محتويات
'); }
فوائد الألوفيرا
محتوى الألوفيرا من العناصر الغذائية
- مصدر غني بمضادات الأكسدة: يمكن أن يساعد تناول هلام نبات الألوفيرا بانتظام على رفع مستويات مضادات الأكسدة في الدم، ومن الجدير بالذكر أنّ مضادات الأكسدة تساهم في التقليل من الأضرار الناتجة عن الجذور الحرّة (بالإنجليزيّة: Free Radicals)؛ والتي ترتبط بالعديد من الأمراض المزمنة.[١]
فوائد الألوفيرا حسب درجة الفعالية
محتمل الفعالية Possibly Effective
- التخفيف من الإمساك: قد يُساهم استهلاك خليط من الأعشاب يحتوي على نبات الألوفيرا في زيادة حركة الأمعاء، وتليين البراز، مما يُشير إلى قُدرته على التخفيف من الإمساك، وتقليل الاعتماد على المُليّنات، وذلك بحسب ما أشارت إليه إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة Digestion.[٢]
- المساعدة على خفض مستويات السكر في الدم: قد يُساهم تناول نبات الألوفيرا في تحسين السيطرة على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني، وذلك بحسب ما أشارت إليه إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Journal of clinical pharmacy and therapeutics عام 2016، إلّا أنّ هناك الحاجة إلى المزيد من الدراسات لإثبات هذه الفائدة.[٣]
- المساعدة على إنقاص الوزن: يتمتّع نبات الألوفيرا بخصائصٍ مضادة للسمنة، إذ يُساعد تناول هُلام الألوفيرا على التقليل من تراكم الدهون في الجسم عن طريق تحفيز حرق الطاقة، كما قد يُساهم أيضاً في تقليل خطر الإصابة بالسمنة الناتجة عن النظام الغذائي غير الصحيّ، وذلك بحسب ما أشارت إليه دراسةٌ نُشرت في مجلة Journal of Nutritional Science and Vitaminology عام 2012.[٤]
'); }
لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence
- التخفيف من التهاب الغشاء المخاطي: قد يُساهم استهلاك عصير نبات الألوفيرا في تخفيف حدّة التهاب الغشاء المخاطي الناجم عن العلاج بالإشعاع لدى المرضى المصابين بسرطان الرأس والعنق، وذلك بحسب ما أشارت إليه دراسةٌ نُشرت في مجلة Asian Biomedicine عام 2009.[٥]
- المساعدة على التخفيف من تراكم اللويحات السنيّة: (بالإنجليزيّة: Tooth plaque)، قد يُساهم استخدام معجون أسنان يحتوي على الألوفيرا يومياً لمدّة 24 أسبوعاً في التخفيف من تراكم اللويحات على الأسنان، وذلك بحسب ما أشار إليه بعض الأبحاث، بينما بيّنت أبحاثٌ أخرى أنّ تأثير استخدام معجون الأسنان الذي يحتوي على الألوفيرا يُشابه تأثير استخدام معجون الأسنان الذي يحتوي على الفلورايد.[٦]
- المساعدة على التحسين من التهاب القولون التقرحي: قد يُساهم تناول 100 مليلتراً من هُلام نبات الألوفيرا مرتين يوميّاً لمدّة 4 أسابيع في التخفيف من التهاب القولون التقرّحي، حيثُ أظهرت نتائج إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة Alimentary pharmacology and therapeutics عام 2004 تحسُّناً في الأنسجة لدى المُصابين بالتهاب القولون التقرُّحي بعد استخدامهم لهُلام الألوفيرا، ولكن ما زالت هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتأكيد هذه الفائدة.[٧]
- فوائد أخرى لا توجد أدلة كافية لإثباتها: يمكن أن يساعد تناول نبات الألوفيرا على التخفيف من بعض المشاكل الصحيّة أو تقليل خطر الإصابة بها، لكن ما زالت توجد حاجة للمزيد من الأدلّة لإثبات فعاليّة نبات الألوفيرا في ذلك، وفي ما يأتي بعض هذه المشاكل الصحيّة:[٦]
- الربو.
- النزيف.
- نزلات البرد.
- الاكتئاب.
- الصرع.
- الماء الأزرق في العين (بالإنجليزية: Glaucoma).
- توقّف الطمث.
- التصلّب اللويحي (بالإنجليزيّة: Multiple sclerosis).
- الدوالي الوريدية (بالإنجليزيّة: Varicose veins).
- مشاكل الرؤية.
دراسات علمية حول فوائد الألوفيرا
- أشارت مُراجعة لعددٍ من الدراسات نُشرت في مجلة Journal of neurogastroenterology and motility عام 2018 إلى أنّ تناول الألوفيرا قد يُساعد على التخفيف من الأعراض المصاحبة لتهيّج القولون بشكلٍ ملحوظ.[٨]
- أشارت دراسة أجريت على الفئران ونُشرت في مجلة Carbohydrate Polymers عام 2009 إلى أنّ تناول السُكريات المُتعددة الموجودة في نبات الألوفيرا قد يُساهم في تعزيز المناعة ومكافحة عمليات الأكسدة لدى المُصابين بتقرّحات في الفم.[٩]
القيمة الغذائية للألوفيرا
يبيّن الجدول الآتي أهمّ العناصر الغذائية الموجودة في 100 غرام من عصير الألوفيرا:[١٠]
العنصرالغذائي | القيمة الغذائية |
---|---|
الماء | 96.23 مليلتراً |
السعرات الحرارية | 15 سعرة حرارية |
الكربوهيدرات | 3.75 غرامات |
السكريات | 3.75 غرامات |
الكالسيوم | 8 مليغرامات |
الحديد | 0.15 مليغرام |
الصوديوم | 8 مليغرامات |
فيتامين ج | 3.8 مليغرامات |
أضرار الألوفيرا
درجة أمان الألوفيرا
يحتمل أمان نبات الألوفيرا عند تناوله بكمّيات مُعتدلة ولفترة قصيرة، ومن الجدير بالذكر أنّ هُلام الألوفيرا استُخدِم بأمان بجرعة 15 مليلتراً لمدّة تصل إلى 42 يوماً، كما تم استهلاك جُرعة 600 مليغرام من أحد المُنتجات التي تحتوي على هُلام الألوفيرا لمُدّة تصل إلى 8 أسابيع بأمان، ولكن تجدر الإشارة إلى احتمالية عدم أمان استهلاك أي جُرعة من اللاتيكس الموجود في نبات الألوفيرا أو المُستخلصات التي تحتوي على كافّة مُكونات أوراق الألوفيرا، وفي الحقيقة يُعدّ تناول كميات كبيرة من اللاتيكس الموجود في الألوفيرا غير آمن في الغالب؛ حيث يمكن أن يتسبب اللاتيكس الموجود في نبات الألوفيرا بظهور بعض الآثار الجانبية مثل آلام وتشنّجات في المعدة، والإسهال، ومشاكل في الكلى، وظهور الدم في البول، بالإضافة إلى نقص البوتاسيوم، وضعف العضلات، وفقدان الوزن، واضطرابات في القلب، كما قد يؤدّي تناول غرامٍ واحدٍ من لاتيكس الألوفيرا يومياً لعدّة أيام إلى الموت.
ويجدر التنويه إلى أنّ المركّبات الكيميائية الموجودة في لاتيكس الألوفيرا أو في مستخلص أوراق الألوفيرا يُمكن أن تساهم في تطوّر مرض السرطان، وقد أظهرت بعض التقارير أنّ تناول الألوفيرا قد يُسبب مشاكل في الكبد؛ وعلى الرغم من أنّ هذا الأمر غير شائع؛ إلّا أنّه يمكن أن يحدث لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية المفرطة تجاه الألوفيرا،[٦] وفي ما يأتي درجة أمان الألوفيرا في بعض الحالات:[١١]
- الحمل والرضاعة: يحتمل عدم أمان تناول الهُلام أو اللاتيكس الموجود في نبات الألوفيرا خلال مرحلة الحمل والرضاعة، حيث أشارت بعض التقارير إلى أنّ الألوفيرا يرتبط بالإجهاض وقد يزيد من خطر الإصابة بالعيوب الخلقية، لذلك ينبغي عدم تناوله في فترة الحمل أو الرضاعة.
- الأطفال: يحتمل عدم أمان تناول اللاتيكس أو مستخلص أوراق الألوفيرا من قبل الأطفال تحت سن 12 عام، حيث يمكن أن يُسبب ذلك الإصابة بآلام في المعدة، والتشنّجات، والإسهال.
محاذير استخدام الألوفيرا
يُحذَّر من استخدام نبات الألوفيرا في الحالات الآتية:[١٢]
- مرض السكري: أظهرت بعض الأبحاث أنّ تناول الألوفيرا قد يؤدّي إلى انخفاض سكر الدم، لذلك ينصح مرضى السكري بمراقبة مستويات سكر الدم بحذر عند استهلاك نبات الألوفيرا.
- الحالات المعوية: يجب الابتعاد عن استهلاك اللاتيكس الموجود في الألوفيرا عند الإصابة بمشاكل في الأمعاء مثل: مرض كرون (بالإنجليزيّة: Crohn’s disease)، والتهاب القولون التقرّحي (بالإنجليزيّة: Ulcerative Colitis)، أو الانسداد المعوي، إذ قد يؤدّي تناول لاتيكس الألوفيرا إلى تهيّج الأمعاء، كما يجدر التنويه إلى أنّ بعض منتجات أوراق الألوفيرا الكاملة قد تحتوي على كميّاتٍ من اللاتيكس، لذلك يُنصح بتجنّب استهلاكها أيضاً لهؤلاء المرضى.
- البواسير: ينصح بعدم تناول لاتيكس الألوفيرا عند الإصابة بالبواسير، حيث يمكن أن يؤدي استهلاكه إلى تفاقم الحالة، وكما ذُكر سابقاً فإنّ المنتجات المصنوعة من أوراق الألوفيرا الكاملة قد تحتوي على بعض اللاتيكس.
- مشاكل الكلى: يرتبط تناول جرعات عالية من لاتيكس الألوفيرا بخطر الإصابة بالفشل الكلوي وبعض الحالات الخطيرة الأخرى.[١١]
- الجراحة: كما ذُكر سابقاً فإنّ الألوفيرا يمكن أن يؤثّر في مستويات السكر في الدم، كما يمكن أن يتعارض مع القدرة على التحكّم في نسبة السكر في الدم قبل وبعد الجراحة، لذلك يجب التوقّف عن استهلاك الألوفيرا قبل الخضوع إلى الجراحة بأسبوعين على الأقل.[١١]
التداخلات الدوائية
يُمكن أن يتعارض استخدام نبات الألوفيرا مع بعض الأدوية، وفي ما يأتي بعضٌ منها:[١٣]
- دواء الديجوكسين: (بالإنجليزيّة: Digoxin)، حيث يساهم تناول لاتيكس الألوفيرا في خفض مستويات البوتاسيوم في الجسم؛ ممّا يؤدّي إلى زيادة خطر الآثار الجانبية لدواء الديجوكسين.
- أدوية السكري: يمكن أن يؤدي تناول هُلام الألوفيرا إلى خفض مستويات السكر في الدم، وهذا ما تفعله الأدوية المضادة للسكري؛ وذلك فإنّ تناولهما معاً قد يؤدي إلى انخفاض مستويات السكر في الدم بشكل كبير، لذلك وكما ذُكر سابقاً يجب مراقبة على مرضى السكري بمراقبة مستويات سكر الدم بحذر عند تناول الألوفيرا.
- الأدوية الفموية: يُعدّ اللاتيكس الموجود في نبات الألوفيرا من المُليّنات، لذلك فإنّه قد يُقلل من امتصاص الجسم للأدوية التي تُستهلك عن طريق الفم، وذلك يُقلل من فعاليتها.
- دواء سيفوفلوران: (بالإنجليزيّة: Sevoflurane)، وهو من الأدوية التي تُستخدم للتخدير أثناء الجراحة، وتجدر الإشارة إلى أنّ استخدام الألوفيرا قد يُقلل من تخثّر الدم، وهذا ما يفعله دواء سيفوفلوران أيضاً؛ وبالتالي فإنّ استخدامهما معاً قد يؤدي إلى النزيف أثناء العملية الجراحية، لذلك يُنصح بتجنّب استخدام الألوفيرا قبل الخضوع للعمليات الجراحية بأسبوعين.
- المُليّنات المنشطة: كما ذُكر سابقاً يعدّ لاتيكس الألوفيرا من المليّنات التي تسرع حركة الأمعاء، لذلك فإنّ تناوله إلى جانب المليّنات المنشطة الأخرى قد يؤدي إلى زيادة حركة الأمعاء بشكل كبير؛ مما يمكن أن يسبب الجفاف ونقص المعادن في الجسم.
- الوارفارين: (بالإنجليزيّة: Warfarin) يمكن أن يتسبب تناول لاتيكس الألوفيرا في حدوث الإسهال؛ ممّا يمكن أن يؤدّي إلى زيادة الآثار الجانبية للوارفارين بالإضافة إلى زيادة خطر النزيف.
- مُدرّات البول: قد يؤدّي تناول لاتيكس الألوفيرا مع استخدام مُدرّات البول إلى نقص مستويات البوتاسيوم في الجسم بشكل كبير.
طريقة تناول الألوفيرا
يعدّ شرب عصير نبات الألوفيرا من أسهل الطرق لتناول الألوفيرا، وتجدر الإشارة إلى أنّه لا يُنصح استخدام ساق الألوفيرا كاملاً لإعداد العصير، حيث يمكن خلط هُلام الألوفيرا مع الماء وشُربه، ولتفادي طعم الألوفيرا المُرّ يمكن نقعه في الماء ليلة كاملة وبعدها شرب الماء فقط، كما يمكن مزج الألوفيرا مع بعض العصائر الطازجة مثل عصير البرتقال، أو الليمون، أو العنب وذلك لإخفاء نكهة وقوام الألوفيرا اللزج، ومن الجدير بالذكر أنّه يُمكن أيضاً إضافة قِطع الألوفيرا الطازجة إلى السلطات كمكوّن رئيسي، أو استخدام هُلام الألوفيرا في تحضير صلصة السلطات، ويمكن طهي الألوفيرا ولكن يُنصح باستخدام القطع الكبيرة منه للطهي؛ وذلك لأنّ النبات يتقلّص حجمه أثناء الطهي بسبب فُقدانه الكثير من الماء، وبالإضافة إلى ذلك يُمكن سلق قطع الألوفيرا أو طهيها على البُخار قبل استخدامها في العصائر والشوربات لتحسين طعمها وقوامها،[١٤] وتجدر الإشارة إلى إمكانية تناول نبات الألوفيرا على شكل كبسولات مكمّلات غذائية.[١٥]
لمحة عامة حول الألوفيرا
يُعرف الصبار بأنّه من النباتات المعمّرة والتي تتكيّف مع المناطق الشحيحة بالمياه، حيث يتميّز بقدرته على تخزين كمّيات كبيرة من المياه في أنسجته، كما تمتلك العديد من أنواع نبات الصبار ومنها الألوفيرا أوراقاً خضراء مغطّاة بقشرة سميكة وزهوراً أنبوبيةً صفراء، ويُغطي اللب الداخلي الشفاف طبقة رقيقة من الأوعية، ويتراوح طول ورقة نبات الألوفيرا من 30 إلى 50 سنتيمتراً ويصل عرضها إلى 10 سنتيمترات، كما يحتوي نبات الألوفيرا على نوعين رئيسيين من السوائل؛ يُعرف السائل الأول باللاتيكس (بالإنجليزية: Latex) ويكون مُرّ الطعم وذو لونٍ أصفر، أمّا السائل الثاني فهو عبارة عن هُلام مُخاطي شفاف،[١٦] وتجدر الإشارة إلى انتشار استخدامات نبات الألوفيرا مؤخراً، إذ أصبح يُستخدم في تحضير الطعام؛ وذلك بعد موافقة إدارة الغذاء والدواء عليه باعتباره منكّهاً للطعام، ومكمّلاً غذائيّاً.[١٧]
المراجع
- ↑ Ryan Raman (2-11-2018), “Can You Eat Aloe Vera?”، www.healthline.com, Retrieved 2-8-2020. Edited.
- ↑ Odes S And Madar Z (1991), “A Double-Blind Trial of a Celandin, Aloevera and Psyllium Laxative Preparation in Adult Patients with Constipation”, Digestion, Issue 2, Folder 49, Page 65-71. Edited.
- ↑ N Suksomboon, N Poolsup And S Punthanitisarn (2016), “Effect of Aloe vera on glycaemic control in prediabetes and type 2 diabetes: a systematic review and meta‐analysis”, Journal of clinical pharmacy and therapeutics, Issue 2, Folder 41, Page 180-188. Edited.
- ↑ Eriko Misawa, Miyuki Tanaka, Kazumi Nabeshima And Others (2012), “Administration of Dried Aloe vera Gel Powder Reduced Body Fat Mass in Diet-Induced Obesity (DIO) Rats”, Journal of Nutritional Science and Vitaminology, Issue 3, Folder 58, Page 195-201. Edited.
- ↑ Putipun Puataweepong, Mantana Dhanachai, Somjai Dangprasert And Others (4-8-2009), “The efficacy of oral Aloe vera juice for radiation induced mucositis in head and neck cancer patients: a double-blind placebo-controlled study”, Asian Biomedicine, Issue 4, Folder 3, Page 375-382. Edited.
- ^ أ ب ت “ALOE”, www.webmd.com, Retrieved 2-8-2020. Edited.
- ↑ L Langmead, R Feakins, S Goldthorpe And Others (2004), “Randomized, double‐blind, placebo‐controlled trial of oral aloe vera gel for active ulcerative colitis”, Alimentary pharmacology & therapeutics, Issue 7, Folder 19, Page 739-747. Edited.
- ↑ Seung Hong, Jaeyoung Chun, Sunmin Park And Others (2018), “Aloe vera Is Effective and Safe in Short-term Treatment of Irritable Bowel Syndrome: A Systematic Review and Meta-analysis”, Journal of neurogastroenterology and motility, Issue 4, Folder 24, Page 528-535. Edited.
- ↑ ZhanHai Yu, Che Jin, Ma Xin And Others (2009), “Effect of Aloe vera polysaccharides on immunity and antioxidant activities in oral ulcer animal models”, Carbohydrate Polymers, Issue 2, Folder 75, Page 307–311. Edited.
- ↑ “Aloe vera juice drink”, www.fdc.nal.usda.gov,4-1-2020، Retrieved 30-7-2020. Edited.
- ^ أ ب ت “Aloe”, www.medicinenet.com, Retrieved 2-8-2020. Edited.
- ↑ “Aloe”, www.emedicinehealth.com,17-9-2019، Retrieved 3-8-2020. Edited.
- ↑ “ALOE”, www.rxlist.com,17-9-2019، Retrieved 3-8-2020. Edited.
- ↑ Marie Dannie (24-12-2019), “How to Eat Raw Aloe”، www.livestrong.com, Retrieved 3-8-2020. Edited.
- ↑ Carlos Tello (28-7-2020), “8 Benefits of Aloe Vera + Side Effects”، www.selfhacked.co, Retrieved 3-8-2020. Edited.
- ↑ “ALOE VERA”, www.monographs.iarc.fr, Retrieved 2-8-2020. Edited.
- ↑ Tim Newman (13-9-2017), “Nine health benefits and medical uses of Aloe vera”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 2-8-2020. Edited.