رياضة

فوائد الرقص للجسم

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

شاهد أيضاً
إغلاق

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

الرقص

تصنف بعض المدن والحضارات المتقدمة في عصرنا الحديث الرقص كوسيلة ثقافية واجتماعية مليئة بالفوائد الصحية والجسدية، السبب في ذلك هو قدرة الرقص على كسر الضغط والقلق، وذلك من خلال الحركات التي تعمل على زيادة نشاط وقوة عضلات الجسم وتساعد على الحفاظ على التوازن العقلي والجسدي للجسم، فيمنح الراقص الحيوية والطاقة والنشاط.

فوائد الرقص الجسدية والنفسية

يساعد الرقص في التقليل من حدّة التوتر والضغوط النفسية المتراكمة والتوتر، كما يعطي إحساساً عالياً بالسعادة والثقة، ويطوّر من مهارات الشخص في الاتصال والتواصل الفعال مع جسمه، فيحسّن من مزاجه ونفسيته.

أمّا الفوائد الصحية فتتلخص في زيادة طاقة الجسم، حيث تعطي الجسم الحيوية المطلقة وتنمي العضلات الضعيفة، يتساعد في تخفيف منطقة الأفخاذ وتشد اللأرداف بشكل جميل، و تعمل على تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتزيد من تدفق هرمون الأدرينالين في الجسم.

الرقص والرشاقة

إذا كنت السيدة تتبع نظام غذائي معين بدون تمارين رياضية معينة، باستطاعتك أن ترقصي عشرين دقيقة يومياً بشكل حرّ، إذ يصنف هذا النشاط من أنواع الرياضة الجيد، ووسلية مهمة جداً لزيادة المرونة في الجسم، كما أنّ أهمية الرقص لا تقف عند الرشاقة فحسب، لكن أيضاً له تأثير إيجابي كبير جداً على صحة جهاز القلب والعظام، وأثبتت معظم الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة ارتباط الرقص بالتمتع بصفاء الذهن، إذ يمنح الأشخاص الذين يمارسون الرقص فرصة للتوجه نحو التفكير في حياتهم بشكل إيجابي أكثر وسليم بعيداً عن العصبية والتوتر المفرطة.

أمّا إذا كان الشخص يملك الوقت الكافي للالتزام بأحد الصفوف المخصصة لتعليم أصول وقواعد وفنون الرقص، فإنّه هذا سيوفر له مزيداً من العلاقات الاجتماعية الجيدة والناجحة، وذلك لأن الرقص في مجموعات اجتماعية يساعد الأشخاص الذين لديهم مشاكل وضغوط نفسية صعبة أويعانون من الاكتئاب والوحدة في تفجير طاقاتهم والاستفادة منها.

الرقص الشرقي

معظم أنواع الرقص لها العديد من الفوائد وتمدنا بالراحة الجسدية والنفسية، لكن العلماء استطاعوا اكتشاف أهمية الرقص الشرقي ودوره العظيم في القدرة على تنحيف منطقة الخصر والبطن والتمتع بصحة قوية ولا سيّما في أثناء محاربة مرض السكري، لأنه من المعلوم أنه كلما زاد محيط الخصر كلما ارتفع احتمالية الإصابة بمرض السكري.

تسهيل عملية الولادة

يساعد الرقص الشرقي بشكل خاص على تسهيل عملية الولادة، فلا يجب على الحامل الابتعاد عن الرقص بأي حال، فهي بذلك تساعد الجنين في التحرك بشكل صحيح، استعداداً لأخذ وضعية الولادة الطبيعية والحصول على المرونة في منطقة الحوض لذلك ينصح الأطباء بالقيام بثلاث ساعات أسبوعياً للرقص، لكن عليك أن تحاوري طبييك المختص خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من فترة وقوع الحمل وقبل اقتراب موعد الولادة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى