أنك تعرفه، وأكبر فخر عندي أنك حبيبي.
أرسل حمامة سلام بفمها وردة غرام من الولهان لأغلى وأعز إنسان.
ثبت علمياً أن السكّر يذوب في الماء، لذلك فضلاً أن لا تخرج عند سقوط المطر.
أهمس لك أنا أحبك؛ لأجل تخفيها داخل قلبك وكل ما ضاق بك صدرك ترددها بهمساتي.
دوّرت في قلبي على شيء يزعلني منك، وجدت أنه حتى الزّعل في قلبي راضىي عنك.
أحبّك وأفهم ظروفك وأنا عيني تريد شوفك، أحبّك لو تجافيني ونار الشوق تكويني.
أعيش لك، ومن أجلك، وأحبك أكثر من أهلك.
دمعي على الخد سايل مشتاق وحظي مايل، أكتب بالقلم السايل أحبك بكل الوسائل.
احساسى معك، روحى معك، فكري معك، أحبك.
أحبّك موت يا غالي، أحبك بكل ما فيني، أحبّك دون كل الناس وغيرك ما يحلالي.
لو أنسى كل الناس، وأنسى أنا حالي، ويموت كل أحساس، لن أنساك يا غالي.
الغريب أنك معاي وأنت بعيد، والأكيد أنك بقلبي مهما تغيب.
وحشتني جننتني شوقتني، والمهم أنك علمتني أن أحبك أكثر مما تُحبني.
من حبي لك وصدقي وجنوني، نسيت كيف أطبق جفوني على قلبي، ولا على عيوني.
إن نمت أحلم فيك وإن سرحت أفكر فيك، وإن زعلت حنيّت لك، وبصراحة أنا أموت فيك.
لو أكتب عنك ما في قلبي بأوراقي، تشتكي كلمات الحب وأوراقي تملّ منها.
عيونك ورّتني الويل، غرامك سهرني الليل.
لو جمعت أيام عمري من فرح ما تساوي لحظة من وقتي معك.
أرسل حمامة سلام بفمها وردة غرام من الولهان لأغلى وأعزّ إنسان.
سألت العسل أنت زعلان ليه؟ قالي: حبيبك سرق اسمي وأخذ طعمي.
من السهل أن أنسى روحي، ولكن مستحيل أنسى روح سكنت روحي.
الورد يذبل لو طال الأمد، والجمر يطفي ويتحوّل رمد، ومعزّتك بقلبي تبقى دوماً إلى الأبد.
بهمس الحب ناجيتك، في جوف القلب خبّيتك، وبكل حواسي حبّيتك.
لو يحرمني الزّمن من لقياك فلن يحرمني من ذكراك، أحبك ووعد مني أن لن أنساك.
تذكري كل ما كان وتذكري حديثي والأحلام، فما عدت أتحمل شيء وكفاني من الآلام، فلقد أحببتك بصدق وكنتِ لي مصدر الإلهام، فإذا تذكرتيني يوماً فقولي أنها كانت أجمل أيام.
حتى في صمتك ألحان، حتى في سكوتك حكايات، أشتاق إليها كل مساء.
أعشَقُ تلكَ الابتسامةَ المُحتشِمةَ التي تفصحُ لي همسًا عن فرْحَتِكِ، وعينيْكِ الهادئتيْنِ العميقتَيِ الزُّرقةِ، تحكيان عن السَّكِينةِ لعينيَّ الحالمتينِ.
أعشَقُ غناءَ جسدِكِ.
دعيني أحبك كما أشاء، دعيني أكون النار والماء، أنثر حروف حبّك في السماء لتمطر عشقاً فتنبت حناناً ودفئاً وعطاء، ويُرَنم اسمك قلبي كطائر يعشق الغناء.
أكتُب إليكِ الهمس حبيبتي من ناري والقلم يخطُ عنك روائع أشعاري، حيرني قلبي دوماً من شدةِ الأشواقِ يتذكر ليلاً حالماً ظل فيه إليكِ هامساً يهواكِ، ويذهب حبيبتي بعينيكِ في السّماءِ للنجوم يُحاكي، يُحاكي عن قمراً رآهُ في الأرضِ غير الذي في السماءِ ضيائه.
الثّلج هديّة الشّتاء، والشّمس هديّة الصّيف، والزّهور هديّة الرّبيع، وأنت هديّة العمر.
أخبريني من أي نساء الدنيا عشقت، بل من أي نساء الدنيا ملكت، أخبريني لماذا أشتاق لحديثكِ، ولماذا أنتظرك تأتي كل لحظة، لماذا أتفوّة باسمك في كل مكان ولماذا أنتظر قدومك مثل البركان، لماذا أشتاقلك ياعمري لما أشتاقك يا نفسي.
أين أنتي من مسائي تعالي ومن عبق أنفاسكَ أغمريني، أعشقك وإن كان العشق وعداً سأكتبه بدمي، أعشقك وإن كان العشق هماً ستكون كل همي، أعشقك وإن كان العشق موتاً ستصبح مدفني.
مازلتُ أتأمل عيناكِ وأنفاسكِ كأنكِ لا تزالين بين أحضاني، ورَحيقك لا يَزال هوائي، لقد أدمنتُكَ يا أجمل أيامي، حتى في النومِ تأتيني يا أرقّ أحلامي، فأنت وطني الذي سَيعيش دوماً في خَيالي، فأرجوك تنفس وتنفس في الخيال ولا تُبالي، فإنّي لن أنساك وإن أُعاني، وداعاً يا مِسك برحيق أشجاني.
أروع ما قد يكون أن تشعر بالحبّ، ولكنّ الأجمل أن يشعر بك من تحبّ.
حبّك في قلبي يزداد رغم البعد والمسافات، وحينما كنا نستمع لهمسنا كانت تغلبنا الآهات، فهل كان حبّنا وهماً ونسيتي كل ما فات، فأنا سوف أعيش بين الأنين وبين الذكريات.
اسمك بقلبي انكتب، بحروف من نور وذهب، وخذ منّي هالوعد، إنّي أحبّك للأبد.
أعلم أنك لست هنا لتقرأ، أعلم أنك لست هنا لتسمع شيئاً من آهاتي، ولكن دعني أكتب إليك وأنثر عطري مع كلماتي، على أوراق الورد الأحمر المذبوح، لعله يوماً يصلك عبيره وتسمع صدى أنينها المبحوح.
شربت من هوى كأسك، وتعطّرت من رحيق أنفاسك، حسدت كلّ من شافك، وقتلت كلّ من باسك.
حياتي في خطر، مشتاق رسائل من القمر، يا ترى ترسل ولا أشرب من البحر.
يا رسالة سافري لقلب الغالي، واسكني فيه، ثمّ عودي وطمّني قلبي عليه.
رسمت الدّنيا بعيونك، وتهت أنا من دونك، حلفت إنّي ما أخونك، أحبّك موت وأصونك.
كلّ شيء أقدر عليه إلا بعدك عن حياتي، هو عمري يسوى إيه، بعدك أنت يا حياتي.
تمرّ السّاعات وانتظر صوتك، وتمرّ الأيّام وأتمنّى أشوفك، ويمرّ العمر وأنا بحبّك.
اللهمّ إنّي أحبّ عبدك هذا حبّاً خالصاً فيك، فاجمعني وإيّاه في رياض الجنان.
لو كان كلّ النّاس مثلك كان الوفاء تاج على راس كلّ مخلوق.
حينما تتوقّف روحي عن عشق روحك، سيتوقّف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق، في يدي الواحدة خمسة أصابع أراها متساويةً جميعاً في الخشوع حينما تلامس يديك.
الورد بيقولك لو بتحبني ما تقطفنيش، وأنا بقولك لو بتحبني ما تنسانيش.
ضاع عمري مرّتين، مرّةً قبل أن ألقاك، والثّانية عندما لم أعد ألقاك.
لو نظر نيوتن إلى عينيك لعرف أنّه ليس للجاذبية أيّ قانون يحكمها.
وحشتني حبيبي وحشتني، حبيبي ليتني وردة صغيرة تولد في بستانك، ليتني حرف من حروف الحب ينطق به لسانك، ليتني فراشة جميلة تتمايل بين أغصانك، ليتني حلم جميل في قاموس أحلامك، ليتني قصة حب تملىء كل كيانك، ليتني لحظة جميلة تعيش في وجدانك.
كيف عنّك أتوب، والقلب حضرتك تملكه، بتوب عن كلّ الذنوب، وذنب حبّك حشى ما أتركه.
أنا وأنت شجرة توت، أنت فرع ذهب وأنا فرع ياقوت، واللي يفرّقنا يا ربّ يموت.
للعيون لغة لا يفهمها إلا المحبّون، يخيّم الصّمت فيها عندما تبدأ بالكلام.
ربّما عجزت روحي أن تلقاك، وعجزت عيني أن تراك، ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك، إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.
عندما يتوقّف الزّمن، وينفصل العالم عن الوجود، اعلم عندها أنّي قد قبّلت جبينك.
أحبّك موت، لا تسألني ما الدّليل، أرأيت رصاصةً تسأل القتيل.
ربّما يبيع الإنسان شيئاً قد اشتراه، لكنّه لا يبيع قلباً قد هواه.
لا تسألني عن النّدى فلن يكون أرقّ من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحببتك.
كنت أنوي أن أحفر اسمك على قلبي، ولكنّني خشيت أن تزعجك دقّات قلبي.
إن يئست يوماً من حبّك وفكرت في الانتحار، فلن أشنق نفسي، أو أطلق على نفسي النّار، ولن ألقي نفسي من ناطحة سحاب، لأنّي أعرف وباختصار، إنّ عينيك أسرع وسيلة للانتحار.
لا ثقة لديّ إلّا بعينيك، فعيناك أرض لا تخون، فدعني أنظر إليهما، دعني أعرف من أكون.