تمارين رياضية

فوائد صعود ونزول الدرج

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

رياضة السّلالم

قد يتكاسل البعض من صعود الدّرج ونزوله، ويَستخدمون عوضاً عنه المصعد الكهربائي، ولكنّهم لا يعلمون جيداً بأن صعود السّلم ونزوله من أهم الرّياضات المفيدة للجسم؛ فهذه الرياضةُ تعود بفائدةٍ إيجابيةٍ على الصّحة الجسدية والنّفسية للشخص، ونظراً لأهميتها يُقبل عليها الكثيرون؛ كونها رياضةٌ مجانيةٌ للجميع ولكل الفئات العمرية، وهي متوفرة في كل مكان ويمكن ممارستها في جميع الأوقات.

فوائد صعود الدرج ونزوله

  • تحرق هذه الرياضة الكثير من السّعراتِ الحراريةِ مقارنةً برياضةِ المشي التي تحرق سعراتٍ حراريّةً بكمياتٍ قليلةٍ، فهي تحسّن من اللياقة البدنية للجسد بمجرّد صعود الدّرج ثم نزوله مرةً أخرى؛ حيث تتحرك كامل العضلات والعظام في جسم الإنسان، فمع تحسن اللياقة البدنية يتحسن الشّكل الخارجي للجسم.
  • يحمي صعود الدرج وهبوطه عضلة القلب من الإصابة بالجلطات وكذلك الإصابة بالسّكتات الدّماغية، ومع هذه الرياضة ينخفض معدل الإصابة بمرض السّرطان، والسّكري، فمع هذا التمرين يتدفّق الدّم في كامل أجزاء الجسم مما ينشط عمل الدّورةِ الدّمويةَ في الجسمِ.
  • تَضمن هذه الرّياضة فقدان الوزن بلا منازع، وتعزز من قوة العضلات حيث تصبح العضلات ذات مرونة عالية تتحمّل القوة والضّغط الزّائد على الجسم.

خطوات ممارسة رياضة صعود ونزول السّلالم

  • من أفضل الخطوات التي ننصح بها عند البدء بممارسة هذه الرّياضة هي التّدرج، فلا بأس من صعود الدرج ونزوله لمدة عشر دقائق بمعدل ثلاث مرات أسبوعياً، فهذا من شأنه أن يهيّئ الجسم على النّشاط واللياقة البدنية والاستمرار في حرق السّعرات الحرارية، فمن المعلوماتِ الضرويةِ التي يجب ذكرها هو أن هذه الرّياضة تحرق بمعدل أربع سعرات حرارية في الدّقيقةِ الواحدةِ.
  • يجب مراقبة الجسم من أيّ أعراض أو آلام يشكو منها، فالبعض يشعر بألم في الرّكبتين أو في الكاحلين، وأحياناً في الظّهر، وهذا من الطّبيعي عند البدء بهذه التّمارين ولكن إذا زادت الأعراض عن حدها الطّبيعي فهذا يدلّ على أنّ الجسم لم يتهيّأ بعد على هذه التّمارين.
  • عند زوال الأعراض التي ذكرناها هذا دليلٌ على أنّ الجسمَ أصبح جاهزاً ومتهيّئاً لمثل هذه الرّياضة، وتتمّ زيادة مدة ممارسة الصعود والنّزول على السلالم عن المدة الأولى فيفضل أن تكون هذه المدة ثلاثين دقيقة، وهذه المدة كافية لكسب المزيد من اللياقة البدنية.
  • من النّصائح التي نقدمها أيضاً ضرورة الإحماء بالمشي أو القفز لمدة خمس إلى عشر دقائق قبل ممارسة هذه الرّياضة، وتعتبر هذه الرّياضة في نظر الرّياضيين من الرّياضات الجيدة التي تقوّي وتشدّ عضلات الأرجل وهذا من شأنه أن يزيد من قوة تحمل الأرجل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى