أمراض الحمل والولادة

علاج فقر الدم للحامل

فقر الدم

يعتبر فقر الدم من أخطر المشاكل الصحيّة التي تواجه المرأة الحامل والتي تشكل تهديداً حقيقياً على صحتها وحياتها وحياة جنينها وصحته ونموه، وعلى عملية الولادة بشكل طبيعيّ، حيث يعّد الدم بمعدلاته الطبيعي المطلوبة ركيزة أساسية للحفاظ على صحة وقوة الجسم، ولتمكينه من القيام بكافة عملياته الحيوية ووظائفه ووظائف أعضاءه بشكل سليم.ويُعرف فقر الدم أو كما يسمى علمياً باسم الأنيميا على أنّه حالة من انخفاض معدل وتركيز ومستوى الهيموغلوبين عن المستوى والمعدل الطبيعي، حيث تحتاج الإناث البالغات غير الحوامل لنسب معينة تقل عن 11غم، بينما تحتاج النساء الحوامل لأكثر من ذلك، في الوقت الذي يحتاج فيه الذكور إلى ما لا يقلّ عن 13غم/ ديسيلتر، حيث يعاني الجسم في حالة هذا النقص من عدم وصول كميّات كافية من الأكسجين إلى الدم، مما ينتج عن ذلك مضاعفات وأمراض ومخاطر صحّية عديدة، مع إرهاق وتعب دائم وصداع مزمن ومستمر يؤثر بشكل سلبي على صحة واستقرار الأشخاص بما فيهم النساء الحوامل، ويحول دون قدرتهم على أداء الأنشطة والمهام الحياتية المرتبطة بهم.[١]

أنواع فقر الدم

يوجد نوعان لفقر الدم وهما:[٢]

  • فقر الدم الناتج عن فقدان الدم من خلال الحوادث العرضّية، أو العمليات الجراحيّة وغيرها.
  • فقر الدم الناجم عن خلل في تكوين كريات الدم الحمراء، أو فقر الدم الانحلاليّ.

علاج فقر الدم للحامل

لفقر الدم علاجات كثيرة ومنها:[٣]

  • التغذية السليمة والالتزام بتناول نظام غذائي متوازن، والتركيز على الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الحديد، بما فيها اللحوم بأنواعها المختلفة والتركيز على تناول الكبد، والكلاوي الغنيّة بالعناصر التي تساعد على تقوية الدم، والحرص على تناول اللحوم الحمراء منها، والخضروات الورقية وخاصّة الخضراء الداكنة منها، بما فيها السبانخ، والملوخية، والبقدونس.
  • الحرص على تناول الحبوب والبقوليات، بما فيها الفول والحمس والعدس، من خلال إدخالها كعنصر أساسي في صنع الأطباق الغذائيّة المختلفة، والحرص على تناولها بالتزام.
  • تحتاج المرأة الحامل للدم أكثر من من النساء العاديات، لذلك يتطلب منها تناول أقراص المكمّلات الغذائيّة الخاصّة بتقوية الحديد أو الكبسولات المصنّعة معملياً في مصانع الدواء والتي تعوض نقص وفقر الدم.
  • تجنّب تناول المنبهات بما فيها الشاي والقهوة والنسكافيه وغيرها، والتي تعيق بشكل كبير امتصاص الجسم للحديد، ممّا يجعلها سبب لحدوث فقر الدم.
  • التركيز على تناول الخضراوات والفواكه التي تزيد من إنتاج كريات الدم الحمراء، وتزيد من امتصاص الحديد من قبل الجسم ممّا ينعكس إيجاباً على تقوية الدم والتغلب على الأنيميا.

المراجع

  1. “Understanding Anemia — the Basics”, www.webmd.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  2. “Anemia”, www.mayoclinic.org, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  3. “Iron Deficiency Anemia”, www.healthline.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

فقر الدم

يعتبر فقر الدم من أخطر المشاكل الصحيّة التي تواجه المرأة الحامل والتي تشكل تهديداً حقيقياً على صحتها وحياتها وحياة جنينها وصحته ونموه، وعلى عملية الولادة بشكل طبيعيّ، حيث يعّد الدم بمعدلاته الطبيعي المطلوبة ركيزة أساسية للحفاظ على صحة وقوة الجسم، ولتمكينه من القيام بكافة عملياته الحيوية ووظائفه ووظائف أعضاءه بشكل سليم.ويُعرف فقر الدم أو كما يسمى علمياً باسم الأنيميا على أنّه حالة من انخفاض معدل وتركيز ومستوى الهيموغلوبين عن المستوى والمعدل الطبيعي، حيث تحتاج الإناث البالغات غير الحوامل لنسب معينة تقل عن 11غم، بينما تحتاج النساء الحوامل لأكثر من ذلك، في الوقت الذي يحتاج فيه الذكور إلى ما لا يقلّ عن 13غم/ ديسيلتر، حيث يعاني الجسم في حالة هذا النقص من عدم وصول كميّات كافية من الأكسجين إلى الدم، مما ينتج عن ذلك مضاعفات وأمراض ومخاطر صحّية عديدة، مع إرهاق وتعب دائم وصداع مزمن ومستمر يؤثر بشكل سلبي على صحة واستقرار الأشخاص بما فيهم النساء الحوامل، ويحول دون قدرتهم على أداء الأنشطة والمهام الحياتية المرتبطة بهم.[١]

أنواع فقر الدم

يوجد نوعان لفقر الدم وهما:[٢]

  • فقر الدم الناتج عن فقدان الدم من خلال الحوادث العرضّية، أو العمليات الجراحيّة وغيرها.
  • فقر الدم الناجم عن خلل في تكوين كريات الدم الحمراء، أو فقر الدم الانحلاليّ.

علاج فقر الدم للحامل

لفقر الدم علاجات كثيرة ومنها:[٣]

  • التغذية السليمة والالتزام بتناول نظام غذائي متوازن، والتركيز على الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الحديد، بما فيها اللحوم بأنواعها المختلفة والتركيز على تناول الكبد، والكلاوي الغنيّة بالعناصر التي تساعد على تقوية الدم، والحرص على تناول اللحوم الحمراء منها، والخضروات الورقية وخاصّة الخضراء الداكنة منها، بما فيها السبانخ، والملوخية، والبقدونس.
  • الحرص على تناول الحبوب والبقوليات، بما فيها الفول والحمس والعدس، من خلال إدخالها كعنصر أساسي في صنع الأطباق الغذائيّة المختلفة، والحرص على تناولها بالتزام.
  • تحتاج المرأة الحامل للدم أكثر من من النساء العاديات، لذلك يتطلب منها تناول أقراص المكمّلات الغذائيّة الخاصّة بتقوية الحديد أو الكبسولات المصنّعة معملياً في مصانع الدواء والتي تعوض نقص وفقر الدم.
  • تجنّب تناول المنبهات بما فيها الشاي والقهوة والنسكافيه وغيرها، والتي تعيق بشكل كبير امتصاص الجسم للحديد، ممّا يجعلها سبب لحدوث فقر الدم.
  • التركيز على تناول الخضراوات والفواكه التي تزيد من إنتاج كريات الدم الحمراء، وتزيد من امتصاص الحديد من قبل الجسم ممّا ينعكس إيجاباً على تقوية الدم والتغلب على الأنيميا.

المراجع

  1. “Understanding Anemia — the Basics”, www.webmd.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  2. “Anemia”, www.mayoclinic.org, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  3. “Iron Deficiency Anemia”, www.healthline.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

مقالات ذات صلة

فقر الدم

يعتبر فقر الدم من أخطر المشاكل الصحيّة التي تواجه المرأة الحامل والتي تشكل تهديداً حقيقياً على صحتها وحياتها وحياة جنينها وصحته ونموه، وعلى عملية الولادة بشكل طبيعيّ، حيث يعّد الدم بمعدلاته الطبيعي المطلوبة ركيزة أساسية للحفاظ على صحة وقوة الجسم، ولتمكينه من القيام بكافة عملياته الحيوية ووظائفه ووظائف أعضاءه بشكل سليم.ويُعرف فقر الدم أو كما يسمى علمياً باسم الأنيميا على أنّه حالة من انخفاض معدل وتركيز ومستوى الهيموغلوبين عن المستوى والمعدل الطبيعي، حيث تحتاج الإناث البالغات غير الحوامل لنسب معينة تقل عن 11غم، بينما تحتاج النساء الحوامل لأكثر من ذلك، في الوقت الذي يحتاج فيه الذكور إلى ما لا يقلّ عن 13غم/ ديسيلتر، حيث يعاني الجسم في حالة هذا النقص من عدم وصول كميّات كافية من الأكسجين إلى الدم، مما ينتج عن ذلك مضاعفات وأمراض ومخاطر صحّية عديدة، مع إرهاق وتعب دائم وصداع مزمن ومستمر يؤثر بشكل سلبي على صحة واستقرار الأشخاص بما فيهم النساء الحوامل، ويحول دون قدرتهم على أداء الأنشطة والمهام الحياتية المرتبطة بهم.[١]

أنواع فقر الدم

يوجد نوعان لفقر الدم وهما:[٢]

  • فقر الدم الناتج عن فقدان الدم من خلال الحوادث العرضّية، أو العمليات الجراحيّة وغيرها.
  • فقر الدم الناجم عن خلل في تكوين كريات الدم الحمراء، أو فقر الدم الانحلاليّ.

علاج فقر الدم للحامل

لفقر الدم علاجات كثيرة ومنها:[٣]

  • التغذية السليمة والالتزام بتناول نظام غذائي متوازن، والتركيز على الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الحديد، بما فيها اللحوم بأنواعها المختلفة والتركيز على تناول الكبد، والكلاوي الغنيّة بالعناصر التي تساعد على تقوية الدم، والحرص على تناول اللحوم الحمراء منها، والخضروات الورقية وخاصّة الخضراء الداكنة منها، بما فيها السبانخ، والملوخية، والبقدونس.
  • الحرص على تناول الحبوب والبقوليات، بما فيها الفول والحمس والعدس، من خلال إدخالها كعنصر أساسي في صنع الأطباق الغذائيّة المختلفة، والحرص على تناولها بالتزام.
  • تحتاج المرأة الحامل للدم أكثر من من النساء العاديات، لذلك يتطلب منها تناول أقراص المكمّلات الغذائيّة الخاصّة بتقوية الحديد أو الكبسولات المصنّعة معملياً في مصانع الدواء والتي تعوض نقص وفقر الدم.
  • تجنّب تناول المنبهات بما فيها الشاي والقهوة والنسكافيه وغيرها، والتي تعيق بشكل كبير امتصاص الجسم للحديد، ممّا يجعلها سبب لحدوث فقر الدم.
  • التركيز على تناول الخضراوات والفواكه التي تزيد من إنتاج كريات الدم الحمراء، وتزيد من امتصاص الحديد من قبل الجسم ممّا ينعكس إيجاباً على تقوية الدم والتغلب على الأنيميا.

المراجع

  1. “Understanding Anemia — the Basics”, www.webmd.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  2. “Anemia”, www.mayoclinic.org, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  3. “Iron Deficiency Anemia”, www.healthline.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

فقر الدم

يعتبر فقر الدم من أخطر المشاكل الصحيّة التي تواجه المرأة الحامل والتي تشكل تهديداً حقيقياً على صحتها وحياتها وحياة جنينها وصحته ونموه، وعلى عملية الولادة بشكل طبيعيّ، حيث يعّد الدم بمعدلاته الطبيعي المطلوبة ركيزة أساسية للحفاظ على صحة وقوة الجسم، ولتمكينه من القيام بكافة عملياته الحيوية ووظائفه ووظائف أعضاءه بشكل سليم.ويُعرف فقر الدم أو كما يسمى علمياً باسم الأنيميا على أنّه حالة من انخفاض معدل وتركيز ومستوى الهيموغلوبين عن المستوى والمعدل الطبيعي، حيث تحتاج الإناث البالغات غير الحوامل لنسب معينة تقل عن 11غم، بينما تحتاج النساء الحوامل لأكثر من ذلك، في الوقت الذي يحتاج فيه الذكور إلى ما لا يقلّ عن 13غم/ ديسيلتر، حيث يعاني الجسم في حالة هذا النقص من عدم وصول كميّات كافية من الأكسجين إلى الدم، مما ينتج عن ذلك مضاعفات وأمراض ومخاطر صحّية عديدة، مع إرهاق وتعب دائم وصداع مزمن ومستمر يؤثر بشكل سلبي على صحة واستقرار الأشخاص بما فيهم النساء الحوامل، ويحول دون قدرتهم على أداء الأنشطة والمهام الحياتية المرتبطة بهم.[١]

أنواع فقر الدم

يوجد نوعان لفقر الدم وهما:[٢]

  • فقر الدم الناتج عن فقدان الدم من خلال الحوادث العرضّية، أو العمليات الجراحيّة وغيرها.
  • فقر الدم الناجم عن خلل في تكوين كريات الدم الحمراء، أو فقر الدم الانحلاليّ.

علاج فقر الدم للحامل

لفقر الدم علاجات كثيرة ومنها:[٣]

  • التغذية السليمة والالتزام بتناول نظام غذائي متوازن، والتركيز على الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الحديد، بما فيها اللحوم بأنواعها المختلفة والتركيز على تناول الكبد، والكلاوي الغنيّة بالعناصر التي تساعد على تقوية الدم، والحرص على تناول اللحوم الحمراء منها، والخضروات الورقية وخاصّة الخضراء الداكنة منها، بما فيها السبانخ، والملوخية، والبقدونس.
  • الحرص على تناول الحبوب والبقوليات، بما فيها الفول والحمس والعدس، من خلال إدخالها كعنصر أساسي في صنع الأطباق الغذائيّة المختلفة، والحرص على تناولها بالتزام.
  • تحتاج المرأة الحامل للدم أكثر من من النساء العاديات، لذلك يتطلب منها تناول أقراص المكمّلات الغذائيّة الخاصّة بتقوية الحديد أو الكبسولات المصنّعة معملياً في مصانع الدواء والتي تعوض نقص وفقر الدم.
  • تجنّب تناول المنبهات بما فيها الشاي والقهوة والنسكافيه وغيرها، والتي تعيق بشكل كبير امتصاص الجسم للحديد، ممّا يجعلها سبب لحدوث فقر الدم.
  • التركيز على تناول الخضراوات والفواكه التي تزيد من إنتاج كريات الدم الحمراء، وتزيد من امتصاص الحديد من قبل الجسم ممّا ينعكس إيجاباً على تقوية الدم والتغلب على الأنيميا.

المراجع

  1. “Understanding Anemia — the Basics”, www.webmd.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  2. “Anemia”, www.mayoclinic.org, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  3. “Iron Deficiency Anemia”, www.healthline.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

فقر الدم

يعتبر فقر الدم من أخطر المشاكل الصحيّة التي تواجه المرأة الحامل والتي تشكل تهديداً حقيقياً على صحتها وحياتها وحياة جنينها وصحته ونموه، وعلى عملية الولادة بشكل طبيعيّ، حيث يعّد الدم بمعدلاته الطبيعي المطلوبة ركيزة أساسية للحفاظ على صحة وقوة الجسم، ولتمكينه من القيام بكافة عملياته الحيوية ووظائفه ووظائف أعضاءه بشكل سليم.ويُعرف فقر الدم أو كما يسمى علمياً باسم الأنيميا على أنّه حالة من انخفاض معدل وتركيز ومستوى الهيموغلوبين عن المستوى والمعدل الطبيعي، حيث تحتاج الإناث البالغات غير الحوامل لنسب معينة تقل عن 11غم، بينما تحتاج النساء الحوامل لأكثر من ذلك، في الوقت الذي يحتاج فيه الذكور إلى ما لا يقلّ عن 13غم/ ديسيلتر، حيث يعاني الجسم في حالة هذا النقص من عدم وصول كميّات كافية من الأكسجين إلى الدم، مما ينتج عن ذلك مضاعفات وأمراض ومخاطر صحّية عديدة، مع إرهاق وتعب دائم وصداع مزمن ومستمر يؤثر بشكل سلبي على صحة واستقرار الأشخاص بما فيهم النساء الحوامل، ويحول دون قدرتهم على أداء الأنشطة والمهام الحياتية المرتبطة بهم.[١]

أنواع فقر الدم

يوجد نوعان لفقر الدم وهما:[٢]

  • فقر الدم الناتج عن فقدان الدم من خلال الحوادث العرضّية، أو العمليات الجراحيّة وغيرها.
  • فقر الدم الناجم عن خلل في تكوين كريات الدم الحمراء، أو فقر الدم الانحلاليّ.

علاج فقر الدم للحامل

لفقر الدم علاجات كثيرة ومنها:[٣]

  • التغذية السليمة والالتزام بتناول نظام غذائي متوازن، والتركيز على الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من الحديد، بما فيها اللحوم بأنواعها المختلفة والتركيز على تناول الكبد، والكلاوي الغنيّة بالعناصر التي تساعد على تقوية الدم، والحرص على تناول اللحوم الحمراء منها، والخضروات الورقية وخاصّة الخضراء الداكنة منها، بما فيها السبانخ، والملوخية، والبقدونس.
  • الحرص على تناول الحبوب والبقوليات، بما فيها الفول والحمس والعدس، من خلال إدخالها كعنصر أساسي في صنع الأطباق الغذائيّة المختلفة، والحرص على تناولها بالتزام.
  • تحتاج المرأة الحامل للدم أكثر من من النساء العاديات، لذلك يتطلب منها تناول أقراص المكمّلات الغذائيّة الخاصّة بتقوية الحديد أو الكبسولات المصنّعة معملياً في مصانع الدواء والتي تعوض نقص وفقر الدم.
  • تجنّب تناول المنبهات بما فيها الشاي والقهوة والنسكافيه وغيرها، والتي تعيق بشكل كبير امتصاص الجسم للحديد، ممّا يجعلها سبب لحدوث فقر الدم.
  • التركيز على تناول الخضراوات والفواكه التي تزيد من إنتاج كريات الدم الحمراء، وتزيد من امتصاص الحديد من قبل الجسم ممّا ينعكس إيجاباً على تقوية الدم والتغلب على الأنيميا.

المراجع

  1. “Understanding Anemia — the Basics”, www.webmd.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  2. “Anemia”, www.mayoclinic.org, Retrieved 14/11/2018. Edited.
  3. “Iron Deficiency Anemia”, www.healthline.com, Retrieved 14/11/2018. Edited.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى