محتويات
'); }
عشبة ذنب الخيل
تعرف عشبة ذنب الخيل بعشبة ذنب الفرس، أو عشبة ذيل الفرس، أو عشبة ذيل الحصان، كما تعرف باسم عشبة أفيدرا، وتحتوي هذه العشبة على مادة الساليسيليك التي تستعمل في إنتاج أدوية لعلاج مرض السل، بالإضافة إلى الأفيدرين الذي يعد محفزاً للجهاز العصبي المركزي، كما يوجد في عشبة ذيل الخيل مجموعة أخرى من العناصر المفيدة؛ مثل: السيليكون، والمنغنيز، وعنصري البوتاسيوم والألمنيوم، ويمكن الاستفادة من جميع أجزاء هذه العشبة، كما يمكن الحصول على فوائد عشبة ذنب الخيل من خلال تناول كبسولات تحتوي على المادة، كما يمكن الاستفادة من مسحوق العشبة، أو زيتها.
فوائد عشبة ذنب الخيل للشعر
لاستعمال عشبة ذنب الخيل العديد من الفوائد التي تعود على صحة الشعر، منها:
'); }
- تزيد مادة السيليكا المتوفرة في ذنب الخيل نمو الشعر، وتحافظ على صحته من خلال تنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس.
- تخلص فروة الرأس من القشرة، وتمنع جفافها.
- تحارب تساقط الشعر وفقدانه.
- تجدد خلايا الشعر، وتزيد حيويته ونضارته.
طرق استعمال عشبة ذنب الخيل للشعر
- من الممكن شراء زيت ذنب الخيل، ووضع بضع قطرات مع ملعقتين من زيت جوز الهند الأصلي، أو زيت الزيتون الأصلي البكر على فروة الرأس، وتدليكها لمدة عشر دقائق، لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس.
- هناك كبسولات عشبة ذنب الخيل المتوفرة في الصيدليات، والتي يمكن تناولها يومياً لمدة ثمانية أسابيع للحصول على فوائد العشبة المذهلة للشعر.
- يمكن تحضير منقوع عشبة ذيل الخيل بوضع معلقتين من مسحوق العشبة الجاف في كوب من الماء المغلي، وتغطيتها وتركها لتنقع لمدة خمس دقائق، ثم تصفية المنقوع، وشرب كوب منه بشكل يومي، أو شرب فنجان صغير منه مرةً في الصباح، ومرةً في المساء يومياً.
الفوائد الطبية لعشبة ذنب الخيل
- تعتبر مطهراً ذا فعالية عالية، وتنظف البشرة الدهنية.
- تدر البول.
- تقوي الرئتين.
- تفيد في تجلط الدم.
- تخفف التعرق.
- تمنع انقباض الشعب الهوائية، وتوسعها.
- تمنع احتباس السوائل في الجسم.
- تخفف حدة وأوجاع السعال.
- تزيل احتقان الأنف.
- تخفف الأوجاع المصاحبة لمرض التهاب المفاصل.
- تنقي الدم.
- تزيد فعالية امتصاص الكالسيوم في الجسم.
- تحارب الالتهابات والحكة والتورم.
- تقوي وتحافظ على صحة العظام، والأظافر والأسنان.
- تنشط الدورة الدموية.
- تفيد مرضى السكري.
- تمنع الإصابة بالإمساك، وتعالجه بشكل طبيعي، حيث تؤثر عند تناولها على تليين حركة الأمعاء.
- تخفف أوجاع البواسير.
- تفتت الحصوات الموجودة في الكلى، وعلى وجه الخصوص حصوات حمض اليوريك.