أعشاب ونباتات برية

جديد فوائد نبات الخزامى

مقالات ذات صلة

فوائد نبات الخزامى

نبات الخزامى أو اللافندر هو من النباتات العشبية الزهرية، تستخدم كنوعٍ من منكهات الطعام والشراب وفي تحضير مختلف العلاجات لبعض الحالات الصحية، منها:[١]

الفوائد الصحية

  • توجد بعض الأدلة التي تشير إلى أنَّ خلط زيت نبتة الخزامى مع زيت الزعتر، وإكليل الجبل، وزيت خشب الأرز يعالج تساقط الشعر الناجم عن داء الثعلبة، ويعزز من نمو الشعر بنسبةٍ تصل إلى أربعةٍ وأربعين بالمئة بعد سبعة أشهر.[١]
  • تستخدم مكملات محضرة من زيت الخزامى تساعد في علاج القلق، وتساعد على النوم بشكلٍ أفضل.[١]
  • يهدئ ويخفف من آلام العضلات.[١]
  • يخفف الزيت المحضّر منه من القروح والتورمات على المناطق المصابة، ويقلل من فترة الشفاء، من خلال دهن بضع قطراتٍ منه من مرتين إلى ثلاث مراتٍ في اليوم.[١]
  • يحتوي زيت الخزامى على خصائص مضادة للالتهابات ومطهرة تساعد في علاج لدغات الحشرات، والحروق الطفيفة.[٢]
  • تظهر الدراسات بأنَّ استخدام زيت الخزامى بعد عملية استئصال اللوزتين عند الأطفال تخفف من نسبة تناول الأدوية المسكنة للألم.[٢]
  • يخفف زيته من الأعراض النفسية والعاطفية التي تسبق الحيض.[٢]

الفوائد الجمالية

  • ينظّف البشرة بسبب خصائصه المضادة للجراثيم والفطريات.[٣]
  • تعتبر مضادات الأكسدة الموجودة فيه قوية تعمل على تخليص البشرة من السموم، وتهدئه.[٣]
  • يمكن لرائحة زيته اعطرية أن تسرع من النوم، وتهدئ الجسم مما يساعد في علاج البشرة وتجددها، وتنصح أخصائية الأمراض الجليدية جوديث هيلمان من جامعة نيويورك برش الوسادة بمنتجات الخزامى أو بزيت الخزامى.[٣]

الآثار الجانبية

توجد الكثير من الموانع الصحية التي ينصح بعدم استخدام نبات الخزامى عند وجودها، ومن هذه الموانع الحمل، وفرط الحساسية اتجاه اللافندر، وقد يتفاعل سلبياً مع الأدوية المستخدمة للتهدئة أو المخدرة، وقد يسبب أيضاً إلتهاباً في الجلد عند دهنه عليه.[٤]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج “LAVENDER”, www.webmd.com, Retrieved 18-6-2018. Edited.
  2. ^ أ ب ت Joseph Nordqvist (22-1-2018), “What are the health benefits and risk of lavender?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 18-6-2018. Edited.
  3. ^ أ ب ت Jennifer Benjamin, “The Beauty Benefits of Lavender”، www.everydayhealth.com, Retrieved 18-6-2018.
  4. “Lavender”, www.drugs.com,17-7-2017، Retrieved 18-6-2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى